Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » 7 سنوات على سقوط العدالة.. تقرير يكشف معلومات كارثية عن المعتقلين بسجون أبوظبي في قضية “الإمارات94”
    الهدهد

    7 سنوات على سقوط العدالة.. تقرير يكشف معلومات كارثية عن المعتقلين بسجون أبوظبي في قضية “الإمارات94”

    وطن2 يوليو، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سجون الإمارات السرية
    سجون الإمارات السرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلط المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان، في تقرير له الضوء على أوضاع المعتقلين الإماراتيين بقضية “الإمارات94″، تزامنا مع السنة السابعة على المحاكمة الجماعية لهذه المجموعة التي تضم معارضين سياسيين من عدة خلفيات، ومن ضمنهم قضاة، محامين،مدرّسين، مدونين ومدافعين عن حقوق الإنسان.

    ووجه المركز رسالة مفتوحة إلى الحكومة والوجهاء بدولة الامارات قال فيها:”لقد مضت سبع سنوات كاملة على محاكمة ما عرف بمجموعة” الإمارات 94 ” وفيها من نخبة الإمارات وكوادرها ومن بينها الدكتور محمد الركن و هو اكاديمي و محامي بارز في مجال حقوق الانسان وحائز على جوائز حقوقية والدكتور و المحامي المعروف محمد المنصوري و القاضي محمد سعيد العبدولي و الشيخ الدكتور سلطان كايد محمد القاسمي وهو عضو بارز في الأسرة الحاكمة في رأس الخيمة و السيد خالد النعيمي و المدرس السيد حسين علي النجار الحمادي والسيد صالح محمد الظفيري و هو مدون و مدرس سابق ومنصور الأحمدي وهو ممثل رابطة شباب لأجل القدس العالمية وغيرهم ممن وقع على عريضة الإصلاح يوم 3 مارس 2011 من أجل المطالبة بالانتخاب الحر والكامل لجميع أعضاء المجلس الوطني الاتحادي ومن أجل أن يكفل له سلطة تشريعية ورقابية كاملتين.”

    وكانت دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا،  حكمت يوم 2 يوليو 2013، بسجنهم لمدد تتراوح من 7 إلى 15 سنة وأبقي عليهم في السجن منذ ذلك الوقت.

    وتعرّض المعتقلون ضمن القضية المعروفة “الإمارات 94 ” للاعتقال بمراكز احتجاز سرية وللضرب والصعق بالكهرباء والتعليق والتقييد باستعمال السلاسل والحرمان من النوم وقد انتزعت منهم اعترافات تحت وطأة التعذيب والتخويف والتهديد في انتهاك للحظر المطلق للتعذيب وإساءة المعاملة طبقا لمقتضيات اتفاقية مناهضة التعذيب التي انضمت لها دولة الإمارات سنة 2012 .

    وصرّح الفريق العامل الأممي المعني بمسألة الاحتجاز التعسفي في رأي صدر عنه تحت عدد 2013/60 بكون اعتقال واحد وستين متهما ضمن القضية المعروفة ” إمارات 94 ” هو من قبيل الاعتقال التعسفي وطلب الفريق الأممي من حكومة الإمارات الإفراج عنهم فورا ومدّهم بالتعويضات المناسبة.

    وحرمت دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا برئاسة القاضي المستشار فلاح الهاجري المعتقلين ضمن قضية” الإمارات 94 ” من ضمانات المحاكمة العادلة ومنها الاتصال بالمحامي على انفراد وأخذ الوقت الكافي للاطلاع على ملف الدعوى الذي ضم ألاف الأوراق ولم تستبعد الاعترافات التي انتزعت بفعل التعذيب وغير ذلك من ضروب إساءة المعاملة.

    وجرّدت سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة عددا من المعتقلين ضمن نفس القضيّة تعسّفيا من جنسيتهم الإماراتية وأسقطت المواطنة عنهم وشمل ذلك: الدكتور على حسين الحمادي والدكتور شاهين عبد الله الحوسني والأستاذ حسين منيف الجابري والأستاذ حسن منيف الجابري والأستاذ إبراهيم حسن المرزوقي والأستاذ احمد غيث السويدي والأستاذ محمد عبد الرزاق الصديق والأستاذ عبد السلام الدرويش.

    وبادرت بتعديل القانون الاتحادي رقم 16 لسنة 2017 بشأن الجنسية وجوازات السفر لتجعل المراسيم التي ترسم بسحب الجنسية غير قابلة للطعن.

    وتعمّدت إدارة السجون الإماراتية كسجن الرزين والصدر والوثبة حشر المعتقلين من مجموعة ” الإمارات94″ في غرف تشتدّ فيها الحرارة وتنتشر فيها الأوساخ والأمراض وحبسهم بزنزانات انفرادية لأتفه الأسباب وتفتيشهم تفتيشا مهينا وتجريدهم من ملابسهم وإهمالهم صحيا بقصد الحطّ من كرامتهم وآدميتهم.

    وترفض سلطات الإمارات الإفراج عن بعض المعتقلين ضمن هذه المجموعة رغم نهاية مدة عقوبتهم المحكوم بها وتحتفظ بهم تعسفيا في مركز للمناصحة بسجن الرزين الصحراوي متعللة بالحرص على هدايتهم وإصلاحهم على معنى القانون الاتحادي عدد 7 لسنة 2014 بشأن مكافحة الإرهاب دون سقف زمني واضح ودون أن تخول لهم الحق في التظلم والطعن قضائيا ضد قرار الإيداع بمركز المناصحة وذلك في انتهاك لحريتهم ولأمانهم الشخصي وهو ما حصل مؤخرا مع عمران علي حسن الرضوان الحارثي ومحمود حسن محمود أحمد الحوسني وعبد الله عبد القادر أحمد علي الهاجري ومنصور حسن أحمد الأحمدي وفهد عبدالقادر أحمد علي الهاجري.

    كما لم تبادر السلطات بإطلاق سراح المعتقلين من النشطاء الحقوقيين والمدونين والمعارضين السياسيين بعد ظهور حالات لمصابين بفيروس كوفيد 19 في السجون وهو ما كان يقتضي التقليص من عدد المعتقلين والتخفيف من الاكتظاظ حتى لا تتحوّل السجون إلى بؤر وبائية.

    ولقد شملت الانتهاكات عائلات المعتقلين من مجموعة ” الإمارات 94 ” التي منعت من زيارة أبنائها دون أن تشرح لهم إدارة السجن أسباب المنع وهو ما زاد من مخاوفهم بشأن احتمال إصابة أبنائهم بفيروس الكوفيد 19 علما أنّه كان بإمكان سلطات دولة الإمارات أن تتخذ جملة من الاحتياطات الوقائية كأن تسمح بالتقليل من عدد الزوار أوأن تسمح بالتواصل عن بعد عن طريق الهاتف أو الانترنت وهو ما مثّل خرقا للقانون الاتحادي بشأن المنشآت العقابية ولمجموعة المبادئ المتعلقة بحماية جميع الأشخاص الذين يتعرضون لأي شكل من أشكال الاحتجاز أو السجن.

    وقد بلغ لعلم المركز انتهاك سلطات دولة الإمارات لحق عائلات المعتقلين من مجموعة ” الإمارات 94 ” في السفر وحقها في الوظيفة وتجميد حساباتها البنكية ومنع تجديد أوراقهم الثبوتية ومنع البعض من استكمال الدراسة أو السفر للعلاج وشملهم التجريد التعسفي من الجنسية بالتبعية وحرمت عائلة عبد السلام درويش من الراتب التقاعدي بقطعه عنها وحرمان الأبناء من الحصول على بعثات ومنح دراسية بسبب عدم حصولهم على الموافقة الأمنية، وسحبت جنسيتهم وجنسية والدهم في إجراء لاحق.

    وقد رصدت لجنة حقوق الطفل انتهاك حقوق أطفال الناشطين الحقوقيين المعتقلين ضمن مجموعة ” الإمارات 94 ” كحرمانهم من حقهم في التعليم وفي وثائق ثبوتية وفي حرية التنقل وفي زيارة أوليائهم في السجون وعبّرت عن شديد انشغالها ضمن تقريرها بتاريخ 30 أكتوبر 2015 صلب الفقرة 25 منه.

    وختم المركز تقريره بالقول:”ويهم المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان أن يدعوكم إلى التدخل من أجل الإفراج فورا عن الناشطين الحقوقيين والمدونين والمعارضين السياسيين وفتح تحقيق فوري ونزيه حول ما تعرّضوا له من انتهاكات وإحالة كلّ من ثبت تورطه على القضاء العادل والناجز، وتخويلهم الحقّ في الانتصاف من أجل جبر ضررهم المادي والمعنوي وردّ الاعتبار لهم.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات سجون الامارات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter