Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إسرائيل تطلب من جنودها الاستعداد للتصعيد القادم..هل تشتعل مواجهة مع غزة بسبب خطة الضم؟
    الهدهد

    إسرائيل تطلب من جنودها الاستعداد للتصعيد القادم..هل تشتعل مواجهة مع غزة بسبب خطة الضم؟

    وطن30 يونيو، 2020آخر تحديث:29 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضم الضفة watanserb.com
    إسرائيل تطلب من جنودها الاستعداد للتصعيد القادم..هل تشتعل مواجهة مع غزة بسبب خطة الضم؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتوقع مراقبون فلسطينيون وإسرائيليون، بأن تنفيذ حكومة الاحتلال الإسرائيلي لخطة الضم المعلنة، والتي تقوم على مصادرة ما يزيد عن 30 بالمائة من مساحة الضفة الغربية، سيؤدي لوقوع مواجهة حتمية مع قطاع غزة، بعد رصد الموقف الفلسطيني الرافض لهذه الصفقة بكل وضوح.

    ورأى المحللون الفلسطينيون في أحاديث منفصلة مع وكالة الأناضول التركية، بأن تلك المواجهة قد تكون ذات أشكال مختلفة، إذ توقع بعض أن يشهد القطاع تصعيداً عسكرياً محدوداً، قائماً على إطلاق الصواريخ من غزة والرد الإسرائيلي عليها، فيما توقع آخرون بأن تبدأ هذه المواجهة بالرجوع لأدوات المقاومة الشعبية، مثل “مسيرات العودة، التي انطلقت نهاية مارس آذار 2018، قرب الحدود الشرقية للقطاع.

    ومن جهة ثالثة، تخوف بعض المحللين من إمكانية أن تنزلق الأمور لتصعيد جديد بغزة، يصل لمواجهة مفتوحة، في حال خروج الميدان عن سيطرة أحد الأطراف.

    الضم يعني إعلان الحرب

    أتت تلك الآراء في ظل تحذير أطلقه أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، يوم الخميس الماضي، حيث اعتبر قرار الضم بمثابة “إعلان حرب” على الشعب الفلسطيني.

    فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الجمعة التالي لإعلان أبو عبيدة، رصده إطلاق صاروخين من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، ولم تعلن أي من الفصائل الفلسطينية مسئوليتها عن إطلاقهما.

    ورد الجيش الإسرائيلي على الصاروخين بقصف لمواقع تتبع حركة حماس بغزة، ليعتبر بعض الراصدين بأن الصاروخين جاءوا كرسالة تحذيرية واضحة لإسرائيل من العواقب الوخيمة لتنفيذ خطة الضم.

    وكانت الأمم المتحدة قد حذّرت في تقرير أعده المبعوث الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ميلادينوف، بأن ضم الاحتلال لمناطق فلسطينية سيؤدي لاندلاع صراع وعدم استقرار في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

    كما وأشارت تقديرات الجيش الإسرائيلي التي قام بنشرها نهاية شهر مايو المنصرم، بإمكانية تصعيد الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حال تنفيذ خطة الضم.

    وحول الموضوع، عقّب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي “أفيف كوخافي” في خطاب أمام ضباط كبار، بحسب ما قالت صحيفة هآرتس نقلاً عنه: “كونوا مستعدين، فالتصعيد واقعي جداً”.

    تخمينات إسرائيلية

    يقول الصحفي المختص بالشأن الإسرائيلي “خلدون البرغوثي”: “المستويات السياسية والإعلامية بإسرائيل تابعت خطاب أبو عبيدة، فيما نشرت الوسائل الإعلامية هناك التهديدات التي وردت بالخطاب على شكل أخبار عاجلة، وفي إشارة لاهتمام كبير منهم بها.

    وتابع: “بعض المسئولين الإسرائيليين اعتبروا تهديدات أبو عبيدة جدية، وطالبوا بضرورة أخذها بعين الاعتبار عند تنفيذ قرار الضم”.

    واعتبر البرغوثي إطلاق الصاروخين من القطاع مساء الجمعة تحذير واضح من تداعيات قرار الضم على الجانب الإسرائيلي.

    ويتابع: “كافة الاحتمالات واردة في حال أقدمت إسرائيل على تنفيذ خطة الضم، والتقديرات الإسرائيلية أوضحت في وقت سابق لخطاب أبو عبيدة إمكانية تفجّر الأوضاع”.

    الخوف من الحرب

    من جهته، قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني “وديع أبو نصار” بأن حدوث تصعيد عسكري في القطاع قد يتحول إلى “حرب”.

    موضحاً بأنه من الصعب توقع سيناريو طبيعة التصعيد المحتمل على الغزة، حيث أن أي تصعيد من المرجع أن يتدحرج في حال لم يتم السيطرة عليه، لمواجهة وحرب مفتوحة”.

    ويستمر الكاتب أبو نصار: “الحروب السابقة بين إسرائيل وحماس لم يكن مخططاً لها، جميع الحروب تحولت من تصعيد إلى حرب”.

    ويوضح بأن انزلاق أي تصعيد لمواجهة مفتوحة أمر وارد، خاصة في ظل عدم التفاهم بين الطرفين على قضايا أخرى، مثل التهدئة في غزة والتسهيلات الحقيقية فيما يتعلق بتخفيف الحصار وغيرها من القضايا”.

    تصعيد متردد

    بدوره يقول الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي عدنان أبو عامر بأن غزة عُرفت دائماً كجبهة متقدمة في إمكانية الرد على أي عدوان.

    وتابع أبو عامر في حديثه للأناضول: “غزة قد ترد اليوم على خطة الضم، وذلك لأن إمكانياتها أكبر من وضع الضفة المحاصر والملاحق أمنياً”

    وزاد أبو عامر بأن الرد من الضفة مهما كان نوعه وبحسب الوسائل المتاحة هناك، سيكون أكثر تأثيراً على الاحتلال الإسرائيلي مما قد تقوم به الفصائل في غزة.

    اقرأ المزيد:

    إسرائيل تطلب وساطة مصر لتحريك ملف تبادل الأسرى.. هل يتنفس أبطال نفق جلبوع الحرية قريبا؟

    إسرائيل تطلب من الإمارات المساعدة في جمع معلومات حول جنودها المحتجزين في غزة

    إسرائيل تطلب من “الجزيرة” تكثيف استضافة الصهاينة للرد على حماس

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل ضم الضفة قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. انظمة الديوث والمخنوث والبعر ولروث on 30 يونيو، 2020 8:15 ص

      اللي يسمعهم مايقول عنهم يندسون ورى الجدران ويرمون الضعيفين العزْل بعدما ينفردوبهم.. هههههههههههه استعداد ومدري ايش وهياط.. كل بوه طقاع في طقاع فاضي.. لو جا الجد.. صدقوني يرمون نفسهم في البحر من الخوف..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter