Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد انقطاع “الرز” الإماراتي والسعودي.. حفتر في ورطة كبيرة ومرتزقة “فاغنر” الروسية يفرون من أماكن القتال
    الهدهد

    بعد انقطاع “الرز” الإماراتي والسعودي.. حفتر في ورطة كبيرة ومرتزقة “فاغنر” الروسية يفرون من أماكن القتال

    وطن11 مايو، 2020آخر تحديث:11 مايو، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبدو أن انقطاع الدعم المالي السخي من السعودية والإمارات للجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر، جراء الظروف الاقتصادية الحالية تسبب في الخسائر الفادحة للجنرال المدعوم من الإمارات، بسبب انسحاب المرتزقة الروس من شركة “فاغنر” والذين يعتمد عليهم من أماكن القتال عقب خلافات مالية مع الشركة الروسية.

    هذا وتقلصت مشاركة مقاتلي “فاغنر” بشكل واضح في العمليات القتالية داخل ليبيا منذ لقاء الرئيس التركي بالرئيس الروسي ودعوتهما إلى وقف إطلاق النار في ليبيا بداية العام الجاري، وكان تقرير للأمم المتحدة كشف عن مشاركة عناصر روسية في معاونة خليفة حفتر بالدعم الفني، والانخراط المباشر في العمليات القتالية وحملات معقدة على الشبكات الاجتماعية، ورغم ذلك أشار التقرير إلى توتر في العلاقات بين حفتر وفاغنر، حيث قيّد تحركات فاغنر والمعلومات المتاحة لها وأبعدها عن اتخاذ القرارات.

    شاهد أيضاً: الوفاق تجلط ابن زايد باصطياد طائرات الإمارات كما العصافير و”بيرقدار”…

    وبحسب تقرير لموقع “عربي بوست” الذي استند فيه إلى تصريحات مصادر عسكرية مطلعة، فقد كشف عن وجود خلافات مالية وعسكرية بين حفتر ومجموعة شركة فاغنر الروسية.

    وقال المصدر المطلع إن حفتر مدين لشركة فاغنر بأكثر من 150 مليون دولار منذ انتهاء عقدها أواخر العام الماضي، موضحاً أن سبب تأخر الدفع لم يكن لنقص الأموال بل لعدم تنفيذ بنود العقد الموقع بين فاغنر والقيادة العامة.

    وأصبح عمل مقاتلي فاغنر ـ بحسب ذات المصدر ـ مختصرا الآن على تقديم الدعم الفني والتدريب وإصلاح المركبات العسكرية، والمشاركة في العمليات المحدودة كالعمل على قاذفات المدفعية الموجهة والقناصين، وتقديم المشورة بشأن مواجهة المراقبة الإلكترونية، إذ يمتلك مقاتلو فاغنر أجهزة تشويش ورصد متطورة لا يمتلكها مقاتلو خليفة حفتر.

    يأتي هذا بعد انسحاب مقاتلي فاغنر من محاور القتال الرئيسية حول العاصمة طرابلس في يناير/كانون الثاني 2020، بعد نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجود مقاتلين روس بشكل رسمي في ليبيا.

    وساهم انسحاب أكثر من 500 فرد من مرتزقة فاغنر في تراجع قوات حفتر بشكل واضح عن القتال في محاور طرابلس.

    ويتابع تقرير “عربي بوست” نقلا عن مصادره أنه توجد خلافات ميدانية بين قادة ميليشيات حفتر ومقاتلي فاغنر خصوصاً بعد الهجمات الأخيرة التي شنتها قوات الجيش الوطني التابع لحكومة الوفاق المعترف بها دولياً، ضد ميليشيات حفتر، التي خسر فيها الأخير أماكن استراتيجية غرب ليبيا دون مشاركة فاغنر في صد تلك الهجمات.

    وأوضح المصدر أن فاغنر اعتمدت في الآونة الأخيرة على جلب مقاتلين غير محترفين من سوريا وبيلاروسيا وصربيا. هذا الأمر جاء بعد الاتفاق التركي الروسي ونفي بوتين وجود مقاتلين روس، وهو ما بدا خياراً بديلاً من الشركة لاستمرار دعم حفتر.

    لكن القادة الميدانيين التابعين لحفتر يشتكون من قلة كفاءة هؤلاء المقاتلين، وهو ما انعكس على الأرض في الهزائم الأخيرة التي تكبدتها قواتهم.

    كذلك اشتكى القادة الميدانيون من تراجع الدعم الذي كانت تقدمه هذه القوات، وعدم استخدام التكنولوجيا ضد الطائرات المسيرة التابعة لحكومة الوفاق، وهو ما يسمح للأخيرة بتسيد سماء المعركة.

    يشار إلى أن التواجد الروسي الداعم لحفتر لم يكن + جديداً، فقد اتهم فيما سبق وزير الداخلية المفوض بحكومة الوفاق -معترف بها دولياً- فتحي باشاغا، مرتزقة شركة “فاغنر” الروسية التي تقاتل في صفوف ميليشيات خليفة حفتر، باستخدام غاز الأعصاب المحظور دولياً ضد القوات الحكومية جنوبي العاصمة طرابلس.

    اتهام سبقه تصريح لباشاغا نُشر في صحيفة “واشنطن بوست” كشف فيه عن علاقة محتملة، بين المواطنين الروس الذين اعتُقلوا في طرابلس خلال يوليو/تموز 2019، بتُهمة التجسس، ومجموعة فاغنر الروسية.

    وقال باشاغا إن المواطنين الروس اعتقلوا للاشتباه في محاولتهم التأثير على الانتخابات البلدية المقررة حينها، وجمع معلومات لصالح قوات حفتر، مؤكداً اعتراف المُعتقلين الروس بما نسب إليهم من تهم.

    وتحدثت الصحيفة نقلاً عن مسؤول غربي، رفض الكشف عن اسمه، عن ضغط روسي على حفتر من أجل التدخل لتحرير الرجلين، اللذين قال المسؤول إنهما “جزء من جهد أوسع” لموسكو لتأكيد نفوذها في ليبيا.

    وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أقرت باعتقال اثنين من مواطنيها في طرابلس خلال يوليو 2019، وقالت إنهما تورّطا في محاولة الترتيب لعقد اجتماع مع سيف القذافي، المطلوب للعدالة الدولية، فيما وجّه وزير الداخلية المفوض بحكومة الوفاق الوطني فتحي باشاغا اتهامات لروسيا، بمحاولة إعادة رموز النظام السابق إلى الواجهة، وتمكينهم من تولي الحكم في البلاد.

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    فاغنر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. احمد on 11 مايو، 2020 5:10 م

      هذا يبين لنا بان انهيار اسعار النفط رحمة للمسلمين . اللهم جفف نفط السعودية و الامارات و اهدم مصادرهم العسكرية و كل مخططاتهم العدوانية اتجاه المسلمين. سبحان الله ندعوالله ان يحمي المسلمين من قواد حكام المسلمين .لا اله الا الله. حسبي لله ونعم الوكيل

      رد
      • فوز on 12 مايو، 2020 3:42 ص

        دائما اقول في نفسي ان هذا النفط نقمه وليست نعمه

        رد
    2. Libyan Gamur on 12 مايو، 2020 10:29 م

      شوف الصور الإباحيه الي تنشرها يا حبيبي بعدين تعال اتكلم عن المشير خليفة حفتر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter