Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أمام ناظرَيه: مقربون من بشار الأسد يبيّضون أموالهم في العراق
    الهدهد

    أمام ناظرَيه: مقربون من بشار الأسد يبيّضون أموالهم في العراق

    وطن21 يونيو، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحظى الدائرة المقربة من الرئيس السوري بشار الأسد بقسط كبير من اهتمامه، إذ يفضّل إجراء جميع اتصالاته مع العالم الخارجي من خلال أقاربه وغيرهم من أقرب المقربين إليه.

    ويستغلّ في ذلك ثقته العالية في هؤلاء من الغالبية العظمى من دائرته التي تسوس أموره الشخصية، وهنا يحسُن بنا الإعتراف بأن الجهة المقابلة تجد في ذلك إغراءً كبيرا للغاية، ذلك أن فرصة حمايتك من رئيس قوي مسنود من قوى دولية كبرى لا يحصل عليها الكثيرون في العالم.

    بشار الأسد، وبعناد كبير، لا يريد تغيير الأسلوب الحالي الذي يحكم به من خلال مساعديه، ولذلك فإنه يُجبَر على مسامحتهم وغض الطرف عنهم في ما يأتون به من تجاوزات يدفع ثمنها الشعب السوري في غالب الأحيان، وهم من جهتهم -مساعدوه- يستمرون في استغلال هذا الكارت الأخضر الممنوح إليهم.

    يرأسُ “الدائرة الداخلية” للرئيس شقيقه الأصغر ماهر الأسد وابن خاله رامي مخلوف (بكثير من التحفّظ حول علاقتهم الراهنة)، ولا تتم مسامحة الشقيق الأصغر ماهر الأسد على جرائمه الاقتصادية فحسب، بل يتجاوز الرئيس عن جرائمه الجنائية أيضا.

    ففي أكتوبر من عام 1999، أطلق ماهر الأسد النار على صهره “العماد آصف شوكت” وأصابه في بطنه إثر نوبة من الغضب بسبب نزاع عائلي، نوبة كتلك التي أصابت عدي صدام حُسين عندما أهانه المساعد الأول لأبيه في حفل يعجّ برجال الدولة العراقية فبقر بطنه بسيف أمام الجميع حتى ارداه قتيلا، أطلق ماهر الأسد رصاصة على صهره عجّلت بنقله إلى مستشفى “فال دي غراس” العسكري في باريس، حيث أمضى عدة أسابيع للعلاج ولم تتم معاقبة ماهر الأسد على هذا الحادث، وفي هذا دليل جازم بأنّ شقيق الرئيس السوري لا يتردد في حلّ المشكلة بقوّة السلاح في نوبات غضبه.

    وشُهر ماهر الأسد أيضا بمواقفه العدوانية تجاه “المنافسين”، فبحسب تقارير الأمم المتحدة، فإنه كان أحد المشاركين البارزين في اغتيال الملياردير ورئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.

    أما الجرائم الإقتصاديّة، فقد كان ماهر أول من فكر في استخدام العراق لتبييض الأموال التي حصل عليها في سوريا مراكما بذلك ثروته على حساب المواطن السوري.

    حوّلت شبكة تبييض الأموال هذه شقيق الرئيس السوري إلى واحد من أثرى أثرياء سوريا، إذ حصل على حوالي مليار دولار من الشّحنات التجاريّة التي كان يرسلها إلى العراق متجاوزا العقوبات الدولية المفروضة عليه، واليوم تقدر أصوله بـ 15٪ من مجمل الإقتصاد السوري.

    واستمر العراق في لعب دور مهم في تبييض أموال الطبقة الحاكمة في سوريا مستخدما شبكة مماثلة من “رجال الأعمال السوريين” الموجودين في إيران الخاضعة بدورها للعقوبات الأمريكية.

    وحسب مصادر مطّلعة، فإن المسيطر على الصفقات التجارية في العراق هو “عماد سليم حربا”، نائب رئيس أركان الجيوش في سوريا، الذي بفضل عمله على امتداد السنوات الأربع الماضية، إستُطيعَ تبييض 2.28 مليار دولار عبر البنوك العراقية، ملياران ونيف تقريبا اختفت “في ظروف غامضة” من الخزينة السورية.

    على صعيد آخر، نجد ممثلين بارزين آخرين “للنخبة السورية” من “رجال الإفساد” المقربين من بشار الأسد ممّن لا يتوانون في استخدام العراق لزيادة ثرواتهم، ونقصد الأَخَوين حسام قاطرجي ومحمد قاطرجي.

    ففي وقت سابق، تم ضبط رجُلَي الأعمال السوريَّيْن متلبّسَين بعلاقات مع تنظيم الدولة الإسلامية.

    وبحسب وكالة رويترز للأنباء، موّل حسام قاطرجي المشاريع الزراعية الواقعة في سهل الفرات، حيث كانت هذه المنطقة واقعةً تحت سيطرة مقاتلي تنظيم الدولة في تلك الفترة، وقام بشراء الحبوب من رجال تنظيم الدولة وأوصلها إلى ميناء طرطوس السوري ومن ثمّة قام ببيعها.

    كما كان لدى حسام ومحمد قاطرجي عملا آخر مربحا، تمثّل في شراء النفط من داعش وتهريبه نحو تركيا بشاحنات ضخمة ناقلة للنفط، وإلى الساعة الراهنة، يستمر عمل الإخوة قاطرجي ولكن فقط بتغيير على مستوى البائعين والشارين، ذلك أنهما صارا يشتريان النفط من الأكراد الموالين للولايات المتحدة الأمريكية والموجودين على الضفة الشرقية لنهر الفرات ويربحون من إعادة بيعه للحكومة السورية.

    وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن إحدى الشركات المملوكة للأخوين قاطرجي تقوم بشراء النفط ويتم نقله فيما بعد إلى حمص ومن ثم إلى الحدود مع العراق، ليمرّ على إثر ذلك بمعالجة رديئة في المصافي الصغيرة التي يملكها الأكراد، ونتيجة لذلك فإنّه لا يعتبر مادة “خام”، وهو ما يُفضي إلى تصدير النفط من العراق دون مصادقة الحكومة، ليصل إلى الموانئ التركية، هناك حيث تبيعه شركات متخصصة في هذا النشاط.

    وبعد بيعه، يتم نقل العائدات المالية إلى الرقة أو الموصل، وهناك يتم تبييضها مجددا من قبل عدد لا يحصى من شركات تصريف العملات..

    فلماذا انتابت بشار الأسد الدهشة عندما ثار الشعب السوري الجائع ضده، ولماذا دَهش لانخفاض سعر العملة المحلية وهو يعلم كلّ هذا الترابط بين مقربيه والمسالك الفاسدة للإستكراش والإسثراء الفاحش.. ولا يهتزّ له جفن؟

    (خالد عليّ)


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    النظام السوري بشار الأسد ماهر الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter