Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » على ماذا ينوي ابن زايد؟.. ثاني طائرة إماراتية تهبط في تل أبيب خلال أقل من شهر و”رويترز” تكشف التفاصيل
    الهدهد

    على ماذا ينوي ابن زايد؟.. ثاني طائرة إماراتية تهبط في تل أبيب خلال أقل من شهر و”رويترز” تكشف التفاصيل

    وطن9 يونيو، 2020آخر تحديث:19 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طائرة إسرائيلية watanserb.com
    طائرة إسرائيلية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سادت مواقع التواصل الاجتماعي موجة غضب واسعة تجاه حكام الإمارات وتحديدا ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، بعدما أفادت وسائل منها وكالة “رويترز” وصحف إسرائيلية بأن طائرة تابعة لشركة إماراتية ستصل اليوم إلى مطار “اللد” شرق تل أبيب.

    وبحسب ما ذكرته “رويترز” فإن الطائرة ستحمل مساعدات طبية للسلطة لمكافحة كورونا، في حين قال مسؤول فلسطيني إنه لا علم للسلطة الوطنية بوصول طائرة مساعدات إماراتية لها، ونفى تنسيق أي جهة مع السلطة بشأن الرحلة.

    ونقلت وكالة رويترز عن متحدثة باسم شركة الاتحاد للطيران الإماراتية اليوم تأكيد خبر تسيير طائرة شحن إلى إسرائيل محملة بمساعدات للفلسطينيين في مواجهة جائحة كورونا، وأوضحت القناة الحادية عشرة الإسرائيلية أن السلطات الإماراتية نسّقت مع الخارجية الإسرائيلية لوصول الطائرة.

    وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن الطائرة الإماراتية ستهبط دون إخفاء علاماتها واسمها، بخلاف ما حدث مع الطائرة الإماراتية السابقة التي وصلت تل أبيب يوم 19 مايو الماضي في أول رحلة شحن جوية علنية بين إسرائيل والإمارات، اللتين لا تقيمان علاقات دبلوماسية رسمية، وأكدت شركة الاتحاد للطيران أن الطائرة تابعة لها.

    أقرأ أيضاً: “سكت دهراً ونطق قهراً”.. هذا ما قاله الوزير الإماراتي أنور قرقاش عن حصار قطر بعامه…

    من جانبها نفت مصادر حكومية في قطاع غزة، علمها بوصول طائرة إماراتية محملة بمساعدات طبية، كما ورد في وسائل الإعلام الإسرائيلية، ولم يتم إبلاغهم بهذا الشأن من أي جهة كانت.

    يشار إلى أن السلطة الفلسطينية سبق أن رفضت تسلم المساعدات المحملة في الطائرة الإماراتية الأولى بسبب عدم التنسيق معها، وشدد مصدر في السلطة على رفض الأخيرة أن تكون جسرا للتطبيع بين أطراف عربية وإسرائيل بدعوى المساعدات.

    والنظام الحاكم في دولة الإمارات لم يكتف في الدعم الخفي والتعهد بتمويل صفقة القرن، بل ذهب حد المشاركة في مراسم إعلان الصفقة في واشنطن لتأكيد على دوره المعادي لقضية العرب والمسلمين الأولى.

    ومنذ سنوات تحشد إسرائيل لتقوية نفوذ ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد في الإمارات وحلفائه عبد الفتاح السيسي في مصر، ومحمد بن سلمان في السعودية للاستفادة من دعمهم في النيل من القضية الفلسطينية.

    وحولت إسرائيل نفسها إلى طرف في النزاعات بين العرب وأنفسهم، إذ أصبح كيد العربي للعربي يتطلب تحسين العلاقة مع تل أبيب، حتى وصلنا إلى مرحلةٍ باتت معها أطرافٌ توقن بأنها انتصارها على عدوها الشقيق مرهونٌ بصداقتها مع العدو التاريخي والتقليدي.

    ويتم ترجمة ذلك في أن عواصم العرب وفي مقدمتها أبو ظبي صارت مفتوحةً أمام الإسرائيلي سائحًا وزائرًا رسميًا ومشاركًا رياضيًا وعلميًا، كما لم يكن من قبل.

    كانت واشنطن وتل أبيب تدركان جيدًا أن حاجة الحاكم العربي إليهما تفوق حاجته إلى شعبه، أو احتياجه إلى أشقائه، بل بلغ الأمر حدود التحريض العلني من الدول العربية ضد بعضها عند الإدارة الأميركية، وفي ذلك تفوّق وأبدع بن زايد وعبد الفتاح السيسي وبن سلمان.

    وظلت الانتهازية غالبةً على تفكير متصدّري المشهد منهم إلى الحدّ الذي لم يكونوا يمانعون معه في التطبيع المستتر، أو التغاضي عن التطبيع الصريح، إعلاميًا وصحافيًا.

    في ظل هذا المناخ الرائع، كيف لا تمضي واشنطن وتل أبيب في رسم الخريطة الجديدة، من دون أن يفتح حاكمٌ عربي فمه، معترضًا أو حتى مستفهمًا، ومن دون أن يصدر عن جامعة الدول العربية ما يثبت أن فيها بقايا حياة، أو حياء، ولم تفُح رائحتها جثتها المتحلّلة بعد.

    وبفعل سياسات بن زايد والسيسي وبن سلمان يتضح حاليا أنه الدول العربية أصبحت خواتم في أصابع إسرائيل تقلبها كيف تشاء، ويتنافسون في “تثمين” جهود ترامب.

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الادارة الامريكية الامارات السلطة الفلسطينية طائرة إماراتية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. نضال on 10 يونيو، 2020 1:44 ص

      اﻻمارات تخون شعبها و القضية العربية واﻹسﻻمية بالعلن وتتفاخر بالتقرب من أعداء العرب والمسلمين وهذا يدل على ضعف الحكومة وخوفها من مواجهة شعبهم يوم تنتفض عليهم بالمﻻذ اﻵمن القوى العظمى لتحميهم أعﻻميا”وعسكريا” وأقتصاديا” فأعتمادها على الغرب اكثر ما تثق بالله والشعب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter