Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أزمة اقتصادية سياسية قد تنفجر في أي لحظة.. هذا ما سيحصل إذا غضب النشامى ولن يوقفهم الملك
    تقارير

    أزمة اقتصادية سياسية قد تنفجر في أي لحظة.. هذا ما سيحصل إذا غضب النشامى ولن يوقفهم الملك

    وطن6 يوليو، 2020آخر تحديث:28 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مطاهرات سابقة في الأردن
    مطاهرات سابقة في الأردن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- كتب محرر الشؤون الأردنية”- يتشابك السياسي والاقتصادي في مشهد العلاقة الأردنية الإسرائيلية لدرجة يصعب التعامل فيها مع أي منهما دون الأخر، فالعلاقة التي باتت على صفيح ساخن لا تمكن لها أن تستقر إلا إذا كان هنالك مزيدا من التشابك الاقتصادي لحماية السياسي.

    ومنذ أكثر من عقدين وُعد الشعب الأردني بالسمن والعسل إذا ما وافق على اتفاقية السلام التي جذرت لعلاقة أكثر توترا من الحرب الباردة التي سبقتها، لكن الوعود ذهبت أدراج الرياح، وأصبحت العلاقات الاقتصادية باروميتر السياسة، بعد أن وقعت الكارثة، كارثة ما يعرف باتفاقية وادي عربة.

    كيف يمكن احتواء الأزمة الآن بين عمان وتل أبيب؟، سؤال يُطرح في الصالونات السياسية، حتى بات يشغل الرأي العام الأردني الذي بدا متوثبا بعد تصريحات العاهل الأردني الأخيرة لإحدى القنوات الألمانية والتي فتح من خلالها جميع الاحتمالات، وتصريحات رئيس مجلس النواب الأردني ورئيس البرلمانات العربية عاطف الطراونة، أن اتفاقية السلام مع إسرائيل على المحك خاصة بعد تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حول نيته ضم غور الأردن وشمال البحر الميت والمستوطنات، فهل يستمر الصراع البارد أم أن الخيار الاقتصادي قد يكون عنوانا لحلول قادمة؟

    تخاذل الخطاب الرسمي وتنامي قوة الشعبي..

    يتخاذل الخطاب الرسمي في مواجهة الخطاب الرسمي الإسرائيلي في حين يقف الخطاب الشعبي واضحا وحادا في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية وهذا ما يمثله رئيس البرلمانات العربية والذي أمت بيته العديد من الوفود الشعبية من مناطق الجنوب الأردني تؤكد على موقفه من القضية الفلسطينية وتدعم تحركات الملك عبد الله في هذا الملف في لحظة التخاذل العربي الواضح، حيث أكد عاطف الطراونة في تصريح له أن مسار السلام لا بد من أن يكون شاملا تنعكس مفاهيمه على الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، وأن حديث نتنياهو عن نيته ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت إنما يدلل على عقلية ملوثة بالتمرد على كل المواثيق، وتجذر فكر متطرف وإرهاب دولة، وان الانتهاكات والاعتداءات على حقوق العرب والمسلمين، وما هي إلا خطوة لاستجداء أصوات المستعمرين المستوطنين، وحمل التصريح الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا الإعلان الخطير الذي ينذر بخطر جر المنطقة بأكملها إلى أتون حرب دينية، لا يمكن لأحد تحمل تبعاتها وعواقبها الوخيمة على الجميع.

    رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز، لوح بإعادة النظر في العلاقات مع إسرائيل، في حال مضيها بتنفيذ مخطط الضم، قائلاً لن “نقبل بالإجراءات الإسرائيلية الأحادية لضم أراض فلسطينية وسنكون مضطرين لإعادة النظر بالعلاقة مع إسرائيل بكافة أبعادها”.

    هل توحي الأجواء بانفجار قريب؟

    يستبعد العارفون بشؤون المنطقة وقوع أي صدام بين الدولتين رغم أن ما أعلن عنه من مخطط يشكّل تهديداً حقيقياً للأمن القومي الأردني، لأنه يعني تهجير المزيد من الفلسطينيين، وإنهاء الحلم وحق العودة ، وقطع التواصل بين الأردن والأراضي الفلسطينية، واللعب بالجغرافيا والديمغرافيا، واغتيال أي محاولة لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة عاصمتها القدس، لأن المصالح الاقتصادية أصبحت هي المؤشر الذي يقود الحالة السياسية، ولان الأردن يمر في وضع اقتصادي صعب فإن إسرائيل تبقى خيارا أخيرا في مواجهة نتائج جائحة كورونا التي عصفت بالعالم، ولعل الإصرار على اتفاقية الغاز من أهم الأسباب وراء هذا الاستقرار الشكلي على الأقل في العلاقات بين البلدين.

    صحيح أن كل المعطيات تؤشر إلى أن الأوضاع تمر بفترة حساسة وحرجة، يسود فيها التوتر الكبير مع إسرائيل، إلا أن اقدام إسرائيل على هذه الخطوة، سينتقل بالعلاقة مع الأردن من التوتر إلى الصدام الذي يحمل معاني عدة، ومنها تجميد معاهدة السلام، وتجميد اتفاقية الغاز، وإعادة السفير الأردني من تل أبيب ؛ وهي خطوات متوقعة من الطرف الأردني، بالإضافة إلى خوض الأردن معركة دبلوماسية وقانونية بكل قوة، وهذا ما تؤجله إسرائيل الآن على الأقل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل القدس القضية الفلسطينية الملك عبد الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خالد المجالي on 7 يوليو، 2020 11:46 م

      عبدالله الثاني والأخير عميل يهودي باع الأردن لليهود مثلما باع اجداده وابوه الخون فلسطين .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter