Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مخطط إماراتي خبيث لإعادة دحلان إلى الحكم.. عباس يخشى غدر أبوظبي وهذا السبب الحقيقي لرفض مساعدات الإمارات
    الهدهد

    مخطط إماراتي خبيث لإعادة دحلان إلى الحكم.. عباس يخشى غدر أبوظبي وهذا السبب الحقيقي لرفض مساعدات الإمارات

    وطن11 يونيو، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر مطلعة في قطاع غزة عن صراع خفي داخل فلسطين بين السلطة وأذرع ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد هناك، مشيرة إلى أن السبب الحقيقي لرفض مساعدات الإمارات للمرة الثانية والتي حطت في تل أبيب ليس بسبب التعامل مع إسرائيل وتجاهل السلطة الفلسطينية كما ظهر إعلاميا.

    يشار إلى أن طائرة شحن تابعة لمجموعة “الاتحاد للطيران” الإماراتية، حطت في مطار بن غوريون بتلّ أبيب، مساء الثلاثاء، فيما رفضت السلطة تسلمها على غرار حمولة الطائرة الاولى؛ لأن أبوظبي لم تنسق بشأنها على الإطلاق مع سفير فلسطين في أبوظبي ولا مع القيادة الفلسطينية في رام الله.

    ونقل موقع “عربي بوست” في تقرير خاص له عن تلك المصادر أن حمولة المساعدات الطبية الإماراتية التي وصلت عبر طائرتها منتصف مايو الماضي، لا زالت موجودة حالياً بالمخازن الإسرائيلية ولم تذهب إلى قطاع غزة، لكن مصدراً آخر في قطاع غزة يقول ـ بحسب الموقع ـ إن “لجنة التكافل الوطني” في غزة التابعة للسياسي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان هي من تسلّم الحمولة، ويُرجح أن الأمر نفسه يسري على حمولة الطائرة الإماراتية الثانية التي لا زالت في المخازن الإسرائيلية في هذه الأثناء.

    في المقابل، نفى القيادي في حركة حماس، حماد الرقب، علمه بالأمر، وقال رداً على سؤال لـ”عربي بوست” بشأن  مصير حمولة الطائرة الأولى: “لا توجد معلومات لديّ حول هذه الوقائع”.

    ولفت التقرير إلى أن رفض السلطة الفلسطينية تسلم شحنة المساعدات الإماراتية، يستلزم العودة لخلفية التوتر في العلاقة بين الإمارات والسلطة الفلسطينية منذ أن فصل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس القيادي في حركة فتح محمد دحلان ولجأ الأخير إلى أبوظبي. وقد رفض عباس مراراً وساطات إماراتية لحل الخلاف مع دحلان.

    المُفارقة أن محمود عباس كانت علاقته ممتازة مع الإمارات لدرجة أن الأخيرة كانت من الدول التي دعمته بقوة لخلافة الرئيس الراحل ياسر عرفات، وكانت الإمارات ثاني أكبر داعم عربي بعد السعودية للسلطة الفلسطينية منذ نشوئها، وكانت تدفع ما يزيد على 52 مليون دولار سنوياً، لكنها توقفت عن ذلك منذ أكثر من 8 سنوات في أعقاب الخلاف، ثم تحول الدعم إلى محمد دحلان ولتعزيز قاعدته السياسية في الأراضي والمخيمات الفلسطينية.

    ومن هنا، فإن قيادة السلطة في هذه الأثناء تخوض صراعاً عمقه الخشية على “شرعيتها” وديمومة تمثيلها للشعب الفلسطيني. وهذا يعني وفق ما يقول مصدر فلسطيني مُقرب من محمد دحلان لـ”عربي بوست”، أن رفض السلطة للمساعدات الإماراتية ليس بسبب التطبيع “لأنها هي من تقوم بالتطبيع وتقبل من أي جهة كانت المساعدات عن طريق إسرائيل ما دامت تنسق معها”. 

    بل إن مخاوف السلطة نابعة من كونها تعتقد أن المساعدات الإماراتية تصب في صالح الخصم محمد دحلان بعدما بدأت أبوظبي تخفف من دوره الإقليمي لا سيما ليبيا وغيرها في الفترة الأخيرة، وأخذت تفكر بإبرازه في المشهد الفلسطيني مجدداً.. وهذا ما يخيف السلطة في خضم المعركة “الخفية” لخلافة عباس في حال رحل الأخير في أي لحظة بحكم عمره ووضعه الصحي.

    من جانبه أكد مصدر رسمي فلسطيني آخر لموقع “عربي بوست” أن الأمم المتحدة حاولت التدخل لإقناع السلطة باستلامها بزعم أنها آتية من القطاع الخاص الإماراتي وأنها بالتنسيق مع الهيئة الأممية وليست من الحكومة في أبوظبي، لكنّ السلطة رفضت ذلك بكل الأحوال، مضيفاً “أنه لا يوجد شيء اسمه قطاع خاص إماراتي، بالمحصلة نتحدث عن دولة الإمارات والسياق سياسي بامتياز وليس إنسانياً”.

    وأشار إلى أن الإمارات لم تحاول إطلاقاً الاتصال بالقيادة في رام الله حتى بعد وصول الطائرة الأولى والثانية.

    ورفض هذا المسؤول ذكر اسمه نظراً لوجود تعليمات من رئيس السلطة محمود عباس بعدم إطلاق أي تصريحات جديدة في الموضوع للحيلولة دون زيادة وتيرة التوتر الإعلامي والسياسي مع أبوظبي في هذا التوقيت تحديداً، والاكتفاء فقط بإعلان رفض تسلم المساعدة المذكورة ومبرر ذلك.

    هذا ورجحت مصادر الموقع داخل قطاع غزة أنه في غضون أسابيع ستتحول علاقة الإمارات بإسرائيل إلى علنية، مشيرا إلى أنه ربما يكون هذا دافع آخر جعل السلطة متوجسة من المساعدات الإماراتية، من منطلق أنها تندرج في سياق ترتيبات جديدة تهدف للانخراط في فرض الحل السياسي الأمريكي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter