Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هذا ما فعله ابن سلمان لاستدراجه.. معارض سعودي يلجأ إلى القضاء للحصول على اللجوء في ألمانيا
    الهدهد

    هذا ما فعله ابن سلمان لاستدراجه.. معارض سعودي يلجأ إلى القضاء للحصول على اللجوء في ألمانيا

    وطن10 مايو، 2020آخر تحديث:20 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان مُغتاظ من زيارة أمير قطر لأمريكا watanserb.com
    ابن سلمان مُغتاظ من زيارة أمير قطر لأمريكا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “ميدل ايست آي” البريطاني، إن منشقاً سعودياً فرَّ إلى أوروبا، اضطر إلى اللجوء إلى محكمة ألمانية للحصول على لجوء سياسي بعدما عطّل مسؤولو الهجرة قضيته لأكثر من 18 شهراً.

    وأوضح الموقع البريطاني، أن رشيد العامر، طبيب يبلغ من العمر 35 عاماً غادر السعودية في 2018، مُنِح أخيراً صفة اللجوء في مارس/آذار الماضي، بعد أيام من تقديم شكوى في المحكمة ضد الحكومة الألمانية بسبب التأخير.

    وأشار الموقع، إلى أن محكمة في مدينة ماغدبورغ ألزمت المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين باتخاذ قرار في قضية العامر استناداً إلى فشلها في اتخاذ قرار خلال إطار زمني معقول.

    وقال العامر، معلقاً على الأمر، إن السلطات الألمانية تركته في حيرة، في الوقت الذي كان يعيش فيه المنفيون السعوديون في خوف بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي، وأبلغوا عن تلقي منشقين آخرين تهديدات أمنية بسبب معارضتهم لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

    وأوضح العامر، أنه لم يكن على علم بوجود أي طالب لجوء آخر اضطر للانتظار كل ذلك الوقت في ألمانيا لحين تسوية قضيته، مضيفاً: “السماح بهذا التأخير كان ليشكل سابقة خطيرة، ويسمح لألمانيا أو الحكومات الأخرى في أوروبا باستغراق وقت طويل بقدر ما يريدون للبت في قضايا اللجوء”.

    وتابع: “لم أكن أرغب في أن تشكل هذه سابقة لتجنب طالبي اللجوء في المستقبل، وخاصة القادمين من السعودية، في مثل هذا الوضع الصعب، أنا لأنَّ طالبي اللجوء في المستقبل يمكنهم الاستشهاد بهذه الحالة إذا وجدوا أنفسهم في مثل هذا الوضع، حيث يمتنع مكتب الهجرة عن إصدار قرار”.

    ويعتقد العامر، الذي ينحدر من منطقة جازان في جنوب غرب السعودية ويصف نفسه بأنه ناشط ومنشق سياسي، أنه معرض لخطر التعذيب إذا أُجبِر على العودة لوطنه، حيث اتجه العامر للنشاط السياسي منذ كان طالباً في السعودية.

    وقال العامر: “من غير الآمن المطالبة بإصلاحات سياسية من داخل المملكة، البلد بحاجة إلى أناس وحركات تدعو صراحةً إلى الإصلاح السياسي وتعمل على تحقيقه. لكن مثل هذا العمل لا يمكن أن يحدث من الداخل وإلا فسوف تُسجَن وتُعذَب على الفور”.

    أثناء وجوده في ألمانيا، قال العامر إنه تلقى رسائل من الحكومة السعودية تعرض عليه ضمانة أمنية وحوافز أخرى للعودة، مشيراً إلى أنه لم يرد عليها، وشاركها مع الشرطة الألمانية وأجهزة الأمن.

    وأوضح العامر أنَّ هذه الرسائل تعد دليلاً على أنَّ الحكومة السعودية تلاحقه.

    تبدو الرسائل متسقة مع تلك التي تلقاها المنفيون الآخرون في وقت كانت السلطات السعودية تسعى فيه لاستدراجهم للعودة إلى الوطن في محاولة واضحة لإسكاتهم، وتواصلت الأجهزة الأمنية في الولايات المتحدة ودول أخرى مع البعض منهم بسبب مخاوف من أنَّ حياتهم يمكن أن تكون في خطر.

    والطبيب السعودي ليس أول من يلجأ إلى ألمانيا، إذ سبقه إلى ذلك الأمير خالد بن فرحان آل سعود الذي هرب من السعودية قبل أكثر من عقد، وقال في تصريح سابق، إنه يريد أن يرى ملكيةً دستورية كنظامٍ للحكم، مع إجراء انتخاباتٍ لتعيين رئيس الوزراء والحكومة، في سبيل محاربة ما سمَّاه الانتهاكات المزمنة لحقوق الإنسان والظلم في البلاد.

    وزعم الأمير، الذي ينحدر من أم مصرية، أنه في ظروفٍ مخيفةٍ مشابهة عُرض عليه “شيك كبير” وملايين الدولارات إذا وافق على السفر إلى مصر لمقابلة مسؤولين في النظام في القنصلية السعودية في القاهرة.

    وحسب الأمير، فإنه رفض العرض، معتقداً أنها حيلةٌ لإغرائه بالعودة إلى السعودية، كجزءٍ من حملةٍ تصعيدية يقودها محمد بن سلمان لإسكات منتقديه.

    هذا وتواجه السعودية تحت الحكم الفعلي لمحمد بن سلمان انتقاداتٍ عالميةً متزايدة، بسبب سِجلها في حقوق الإنسان، وسط اتهاماتٍ بأنها قامت وبشكل متكرر بتخدير وإعادة منتقدي النظام إلى السعودية، بمن فيهم الأمراء.

    ودعت مجموعةٌ من النواب البريطانيين، في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، إلى الوصول إلى مجموعةٍ مكونة من عشرات الناشطات في مجال حقوق الإنسان، واللاتي تم اعتقالهن وتعذيبهن بحسب ما أفادت تقارير. وما زالت هؤلاء الناشطات قيد الاعتقال.

    وعدا الدفع باتجاه تغيير النظام في السعودية، يهدف الأمير خالد إلى دعم أولئك الذين يهربون من الظلم والتعذيب والأذى في السعودية، وذلك بمساعدتهم على طلب اللجوء في ألمانيا والبلدان الأوروبية الأخرى.

    وقد انضمَّ أمير سعودي معارض الآن لفريقٍ من الناشطين السعوديين عبر أوروبا، وجمع الدعم من محامي الهجرة والمترجمين في ألمانيا لتشكيل الشبكة.

    وتأمل المجموعة أيضاً في التعاون مع وسائل الإعلام العالمية لتسليط الضوء على الهجمات على المواطنين السعوديين، وتكوين لجنة للضغط من أجل إطلاق سراح أولئك الذي تم اعتقالهم من دون وجه حق في السعودية.

    وأضاف الأمير خالد: “أنا الآن العضو الوحيد من العائلة المالكة في هذه الحركة، ولكني آمل أن الآخرين سينضمون إليَّ. جمال خاشقجي هو واحد من آلاف المواطنين الذين قُتلوا ظُلماً. نريد أن نثور ضد الظلم لإنقاذ البلد من الانهيار”.

    الجدير ذكره أن النظام السعودي يواجه اتهامات بملاحقة المعارضين ومحاولة تصفيتهم واعتقالهم، على غرار ما حدث مع جمال خاشقجي والأميرة بسمة، فيما تطالب جهات دولية بالكشف عن مصير معتقلي الرأي والتوقف عن ملاحقة المعارضين بالسعودية وخارجها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السلطات السعودية خالد بن فرحان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter