Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مُصيبة على رأس الفاشل حفتر.. تصدعات في صفوف مرتزقته وهذه هي الضربة التي كسرت ظهره
    تقارير

    مُصيبة على رأس الفاشل حفتر.. تصدعات في صفوف مرتزقته وهذه هي الضربة التي كسرت ظهره

    وطن26 مايو، 2020آخر تحديث:26 مايو، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال مصدر عسكري ليبي تابع للانقلابي خليفة حفتر، إن موازين القوى العسكرية في ليبيا تتجه نحو تغيير دفتها بشكل واضح تجاه حكومة الوفاق وحلفائهم الأتراك، الذين يبعثون برسائل واضحة للتأكيد على أنهم الوحيدون الذين باتوا يملكون مفاتيح حل الأزمة في ليبيا.

    وأوضح المصدر، أن الجنرال الإنقلابي خليفة حفتر لا زال يتلقى الضربات الموجعة الواحدة تلو الأخرى، وخصوصاً على الصعيد العسكري في ليبيا، مضيفةً: “يبدو أن خسائره المتتالية في مناطق الغربي الليبي وآخرها قاعدة الوطية ثم محاور جنوب العاصمة طرابلس، ساهمت في خلق مشكلة كبيرة في صفوف قواته، وتحديداً المرتزقة من روسيا والسودان وتشاد”، وفق موقع “عربي بوست”.

    وأشار المصدر، إلى أن أبرز الضربات التي تلقاها حفتر، تمثلت في انسحاب مرتزقة شركة فاغنر الروسية من محاور جنوب العاصمة طرابلس، حيث أنه بعد وقوع خلافات حادة بين حفتر وحلفائه الروس بسبب الأمور المالية والعسكرية، انسحب على إثرها جزء منهم إلى قاعدة الجفرة منذ الأسبوع الماضي.

    وأوضح المصدر أن أكثر من 1700 مقاتل روسي انسحبوا من محاور غرب طرابلس وترهونة وقاعدة الجفرة باتجاه مدينة بني وليد، ثم نقلوا بعدها عبر مطار المدينة بطائرة شحن عسكرية روسية طراز “أنتينوف 32” في أكثر من 4 رحلات متتالية.

    وأكد أن قوات فاغنر لم تنسحب من ليبيا بالكامل، بل هناك وحدات تتواجد في شرق ليبيا بقاعدة الرجمة (مقر قيادة حفتر) ومدينتي طبرق ودرنة، موضحاً أن القوات المنسحبة كانت تتمركز في مناطق المشروع وصلاح الدين واليرموك، جنوب مدينة طرابلس.

    وفي السياق، أكد مصدر عسكري تابع لحكومة الوفاق الليبية، رصدهم انسحاب قوات روسية ومرتزقة “ذوي بشرة سمراء” من محور صلاح الدين أثناء تقدمهم في المحور، مخلفين خلفهم مصائد مفخخة للأفراد والآليات لإعاقة تقدم قوات حكومة الوفاق.

    وأضاف المصدر أن قوات الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق في محور صلاح الدين عثرت على جثة مرتزق روسي تابع لشركة “فاغنر”، ونشرت صوره في وسائل الإعلام المحلية الليبية والدولية.

    وأوضح مراقبون أن نشر هذه الصورة كان بمثابة ضغط كبير على الحكومة الروسية، وربما هو ما ساهم في اتخاذ قرار الانسحاب، خصوصاً وأن المرتزقة الروس لم يتوجهوا للشرق الليبي بل إلى خارج البلاد.

    وقال المصدر إنهم رصدوا مئات من المرتزقة الروس الذين كانوا يحاربون مع حفتر نقلوا مكدسين في الجزء الخلفي من سيارات نقل من جنوب طرابلس نحو مدينة بني وليد، حيث تنتظرهم طائرات شحن نقلتهم.

    وأكد المصدر أن قوات حكومة الوفاق رصدت قرابة 50 مرتزقاً روسياً رفقة مرتزقة ذوي سمرة سوداء يستقلون 50 آلية مسلحة برفقة منظومتي دفاع جوي وتشويش تم رصدها بالقرب من مدينة مزدة على بعد 150 كم جنوب مدينة غريان.

    انسحاب مرتزقة تشاد

    وأظهر فيديو نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي انسحاب قوة عسكرية تشادية تقدر بعشرات الآليات من ليبيا إلى العاصمة التشادية إنجامينا، بحسب أحد العناصر الظاهر في الفيديو.

    وكشف الفيديو أن القوة المنسحبة بقيادة الجنرال أحمد إبراهيم عبدالقادر كانت تتمركز بمدينة سبها في الجنوب الليبي.

    https://www.facebook.com/100009776952135/videos/1170341676635053/?t=0

    يأتي هذا بعد أسابيع من مقتل الرئيس المؤسس لحزب العمل التشادي، قربان جدي نكور، في أبريل/نيسان 2020، على أيدي قوات حكومة الوفاق خلال مواجهات بمحور الوشكة شرق مدينة مصراته (شرق طرابلس).

    وقالت مصادر ميدانية إن نكور لقي حتفه رفقة عدد من المرتزقة التشاديين، الذين أشرف بنفسه على اتفاقات جلبهم للقتال في ليبيا إلى جانب ميليشيات حفتر.

    وأوضحت المصادر أن نكور كان على صلة قوية بخليفة حفتر، وشُوهد برفقته في أكثر من مناسبة، يأتي هذا فيما أكد حزب العمل الجمهوري المعارض لنظام حكم الرئيس التشادي إدريس دبي مقتل رئيسه المؤسس.

    ووفق مصادر مطلعة فإن قوات المرتزقة التشادية التابعة لحفتر تتمركز في مواقع في ليبيا وهي: “قاعدة الجفرة الجوية، جنوب ليبا، حقل  c5 النفطي، جنوب غرب ليبيا، الموانئ النفطية والبريقة ورأس لانوف، محاور جنوب طرابلس الخلة وصلاح الدين وعين زارة ووادي الربيع والمشروع.”

    ورغم تأكيد المصادر لعملية الانسحاب، لكن لا يعرف بشكل واضح السبب وراء انسحاب المرتزقة التشاديين، والبعض يرجح أنها بسبب مشاكل مالية تتعلق باستلام هؤلاء لمستحقاتهم.

    وقال مصدر محلي، إن اشتباكات اندلعت بميناء رأس لانوف النفطي بين مرتزقة الجنجويد السودانيين وميليشيا 106 التابعة لخالد خليفة حفتر، نجل حفتر، على خلفية مستحقات مالية، قتل على إثرها ثلاثة عناصر وأصيب اثنان آخران.

    وأضاف المصدر أن المرتزقة لم يتقاضوا المنح اليومية التي يتقاضونها منذ انسحاب قوات حفتر من قاعدة الوطية الجوية، مؤكداً أن المنح المالية تصل للحسابات العسكرية في رأس لانوف غير أن المسؤول عنها رفض منحها لهم.

    وفي ذات السياق نشر أحد المرتزقة السودانيين من الجنجويد والتابع للكتيبة 106 التابعة لخالد خليفة حفتر، صوراً على حسابه الخاص بسبب “مشكلة مالية”، وتوعدهم بمزيد من الفضائح.

    https://www.facebook.com/mohamed.asrmany.5/posts/130136248670546

    تراجع سوداني

    يأتي هذا في وقت نفى فيه الفريق أول محمد حمدان حميدتي نائب رئيس مجلس السيادة في السودان في مقابلة بثت الأحد 24 مايو/أيار مع قناة “سودانية 24” أي وجود لقوات الدعم السريع التي يرأسها في ليبيا، مضيفاً أنه “لا يمكن أن تصبح قواتنا مرتزقة”.

    وأضاف حميدتي أنه تقدم بمبادرة للمصالحة في ليبيا قبلتها حكومة الوفاق ورفضها خليفة حفتر، مضيفاً أن الحكومة الليبية وافقت على المبادرة التي لم يكشف عن فحواها، لكن حفتر، الذي تواصل معه المسؤول السوداني عبر وسطاء، رفضها.

    وكانت صحيفة “ليبيا أوبزيرفر” قد نقلت في وقت سابق من الشهر الحالي عن مصدر مطلع أن دولة الإمارات طلبت من حميدتي إرسال 1200 مقاتل بشكل عاجل إلى ليبيا، لدعم هجوم حفتر على طرابلس.

    وبحسب المصدر، فإن حميدتي وعد بتلبية الطلب الإماراتي رغم المعارضة الداخلية، بعد تهديدات من الحكومة الإماراتية بقطع المساعدات المالية.

    وشرع حميدتي في إرسال مقاتليه إلى ليبيا عبر إريتريا لتجنب المواجهة المباشرة مع ضباط المعارضة، لكن العملية توقفت.

    واتهم حميدتي الإمارات والسعودية بعدم تنفيذ وعودهم بمنح السودان ملياري دولار، المخصصة لدعم الحكومة السودانية في المرحلة الانتقالية، مضيفاً أن الخرطوم لم تستلم سوى 500 مليون فقط.

    وأضاف أن بقية المنحة توقفت لأسباب عدة، قد يكون بعضها سياسياً.

    تقهقر للمرتزقة

    واعتبر المقدم مصطفى المجدوب، آمر اللواء الأول مشاة في قوات حكومة الوفاق الوطني، أن ما حدث من تراجع لقوات حفتر هو “تقهقر وليس انسحاباً تكتيكياً مثل ما يتوهم أنصاره”، موضحاً أنه أمر كان متوقعاً حدوثه، غير أن المعركة الضاربة ستكون بدخول ترهونة والتي تعتبر حالياً ساقطة عسكرياً، بعد انسحاب قوات فاغنر.

    وأكد المجدوب أن حفتر فقد أكثر من 70% من قواته في غرب ليبيا بانسحاب قوات فاغنر والجنجويد ومرتزقة تشاد، موضحاً أن المقاتلين الروس لم يشاركوا في القتال المباشر كمشاة، وإنما عملهم كان على الأسلحة المدفعية والقناصة، وتم سحبهم عندما تلقت قوات حفتر في محاور طرابلس ضربات وصفها بالقاصمة.

    وأشار المجدوب أن ترهونة لا تمتلك أي دعم عسكري عدا المقاتلين المتورطين مع حفتر من أبناء المنطقة الغربية من ترهونة أو المناطق الأخرى المحررة، مضيفاً أن قوات حكومة الوفاق نجحت في قطع الإمدادات عن قوات حفتر في المنطقة الغربية مما سيسهل عملية تحريرها في أقرب وقت وبدون خسائر.

    هل بدأ الفتور بين حفتر وداعميه؟

    سياسياً، اعتبر الناشط السياسي مصطفى المهرك أن إشارات حميدتي بأن السعودية والإمارات لم يوفوا بوعودهم ولم يدفعوا التزاماتهم للسودان دليل فتور بين الطرفين.

    وقال الناشط المهرك، إن الجهود الأوروبية لمنع السلاح عن الوفاق لا نتيجة لها عند الأتراك، الذين يمضون في تطبيق الاتفاقيات مع حكومة طرابلس.

    وأضاف أن الروس تراجعوا بشكل واضح جداً لأسباب تتعلق بعلاقاتهم مع أنقرة، وأن الأمريكيين هم لاعب ثانوي حتى الآن بسبب مشاكل ترامب، ووضعه الذي لا يسمح له بفتح جبهة مشاكل جديدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المرتزقة ترهونة خليفة حفتر ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. نبيل on 26 مايو، 2020 9:14 ص

      الغالب هو الله واصحاب الحق .قرد و شيطان العرب الى جهنم وبئس المصير. العاهرة لا تهتم بما يقال لها و اولاد ناقص و ليس زايد قد ملئ اذانهم من كل انواع المسبات والاهانات و الكلام الرديئ وهم كالعاهرة لايهتمون .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter