Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هل ستؤدي إقامة القواعد العسكرية على الحدود بين المغرب والجزائر إلى صِدام وتصعيد؟!
    تقارير

    هل ستؤدي إقامة القواعد العسكرية على الحدود بين المغرب والجزائر إلى صِدام وتصعيد؟!

    وطن26 يونيو، 2020آخر تحديث:12 أبريل، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قاعدة عسكرية watanserb.com
    هل ستؤدي إقامة القواعد العسكرية على الحدود بين المغرب والجزائر إلى صِدام وتصعيد؟!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار قرار المغرب بناء قاعدة عسكرية على الحدود مع الجزائر، ردود فعل في وسائل إعلام جزائرية زعمت أن البلاد بصدد بناء قاعدة عسكرية على الحدود ردا على الخطوة المغربية، في وقت تعتبر فيه العلاقات بين البلدين غير مستقرة منذ نحو 50 عاما.

    ورغم عدم صدور أي تعليق رسمي من الجزائر، قالت صحيفة الشروق الجزائرية إن قرار الجزائر جاء “ردّا على مرسوم رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، منتصف شهر مايو الفائت، والقاضي بتخصيص أرض بمساحة 23 هكتارا، في إقليم جرادة الحدودي، لبناء قاعدة عسكرية خاصة بالقوات المسلحة الملكية”.

    من جانبها، أكدت صحيفة “هيسبريس” المغربية إن القاعدة العسكرية المغربية ستشيد في إقليم جرادة.

    “هسبريس” أكدت أن القاعدة سترى النور بعد نشر المرسوم الخاص بتخصيص قطعة الأرض لبنائها، في الجريدة الرسمية للمملكة المغربية في عددها 6884.

    ويصف الخبير الأمني الجزائري ومدير موقع “ميناديفانس” أكرم خريف ردود الفعل في الصحافة بـ”التهويل” الإعلامي.

    ويرى خريف أن الحديث عن قواعد عسكرية في 2020 “لا يعتبر شيئا”، بينما يؤكد على أن المغرب دولة مستقلة ولها سيادتها على أراضيها ما “يجيز لها بناء قاعدة عسكرية أو ثكنة أو أي شيء آخر” على حد وصفه.

    وكما رصدته وطن خريف استغرب في السياق “تأكيد” وسائل إعلام جزائرية نية الجزائر الرد على المغرب ببناء قاعدة عسكرية على ترابها قرب الحدود.

    وقال: “لم أسمع في تاريخ الجيش الجزائري إعلانا يشبه هذا” ثم تابع “حتى المغرب لم يعلن عن بناء قاعدة عسكرية بل قال عبر الجريدة الرسمية إنه سيخصص قطعة أرض لبناء ثكنة”.

    واعتبر خريف أن خبر القاعدتين العسكريتين المفترضتين لن يؤثر على قضية الخلاف الرئيسية بين البلدين وهي قضية الصحراء الغربية.

    وتساند الجزائر جبهة البوليساريو التي تطالب باستقلال إقليم الصحراء الغربية، بينما يقترح المغرب منح الإقليم حكما ذاتيا فقط.

    الجزائر أغلقت حدودها مع المغرب العام 1994، احتجاجا على فرض المملكة تأشيرات على الجزائريين في غمرة مرحلة الإرهاب التي كانت تمر بها الجزائر.

    ومنذ ذلك الحين، لم يتم التوصل إلى اتفاق ينهي مسألة إغلاق الحدود، خصوصا وأن المغرب يرى دعم الجزائر للبوليساريو تدخلا في شؤونه الداخلية.

    ومشكلة الصحراء الغربية أكبر ملف يؤرق العلاقات بين الجزائر والمغرب منذ 1975 بالإضافة إلى مشكل الحدود الذي ظهر بعد استقلال الجزائر عن فرنسا العام 1962.

    “عسكرة النزاع”

    ويرى المحلل السياسي المغربي محمد العربان أن بلاده دولة لها سيادتها على كامل أراضيها، ومن حقها “تشييد أي ثكنة أو قاعدة عسكرية فهذا من حقها ولا يمكن “إعطاء ذلك بعدا آخر غير البعد التقني الذي تفرضه متطلبات تطوير القدرة العسكرية للمغرب”.

    وقال العربان :”نحن من جهتنا اعتبرنا قيام الجزائر اتي قامت بمناورات عسكرية على أراضيها أمرا طبيعيا ولم نر فيه أي رسالة تهديد للمغرب كما أراد البعض أن يصور ذلك”، رافضا ما وصفه بتأويلات الأنباء.

    وأضاف أن “قرار بناء ثكنة عسكرية يدخل في إطار القرارات السيادية ومن ضمنها العسكرية بغية الرفع من جاهزية القوات المسلحة”.

    أما عن علاقة ذلك بقضية الصحراء الغربية، فيرى العربان أن القضية الصحراوية قضية تتم معالجتها في إطار الأمم المتحدة ولا يمكن قراءة أو ربط أي قرار سياسي كان أو عسكري بها.

    ويشير المحلل المغربي أن القاعدة العسكرية التي ينوي المغرب بناءها بعيدة عن الأقاليم الجنوبية (حيث الصحراء الغربية).

    وإقليم جرادة الذي ينوي المغرب تشييد القاعدة العسكرية فيه يقع في الشمال الشرقي للمملكة المغربية “بعيدا كل البعد عن الأقاليم الجنوبية” على حد تعبيره.

    المصدر (وطن+صحيفة الشروق الجزائرية+صحيفة “هيسبريس”+موقع “ميناديفانس”+

    اقرأ المزيد:

    “عيال زايد” يريدون التهام “الكعكة” بمفردهم.. خلاف “سعودي- إماراتي” في اليمن بشأن القواعد العسكرية!

    مفاجأة.. مفاوضات تسليم جزيرة “سواكن” لتركيا استمرت 6 أشهر والهدف مواجهة القواعد العسكرية الإماراتية في اليمن

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحكومة المغربية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter