Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “شاهد” ماذا قالت مذيعة الجزيرة عُلا الفارس عن “الحلم العربي” وما حملناه أجيال وراء أجيال
    الهدهد

    “شاهد” ماذا قالت مذيعة الجزيرة عُلا الفارس عن “الحلم العربي” وما حملناه أجيال وراء أجيال

    وطن7 مايو، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مبنى قناة الجزيرة- الوحجة
    مبنى قناة الجزيرة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أطلقت الاعلامية الأردنية الشهيرة، علا الفارس، مذيعة قناة الجزيرة القطرية، تغريدة علقت فيها عن حالة الضياع العربية التي فرقت الأمة العربية والاسلامية.

    وقالت الفارس، في تغريدة لها على تويتر رصدتها “وطن”: “بربك هل تذكرون؟ كم ذرفنا دموع الألم والأمل على أوبريت “الحلم العربي” لم يكن مجرد حلم، بل كان “نحن وأمانينا تسامحنا وحبنا واحترامنا للآخر”.

    وأضافت الفارس: “ما حملناه أجيال ورا اجيال على وشك أن يتبخر، فبعض ما تبقى من شعوبنا العربية المغلوب على أمرها ممن لم يمزقه صخب الرصاص والدم يُمزق فكره بهدوء”.

    بربكم هل تذكرون ؟ كم ذرفنا دموع الألم والأمل على أوبريت "الحلم العربي" لم يكن مجرد حلم،بل كان "نحن وأمانينا..تسامحنا وحبنا واحترامنا للآخر " ما حملناه اجيال ورا اجيال على وشك ان يتبخر،فبعض ما تبقى من شعوبنا العربية المغلوب على امرها ممن لم يمزقه صخب الرصاص والدم يُمزق فكره بهدوء

    — عُلا الفارس (@OlaAlfares) May 6, 2020

    وأثارت محاولة السعودية والإمارات، ترويض شعبيهما لتمرير “التطبيع” بسهولة تامة، جدلاً واسعاً في الشارع العربي، لما قدمته تلك الدولتين الداعمتين لصفقة القرن المشبوهة، من اعمال درامية خلال الشهر الكريم، على قناة “ام بي سي” السعودية تدعو للتطبيع وتسئ للقضية الفلسطينية وتعتبر أن لليهود حق في الخليج!

    هذا وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع تغريدة علا الفارس، حيث تباينت ردود الأفعال ما بين مؤيد ومعارض لما يحد في الحالة العربية بالوقت الراهن.

    https://twitter.com/tears19751/status/1258189827595481096

    إنما هو مخاض الميلاد من جديد وآلامه ونزيفه الذي لن يكون نزيف اندثار بل ضرورة إعادة ميلاد لأمة لم توجد لتموت

    — الشاعر ‏ماجد المجالي (@majedalmajally) May 6, 2020

    لم أذرف الدموع والحمدلله، وليس لدي حلم عربي .. بل حلم سعودي وسعودي فقط، فبلدي هو قضيتي الأولى والأخيرة.

    استمروا في بكائكم على تلك الخزعبلات ورددوا الشعارات الرنانة أو اعملوا وانهضوا ببلدانكم و اتركوا الأحلام الزائفة.

    — Hani (@HNI87) May 7, 2020

    للأسف.. تناثر الجسد الواحد وأصبح أشلاء.
    كل يدعي أنه على صواب وتقوى وورع…
    ناس بتحكي.. وانا مالي… خليني بحالي.
    وناس بتحكي حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس… الله المستعان…

    — Hamza Doleh (@HamzaDoleh) May 7, 2020
    https://twitter.com/thevirmar/status/1258204026589581313
    https://twitter.com/Ro_ooo7/status/1258202621212610567
    https://twitter.com/asshmos/status/1258188069603364864

    وفي السنوات القليلة الماضية ظهر في جملة ما تعرضه الدراما تناولها لليهودي الذي كان يعيش في الحارات العربية، فمن المسلسل المصري “حارة اليهود” الذي عرض عام 2015، إلى المسلسل السوري الشهير “باب الحارة” الذي استحدث في جزئه السابع قصة حارة اليهود، فالمسلسلان استحداثا صورة جديدة لليهودي في الدراما العربية مباينة لما درجت عليه في الأعمال الدرامية السابقة، فتناولا البعد الإنساني والواقع الذي كان يعيشه اليهود في الشام ومصر وحاراتها، وصولا لما تعرضه بعض الشاشات العربية اليوم من مسلسلي “أم هارون” الكويتي، ومسلسل “مخرج 7” السعودي.

    التحولات في الدراما العربية تبدو واضحة- كما يقول الاكاديمي عبدالله عدوي- إذا ما تناولنا جملة المسلسلات الحديثة التي أدخلت اليهودي في معالجتها، ففي سنوات ماضية كانت تتجه المسلسلات المصرية لإبراز التفوق المخابراتي والعسكري المصري على الاحتلال الإسرائيلي، وإنجازات المخابرات في اقتحام الحصون الإسرائيلية ووربها مع الموساد من خلال جواسيسها، فكانت مسلسلات كـ “دموع في عيون وقحة” الذي أنتج عام 1980، ثم مسلسل “رأفت الهجان” المنتج عام 1987، بل إن هذا النهج استمر حتى بعد الدخول المصري في عملية السلام مع دولة الاحتلال، فعرض مسلسل “العميل 1001” عام 2005، ومسلسل “الزيبق” عام 2017، وحتى مسلسل فرقة ناجي عطا الله الذي عرض عام 2012، والذي مثل فيه عادل إمام دور ضابط مصري يسرق بنكاً إسرائيلياً بصورة كوميدية متأثرا بمشاهد العنف الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، كل هذه المسلسلات وغيرها كانت تعزز اتجاها واحدا هو أن إسرائيل عدو للعرب، وتجعل من الصراع أساسا يحكم العلاقة مع الإسرائيلي.

    ويضيف عدوي في تعليقه على حالة الضياع العربية، قائلاً :” في السنوات الأخيرة تغيرت المعادلة، فباتت الدراما تأخذ مسارا آخر، فبعد أن كانت الاحتجاجات الإسرائيلية سيدة الموقف من المسلسلات العربية، باتت إسرائيل وإعلامها أول المحتفيين بهذه المسلسلات، بالرغم أن مضامين المسلسلات الجديدة لا تعدو كونها تمثيلا لواقع معاش كان اليهود يشكلون فيه جزءا من المجتمع العربي في دول عربية كثيرة، فلم تكن انحرافة المسلسلات الجديدة قوية لدرجة تمجيد إسرائيل أو الدفاع عنها، فهل بات نقل الواقع وتصويره انحرافة للدراما العربية؟ أم أن الدراما هي مرآة للواقع؟”.

    ويضيف ” كثيرا ما تردد عبارة أن الدراما ما هي إلا مرآة وانعكاس للواقع المعاش في الأوساط الفنية، فقصص الدراما وأفكارها هي وليدة الواقع الذي يغذي كتاب الدراما بالأفكار، ومن هنا يبرر صناع الدراما أعمالهم أمام جمهورهم، ويبرر الممثلين المشاهد والأدوار التي يقومون بها، فلا غرابة أن تطلع علينا بطلة “أم هارون” لتكشف حسن نواياها وتمثيلها لدور واقعي وقصة حقيقية، نافية أي هدف تطبيعي لمسلسلها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحلم العربي علا الفارس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. احمد on 7 مايو، 2020 11:16 ص

      أمة فاشلة قيادات سافلة وشعوب مستسلمةتسير كالقطيع

      رد
      • AHMADSHMOD on 7 مايو، 2020 11:18 ص

        معك في كل حرف سنبقي في ذيل الإمام الي أن نعود لتعاليم الاسلام

        رد
    2. قل لن يضروكم الا اذى on 8 مايو، 2020 4:11 ص

      هكذا هي… عصابات في كل زاوية من زوايا هذا الوطن ستجد كاهن ومشعوذ وجاسوس وشرطي وعسكري ومنافق ومجتعل ومرتزق ومعدوم…ومنتهزي الفرص فقط ادنى فرصة لسم الطعام والشراب او غشهم بالكيماويات والمبلدات والمجلطات ليس كذلك فحسب انما جميعهم لاينضرون لسوى جيبك لنشلك عند ادنى سرحان او انشغال.. لم يعد هناك مجال ومتسع للتحرير من هذا الاحتلال البغيض حقاً بكل المعاني والعبارات ابداً فالجميع هائمون على وجوههم هيام النشوة والوهم والهوى والسكر والويل… والمشركين لايزالون في كهاناتهم مستمرون عند كل خطوة ينهبون ويستنزفون وهم يعلمون ان القانون التعصبي قانون والجميع يعلمون…
      فهل ياترى يدركون حيث وبعد مايجدون سلوتهم من الحرمان وأللعاب الصبيان ياترى ياإلاهي يدركون…
      وهل هناك بعد الخدج واعون..
      في عالم لم تعد تجدي فيه سوى لغة العصابات السلاح والاقوى..والزواني والغوى..
      من ابن زنوة الى ابن شمطاء الى الاخدج الى السفيه الى المنافق الى المدلس الى الخنثي المخنث الى الوضيع …… وهكذا الى ان تضيع وتضيع..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter