Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مساعدة أميرة سعودية لم تحتمل العمل أكثر من 3 أشهر وخرجت بأسرار القصر
    تقارير

    مساعدة أميرة سعودية لم تحتمل العمل أكثر من 3 أشهر وخرجت بأسرار القصر

    وطن13 مايو، 2020آخر تحديث:25 أغسطس، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مساعدة أميرة سعودية
    مساعدة أميرة سعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشفت مساعدة شخصية سابقة لأميرة سعودية عن تجربتها في العمل الشاق لديها، وعن مشاهداتها التي قالت إنها تضمنت انتهاكات من بينها إيذاء جسدي بحق عاملات فلبينيات اشتغلن لدى الأميرة، ولم تستطع المساعدة الاستمرار في العمل لأكثر من ثلاثة أشهر قضتها في العاصمة السعودية الرياض.

    ونقلت صحيفة “تايمز” الأمريكية، عن المساعدة البريطانية كاثرين كولمان قولها، إنها عملت في مهمة مساعدة لأميرة سعودية لم تكشف اسمها، في مدينة الرياض قبل خمس سنوات، مشيرةً إلى أنها حرصت تماماً على عدم الإساءة لها خلال العمل لأن ذلك سيكون له عواقب سيئة.

    وأوضحت كولمان، أنها لذهبت للعمل في الرياض “من أجل المغامرة”، ولأن الراتب الذي قُدم لها كان مرتفعاً، وأعلى من غيره في البلدان الأخرى، مستدركاً: “لكن مقابل هذا الراتب، تلقيت تحذيرات من أن أي خرق للقواعد يعرضني للاعتقال، وأن السلطات السعودية لن تكون ملزمة بإبلاغ سفارة بلادي، كما أنه لن يكون من حقي الحصول على تمثيل قانوني”.

    وكانت مهمة كولمان تولي إدارة فريق عمل من فلبينيات، مشيرةً إلى أنه في التسلسل الهرمي “يأتي الخدم والمساعدون الشخصيون بعد المربيات والمعلمين”، مشيرةً إلى أن “الخدم كانوا يبيتون في قبو القصر”.

    ويُعد البروتوكول كل شيء في قصر الأميرة السعودية، بحسب كولمان، التي قالت أيضاً إنها كانت ملزمة باتباع قواعد خاصة بها مفصلة في قائمة للبروتوكول ومؤلفة من أربع صفحات.

    وتضمن البروتوكول عدداً من الأوامر مثل: “عدم مجادلة أي شخص من الأسرة المالكة حتى إذا كنت على حق، لا تدر ظهرك لهم أبداً، لا علاقات حميمية، ولا لتكوين صداقات مع الموظفين”.

    وكانت كولمان قد وقعت عقداً للعمل مدة عام، وكانت العقود عادة مدتها عامين، ولا يتخلل هذه الفترة أي عطلة، وبحسب قولها فإن “على الخدم أن يكونوا مستعدين طيلة 24 ساعة، كما أن العديد من الموظفين لا يخرجون ولا يرون ماذا خارج القصر طيلة فترة عقودهم”.

    تزعم كولمان أن الأميرة السعودية أخبرتها في أول يوم عمل لها ألا تثق بالموظفين الموجودين بالقصر تحت أي ظرف كان، ونقلت عنها القول إن هؤلاء الموظفين “لن يكونوا أفضل من الحيوانات”.

    وأضافت أنه طُلب منها أن تُعاقب بضرب من يكسر أياً من القواعد الأميرية المُحددة، ولم يُسمح للعاملين في القصر حتى بأن يُخرجوا نفايات الأميرة دون إذنها.

    وفي السياق، روت كولمان مشاهدتها عن تعنيف تعرضت له العاملات في القصر، وقالت إنه بعد “3 أسابيع من وصولي، وجدت خادمة في الحمام كانت عيناها قد تورّمتا من البكاء”، بينما جلست ثلاث أخريات حول طاولة المطبخ السفلي وقد بدين شاحبات ومتوترات”.

    وأضافت كولمان أنه بعد الضغط عليهما للحديث عما حدث، “رفعت الخادمة الباكستانية فستانها لتكشف عن كدمة كبيرة، وقالت إن الأميرة ركلتها”، مشيرةً إلى أنهن كن يحصلن على مجوهرات أو أموال في كل مرة يتعرضن فيها للضرب كتعويض لهن، وللعفو عن الشخص الذي اعتدى عليهن، إذا لا خيار أمامهن سوى القبول.

    وأشارت كولمان، إلى أن “الخادمات أرينها صوراً مُلتقطة لجروح سابقة”، وهذا ما جعلها تشعر بالغثيان، مضيفةً أن هنالك العديد من الحالات التي تم توثيقها لعنف تعرضت له العاملات في المنازل.

    وحسب كولمان، يصل تعنيف العاملين في المنازل إلى درجات سيئة للغاية لدى بعض العائلات، لدرجة أن “خادمات قمن في النهاية بقتل أحد أفراد عائلة كن يعملن لديها”.

    وأشارت كولمان، إلى أنه في إحدى المرات كانت الأميرة في مزاج سيئ، ونتيجة لذلك جعلت جميع الموظفين يمشون على قشر البيض، وأضافت أنها عاقبت آخرين حيث طلبت من إحدى الموظفين أن يسكب دلواً من الماء المثلج على موظف آخر، قبل أن يجبروا على الوقوف بالخارج حتى صباح اليوم التالي.

    وذكرت في مقالها أيضاً أنها اضطرت للعمل حتى الساعة الرابعة فجراً خلال رحلة إلى باريس، وطلب منها تنظيف حمامات الأميرة وغسل ملابسها بيديها والتي شملت خمس بدلات في اليوم، على حد قولها.

    وبعد فترة من العمل لدى الأميرة، ازداد استياء الموظفة البريطانية من مشغلتها، وبعد ثلاثة أشهر من عقد عمل مدته عام، وقع خلاف بين الطرفين، حيث اكتشفت الأميرة أن مساعدتها الشخصية لم تؤدب العاملين وفقاً لتعليماتها، بحسب قول كولمان.

    وأضافت: “في هذه المناسبة بالذات، تم العثور على وعاء صغير يحتوي على سكر في إحدى غرفهن. طلبت مني أن أعاقبهن من خلال تشتيت متعلقاتهن في جميع أنحاء الأرض وتغطيتها في عجينة مصنوعة من السكر والماء، لكن بدلاً من اتباع تعليمات الأميرة، لم أستخدم خليط الماء والسكر، لكن وضعت أغراضهن على أسرتهن. وفجأة كل غضبها انصبَّ عليَّ”.

    وفي اليوم التالي -بحسب رواية كولمان- تم إرسالها من أجل “الخضوع لتقييم نفسي ومن دون تفسير”. في تلك اللحظة أدركت أن الأميرة “التي بالكاد تغادر غرفة نومها، تجد تسلية في القسوة”.

    واتخذت كولمان قرارها بمغادرة السعودية على عجل، لكن واجهتها مشكلة، إذ أدركت أنها غير قادرة على التحرك من دون إذن خروج من مشغلها، كما أنها لم تستطع كسر عقدها بلا دفع غرامة قدرها 4000 دولار، بالإضافة إلى احتمال دفع ما تبقى من العمولة بسبب وكالة التوظيف التي ساعدتها في الحصول على العمل.

    ولجأت كولمان إلى تهديد الأميرة لإجبارها على السماح لها بالسفر، وقالت إنها هددت الأميرة بإفشاء ما تقوم به ومدى قسوتها لشقيقها الذي كان وليّها، في حال لم يُسمح بها بالعودة لبلدها دون عواقب.

    وأشارت كولمان، إلى أنه بعد ساعتين من نقاشهما تلقت ظرفاً يحتوي على تأشيرة خروج وعادت إلى وطنها في اليوم التالي، مبينةً أن توديع طاقم العاملين، الذين لا يملكون أي وسيلة للهروب، كان أحد أصعب الأشياء التي كان عليها القيام بها.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأسرة المالكة الرياض السعودية السلطات السعودية عاملات فلبينيات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابو حسام الجزائري on 14 مايو، 2020 6:40 ص

      آل سعود من زمان يعاملون الآسيويين سوءا و يعتبرونهم اقل قيمة من الحيوانات…للأسف.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter