Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محمد بن زايد ينتقم من الملك محمد السادس.. هذا ما قرره بعد رفض المغرب الرضوخ للكثير من الإملاءات الخارجية
    الهدهد

    محمد بن زايد ينتقم من الملك محمد السادس.. هذا ما قرره بعد رفض المغرب الرضوخ للكثير من الإملاءات الخارجية

    وطن22 مايو، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قررت مؤسسة “مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث” الإماراتية، تجميد جميع أنشطتها في المغرب، بما يشمل وقف عمل عشرات الباحثين والصحفيين، وذلك بعد تزايد حدة الخلاف بين أبوظبي والرباط، في الأسابيع القليلة الماضية.

    وقال محمد العاني، مدير عام مؤسسة “مؤمنون بلا حدود”، إن قرار تجميد جميع أنشطة المؤسسة حتى إشعار آخر أملته الظروف والتداعيات التي فرضها انتشار جائحة كورونا.

    وفي السياق، قالت مصادر داخل المؤسسة، وفق وكالة “الأناضول”، إن التوقف المفاجئ لا دخل له بجائحة كورونا، وأن النية مبيتة من قبل لفعل ذلك، خاصة بعد التوتر الكبير الذي تعرفه العلاقات المغربية الإماراتية، وعدم رضوخ المغرب للكثير من الإملاءات الخارجية، الشيء الذي يجعل المؤسسات الثقافية والفكرية تؤدي ثمنه للأسف.

    وأوضحت المصادر، إلى أن “مؤمنون بلا حدود” لم تكن في يوم من الأيام “مؤسسة ربحية ولم تعتمد إطلاقاً في تنظيم أنشطتها على مبيعات الكتب ولا على المعارض، بل كل المنتوج الفكري والثقافي الذي كانت تقدمه، والمؤتمرات الفكرية وغيرها من الأنشطة كلها بتمويل إماراتي”.

    وتعد “مؤمنون بلا حدود” مؤسسة بحثية إماراتية تصدر أربع مجلات فكرية، هي “يتفكرون” و”ذوات” و”ألباب” و”تأويليات”، يشتغل فيها العشرات من الباحثين والصحفيين المغاربة.

    وأكدت المصادر ذاتها أن موظفي المؤسسة قد وصلهم، في بداية أبريل/نيسان، رسالة من المؤسسة تطلب منهم “تقديم استقالاتهم، لأن المؤسسة لديها عسر مادي بسبب توقف الدعم الإماراتي عنها، وهو ما جعل أغلبهم يستغرب لهذا التصرف في هذا الظرف بالذات”.

    وأضافت أن هؤلاء الموظفين “رفضوا الامتثال لهذا الأمر، الذي يرهن توصلهم بمستحقاتهم عن نهاية الخدمة بهذه المؤسسة، وهو ما جعل المدير العام يرسل إليهم إشعاراً بالفصل عن العمل لقوة قاهرة يوم 6 أبريل/نيسان الماضي”، الأمر الذي دفع بعضهم إلى اللجوء للقضاء من أجل استخلاص حقوقهم وفق ما ينص على ذلك القانون المغربي.

    وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تشهد فيه علاقات المغرب مع كل من الإمارات والسعودية حالة من التوتر، بسبب تباعد المواقف بين الطرفين بشأن ملفات عديدة، أبرزها موقف الرباط المحايد من الحصار المفروض على قطر ضمن الأزمة الخليجية القائمة منذ عام 2017.

    وكذلك موقفها من الأزمة الليبية، بجانب انسحاب المملكة من الحرب في اليمن، التي تدعم فيها الرياض القوات الموالية للحكومة اليمنية، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران.

    كما شهدت الأسابيع القليلة الماضية تواتر حملات تستهدف المغرب، مصدرها الإمارات والسعودية، أحدثها تهجم إعلامي سعودي على الرباط، معتبراً أن اقتصادها قائم على “السياحة الجنسية وتحويلات العاهرات اللواتي يعملن في مختلف دول العالم”، ما أثار غضباً في المغرب، ظهر بوضوح عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

    وخلال الأيام القليلة الماضية، تجاوزت الهجمات والشائعات المستهدفين الاعتياديين لهما، وهما قطر وتركيا، لتصل إلى المغرب، باتهام حكومة العثماني بعدم توفير احتياجات المواطنين في ظل الوباء، بل واعتبار أن المملكة مقبلة على “مجاعة”، كما يقول إعلاميون.

    وأثارت تلك الهجمات، بما تحمله من شائعات، سخطاً شديداً لدى الأوساط المغربية، وأطلق مغاربة وسماً على وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان “شكراً العثماني”، تصدر قائمة الوسوم في المملكة، دفاعاً عن أداء الحكومة في مواجهة الوباء.

    هذا وبدأت بوادر هذه الأزمة مطلع العام الماضي، عقب إعلان المغرب على لسان وزير خارجيته ناصر أبوريطة، في لقاء مع قناة “الجزيرة” لأول مرة رسمياً أن الرباط انسحبت من التحالف السعودي الإماراتي في اليمن.

    ويدعم هذا التحالف منذ عام 2015 القوات الموالية للحكومة اليمنية ضد مسلحي جماعة الحوثي، المسيطرة على محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ 2014، بدعم من إيران التي تصارع الرياض على النفوذ في دول عربية عديدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرباط الملك محمد السادس مؤمنون بلا حدود
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    18 تعليق

    1. Aminyx on 22 مايو، 2020 12:59 م

      عاش الغرب لن نرضخ لسفهاء العرب خونة الأمة أتباع الصهاينة قاتلوا الإعلاميين الأحرار داعموا الفساد والفتنة كما أن العنوان غبي لم كاتبه سفيه ومضحك ههههه.

      رد
    2. الثورة للأحرار on 22 مايو، 2020 1:41 م

      فلتذهب الإمارات للجحيم، جميع الديكتاتوريات في البلدان العربية تدعمها الإمارات،هذه الدويلة لا تحارب الإسلاميين بل كل دولة يبدأ فيها نظام ديمقراطي تحاربها لأن الأنضمة الديمقراطية تهدد عروشهم فليحمي الله المغرب وملكه

      رد
    3. أيمن المرابطي on 22 مايو، 2020 1:57 م

      أين ترون الانتقام؟؟؟
      مجرمون بلا حدود أصلا كانت مراقبة من قبل المخابرات
      خاصة بعد أن أصبحت مواردها المالية فاحشة
      وللتهرب من هذه المراقبة كانت مئات الملايين تأتي بطرق فيها التواءات
      تحويلات من أبوظبي الى أوربا
      هناك تدخل الى حسابات خاصة
      أصحاب هذه الحسابات يدعون أنهم متبرعون يرسلون المال الى المغرب
      وهذه نفس الطريقة التي تعاملت بها دولة محمد بن زايد مع تونس أيام الانتخابات

      رد
    4. محمد لسليمان حدادي on 22 مايو، 2020 2:16 م

      المملكة المغربية و شعبها لم يركع في الماضي لإحتلال و لا لأي هجمات خارجية كانت تهدد البلاد و العباد و لن يركع في ااحاضر و لا في المستقبل لأي كان لأننا نحن المغاربية اهل الكرم والجود و الغيرة و الحضارات.

      رد
    5. رشيد المغربي on 22 مايو، 2020 8:59 م

      لاتعطوا لأي صغير حجم أكبر منه فالمغرب دولة عريقة وقوية من قبل أن تخلق اي بقعة جديدة .وبعد كورونا سنرى من سيبقى ومن سيمحى. فمن خلق كبيرا يبقى كبيرا.
      عاش المغرب دولة الكبرياء والشموخ دولة الشرفاء والعلماء والاولياء وحفظة القرآن .

      رد
    6. رشيد المغربي on 22 مايو، 2020 9:17 م

      المغرب دولة عريقة ويشهد لها التاريخ الذي يتغاضى عنه الحاقدون بمواقفه خدمة لدين الإسلام ويكفينا فخرا اننا بلد الفتوحات الإسلامية في وقت لم تكن دول مذكورة على وجه البسيطة.فقط أيها الجهال اقراوا تاريخ بلد الاشراف والعلماء وحفظة القرآن لتعرفوا مكانتكم أمام اسيادكم.

      رد
    7. Hassan on 23 مايو، 2020 4:36 ص

      كيدهم في نحورهم .
      ما الإمارات و السعودية إلا أبشع من بني صهيون… آه.
      من جميع بقاع أوروبا، سوف نكشفكم. ما معكم الا المال. لكن حيشاكم الله أن تكونو رجال كما نحن، نحن مغاربة . نحن بالله. نحن رجال.
      السياحة الجنسية، ما العيب؟ إذ انتم السياح الأوائل!
      أنا قادرين على أن تسبب في إغلاق قنصلياتكم فى أوروبا. لكن ندعكم للواحد القهار الحي الذي لا يموت.
      عاش المغرب آمنا شعبا و ملكا

      رد
    8. راكان المغربي on 23 مايو، 2020 5:04 ص

      آل سعود و آل نهيان إرهابيون و مخربون و أعداء البشرية و علينا أن نسعى جاهدين لتطبيق قانون جاستا حتى يتم لجم هؤلاء الكلاب المسعورة. أما زعبوط ابن طقعان السرسري ابن الهندوس، أبو شحاطة أربع أصبع فأيامه أصبحت معدودة و مصيره مثل مصير الأخرق القذافي. نعلة آلله عليه و على شكله المعفن.

      رد
    9. مصطفى on 23 مايو، 2020 5:47 ص

      إن هؤلاء الشرذمة العملاء الأقزام الذين لا يفقهون لا في الدين والدنيا عليهم مراجعت الدروس التاريخية للمغرب وشعبه أولا كي يدرسوه عليهم يجب عليهم تعلم القراءة أولا

      رد
    10. امازيغ نخ on 23 مايو، 2020 4:34 م

      لقد وصل السيل الزبى يا حكام الإمارات التخريبية. لولا الحسن الثاني رحمه لاعتُرف بدويلتكم اتركونا في حالنا. عليكم أن تعرفوا والعالم أجمع أننا لانتخلّى عن شبر من وطننا وعلى عرش مملكتنا ومحمد السادس هو رمز وحدتنا.

      رد
    11. أريد أن أقابل الله بوجه حسن و عمل صالح on 23 مايو، 2020 5:54 م

      كل ما يمكن ان أقوله للذي كتب المقال وللذين يصدقون ما يكتب بالصحف من أجل أهدافهم الربحية من وراء شعل الفتن بين الشعوب”لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم فيكم ! يكفي إشعال النار بين الشعوب لتحقيق الربح..إتقوا الله أنا مغربية و مقيمة انا و عائلتي و كثير من العائلات العربية و الاجنبية ..ولم نرى أي كراهية و لا حساسية و لا حتى إشاعة بهذا البلد السعيد ولا في المغرب الحبيب ولا حتىبين شعوب الدولتين هنا بم يشير لإشاعاتكم ولو بنسبة 0.00`% المغردة شأنكم شأن أخبار الجزيرة للأسف تشعلون النار من أجل الربح ولا تخافون يوم الحساب.
      هذه شهادة سأحاسب عليها أمام الله ولن يدفعني فيها أحد .
      عيدكم مبارك والله يغفر لكم ولنا و الجميع كل الذنوب ما علمنا منها وما لم نعلم منها .
      والسلام عليكم.

      رد
    12. مغربية وافتخر on 24 مايو، 2020 1:19 ص

      نحن وراء ملكنا الهمام ولن نقبل اي اهانة للمغرب خاصة من صغار العقول والهامات لكن يا حسرة هذا السيد كان يدرس عندنا مع الاسف لم يحفظ العهد هذه شيمة ال زعبوط عاش الملك محمد السادس وعاش المغرب

      رد
    13. عبدالحي on 24 مايو، 2020 3:34 ص

      علينا ان نقوم برد قاسي اتجاه الدولتين العدوتين السعودية والامارات بفتح صفحة جديدة مع ايران واعادة جميع العلاقات بين البلدين وفتح السفارة بالمغرب وايران ودالك من اجل ردع دولة المنشار ودولة الفساد المغرب ليس بحاجة الى الهبات نحن افضل منهم واشجع منهم ولنا كرامة لن نركع للاحد الا لله الواحد الاحد ادا قمنا بهدا العمل في اعادة فتح السفارات سينقلب كل شيء وسنرى المنشار والفساد يركعون ويعتدرون الى الينايجب علينا فرض شيء من السيطرة على مثل هده الدول المدلولة عاش الوطن والملك والشعب

      رد
    14. شريفة المغرب on 24 مايو، 2020 10:57 ص

      اللهم بارك لنا في ملكنا ولي أمرنا صاحب الجلالة الملك محمد السادس
      اللهم انصره نصرا تعز به الدين و ترفع به راية المسلمين
      اللهم وفقه لما تحبه و ترضاه
      اللهم وفقه لما فيه خير لديننا و دنيانا
      اللهم متعه بنعمة الصحة و العافية
      اللهم احفظه من كل مكروه
      اللهم كن له عونا و سندا
      اللهم ارزقه البطانة الصالحة
      اللهم بارك لنا في كل العائلة الملكية المغربية الشريفة
      إنك على كل شيء قدير
      اللهم اجعل هذا البلد آمنا واحفظ الشعب المغربي واحفظ وانصر ملك البلاد دام له النصر والتأييد

      رد
    15. جمال وفدي on 24 مايو، 2020 11:21 ص

      عن أي آنتقام تتحدثون؟
      من أين لهم بالقدرة على الآنتقام من أسيادهم؟

      رد
    16. هشام on 24 مايو، 2020 4:55 م

      من تسمي نفسها “أريد أن أقابل الله بوجه حسن و عمل صالح” ألاعيب أمثالك من الذباب الإلكتروني المحسوب على مثلث الشر بلحة زعبوط و الدب الداشر أ صبحت مقروءة
      خطط جهنمية تحاك وأنت تستدلي بواقعك المعاش مع مواطن إن افترضنا أن ما قلتي صحيح
      لكن المغرب بغريزته أختار حليفه نعم قطر العز التي قدفتي في مصداقيتها

      رد
    17. Hamza on 24 مايو، 2020 6:15 م

      الضباع رغم ضعفها ما زالت تظن انها تستطيع هزيمة الاسد ،لكن سرعان ما تجني ثمار تهورها.
      الايمارات لم يكن لها تاريخ قط ما زالت مقتنعة بقدرتها على التمرد على سيدها.
      واحسرتاه ،الامارات ما زالت تنظر للسماء من قاع البئر .

      رد
    18. مسلم on 1 ديسمبر، 2020 3:25 ص

      كان على المغرب أن يعرف هذه الحسنات من دول الخليج. ماهي إلا رشاوى. والآن على مؤمنون بلا حدود أن تغير هذا الإسم إلى مؤمنون بن زايد.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter