Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ضابط إماراتي: العاهل الأردني استجاب لطلب ابن زايد وهذا ما سيفعله مع حفتر خلال أيام
    الهدهد

    ضابط إماراتي: العاهل الأردني استجاب لطلب ابن زايد وهذا ما سيفعله مع حفتر خلال أيام

    وطن27 أبريل، 2020آخر تحديث:27 أبريل، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف ضابط إماراتي، عن استجابة العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، لطلب الشيخ محمد بن زايد في دعم عمان للجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر في محاولة الاستيلاء على العاصمة “طرابلس”.

    وقال حساب “بدون ظل” الشهير على تويتر والذي يعرف نفسه أنه “ضابط في الأمن الإماراتي”، إن ملك الأردن استجاب لطلب ابن زايد وسيرسل عدة خبراء ذات رتب عسكريه كبيرة الى ليبيا، لمساعدة خليفه حفتر بالإضافة الى ارسال اسلحة اردنية واسرائيلية ستكون خلال ايام في بنغازي.!

    ملك الاردن يستجيب للشيخ محمد بن زايد
    وسيرسل عدة خبراء ذات رتب عسكريه كبيرة
    الى ليبيا ، لمساعدة المشير خليفه حفتر بالاضافة الى ارسال اسلحة اردنية واسرائيلية
    ستكون خلال ايام في بنغازي.

    — بدون ظل (@without__shadow) April 27, 2020

    وكان وزير الداخلية في حكومة الوفاق الليبية، فتحي باشاغا، قد شن هجوما عنيفا على مصر والإمارات تحديدا خلال مؤتمر صحفي اتهم فيه الإمارات بأنها خطر على الأمن القومي الليبي، كما وجه اتهامات للأردن بدعم حفتر مع مصر والسعودية.

    أقرأ أيضاً: الوفاق الليبية توجه اتهامات خطيرة للأردن وتفتح النار على السيسي وابن زايد: ما يفعلوه سيرتد إلى…

    “باشاغا” اتهم صراحة خلال حديثه الإمارات ومصر والأردن والسعودية بدعم حفتر، مؤكدًا أن الأمر يختلف مع مصر لأنها دولة جارة ومهمة لليبيا، وطالب باشاغا الحكومة المصرية بإعادة حساباتها والتوقف عن دعم حفتر.

    وتابع مهددا قادة هذه الدول: “إن تدفق السلاح عبر الحدود المصرية إلى ليبيا يمكن أن يرتد إلى صدر مصر، فضلًا عن دول أخرى مثل تشاد وتونس والجزائر”.

    وزير داخلية الوفاق أكد ايضا أن حفتر يستعين بمجموعة من المرتزقة المصريين، مضيفا: ”لا نعلم هل أرسلتهم الحكومة المصرية أم أنهم مرتزقة يعملون لحسابهم الخاص مثل شركة فاغنر؟ وأن قوات تابعة لشركة فاغنر استخدمت غاز الأعصاب في محور صلاح الدين جنوب غرب طرابلس.”

    وفجر موقع ليبي إخباري مفاجأة من العيار الثقيل وكشف في تقرير له أثار جدلاً واسعاً، أن دولة الإمارات طلبت من حميدتي نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني إرسال المزيد من الميليشيات لمساعدة الجنرال الليبي المتمرد المدعوم من ابن زايد خليفة حفتر بعد الهزيمة الساحقة التي لحقت به من قبل قوات الوفاق.

    موقع “ذا ليبيا أوبزرفر” كشف  أن محمد حمدان دقلو والشهير بـ”حميدتي” وافق على إرسال كتيبتين من القوة التابعة له بقوات الدعم السريع، مقابل وعود إماراتية بتقديم الدعم المالي والعيني اللازم له.

    الإمارات وبحسب الموقع وعدت حميدتي بنقل أسلحة ومدرعات له، مقابل إرسال قوات سودانية إلى ليبيا، ضمن حملتها لنجدة حفتر في ظل الضربات التي يتلقاها من قوات حكومة الوفاق.

    وعرضت قوات الوفاق، مرات عدة صورا وفيديوهات لعشرات الأسرى والقتلى من “الجنجويد” السودانيين، الذين سقطوا بالمعارك في محيط العاصمة طرابلس، ما ينسف مزاعم حميدتي ونفيه وجود قوات سودانية نظامية منخرطة في القتال إلى جانب قوات حفتر.

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العاهل الأردني الملك عبد الله ضابط إماراتي فيروس كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    10 تعليقات

    1. بو مهاوش on 27 أبريل، 2020 4:02 ص

      لا يغير الجرذ جلده…..جلالة سيدهم أبو حسين لن يتخلى عن دور الهاشميين المحوري في الخيانة والغدر والعمالة للغرب وخصوصا اسرائيل وأمريكا.
      التاريخ يفضح كيف حرك الانجليز الشريف حسين (الغير شريف) للانقلاب على الخلافة العثمانية, وتحديدا السلطان عبدالحميد الثاني الذي رفض بيع فلسطين للصهاينة رغم الاغراءات الهائلة التي عرضها المؤتمر الصهيوني العالمي على السلطان عبد الحميد الثاني.
      فكان الرد السريع والانتقام الصهيوني بقيام ما يعرف بالثورة العربية الكبرى بقيادة الغير شريف خسين.
      نتيجة هذه الخيانة العربية الكبرى كان قيام دولة اسرائيل, وانشاء بلد جديد متخصص بالدعارة والسياحة الجنسية باسم لبنان (لبنين بلهجة الزبالة من أهله) وتقسيم المشرق العربي الى دويلات بعدما كان دولة واحدة تعرف بالشام.

      رد
    2. باي باي on 27 أبريل، 2020 4:31 ص

      بارك الله فيك جلالة الملك عبدالله دائما على العهد اوفياء للعرب وسند لهم

      رد
    3. محمد on 27 أبريل، 2020 9:57 ص

      حكومة الوفاق وأي وفاق الى زوال..من استعان بالاخر هذه الحكومه ولماذا المغالطات والكذب على الذقون.المتمولها قطر الم تساعدها بل تيتعمرها تركيا من يجلب المرتزقه من سوريا وعلى اللاعب تدور الدوائر والعرب الاشقاء قادمون لا محالة لنصرة اسقائهم والخونة الى زوال

      رد
    4. Bartozi707 on 27 أبريل، 2020 2:06 م

      والله انه لامر مخجل ان يقف عبدالله مع مجموعه السرسريه محمد بن سلمان وزايد ابن الثعبان. والسيسي المتخلف فكلهم صهاينه اصليين مابلك بهم يارجل اصبحنا نستحي عند ذكر اسمك لاكن لا تلام فالعائله لها تاريخ في الخيانه طويل .انت تبحث عن الخمأم وتضع يدك بيدهم. الشعب الليبي اخوان لنا بالدين عذرا فانت لاتعرف الدين لقد تربيت عليد عاهره لندن ليس لك بالردن مايربطك غير سرق اموال الاردن اشبعك الله من وسخها ..والله اصبحنا نطأطء الراس خجلا مما تفعل اصبحت لاتستحي تدعم السرسريه بدون ان تاخذ راينا اسقاك الله لهب الدنيا ومر الاخره فلا عتب عليك فانت ابا عن جد جبلالغدر والخيانه

      رد
    5. أحمد ساز on 27 أبريل، 2020 2:50 م

      من ساعد حكومة الوفاق فقد ساعد الشرعية والحكومة التي تعترف بها الامم المتحدة ، والجكومة المنتخبة ، للاسف الاردن دائما تبحث عن المستنقع تدخلت في التدخل في افغانستان الى الصومال الى سوريا واليوم في ليبيا، اما الامارات فهي شريرة …قسمت اليمن واليوم تسعى لتقسيم ليبيا ..خذلهم الله .

      رد
    6. طارق on 27 أبريل، 2020 4:21 م

      انا من مدينة مصراتة و الله العظيم ….. و اسمعوا قولي من قلب ما يحدث في بلدي ليبيا …..
      مدينة مصراتة لم تستخدم ربع قواتها…. و سنستخدم ثلثي قوة مصراتة في تطهير الشرق الليبي … و هذا أمر مؤسف الحقيقة أن تذهب مصراتة إلى مناطق الشرق .
      لكن نحن أحفاد رمضان السويحلي نتسابق على الموت في سبيل نصرة المظلوم و قتل الظالم بحد السيف … انتهي كلامي .

      رد
    7. رائد on 27 أبريل، 2020 5:50 م

      حفتر مجرم حرب وتركيا محبوبة والشعب الاردني يقف مع حكومة الوفاق اليبية وحكومة قطر وتركيا والي مش عاجبة يشرب من البحر

      رد
    8. عربي أصيل on 28 أبريل، 2020 6:54 ص

      اللاعبون في ليبيا ، إما يتأمرون على ليبيا و شعبها ونهب ثرواتها و هم للاسف كثيرون جدا من الشرق و الغرب، من القريب والغريب وهدفهم تقسيم ليبيا و نهب ثرواتها و وجود حكومة تنفذ كل الأوامر ، و آخرون من اهل ليبيا يحاولوا جاهدين عودة ليبيا و ثرواتها إلى أبنائها و منهم من يئس و هاجر خارج ليبيا ، وآخرون يقفون على الحياد لمعرفة من ستكون له الغلبة ثم يأخذوا نصيبهم من المكاسب و النهب ، ولله الأمر من قبل و من بعد

      رد
    9. عماد الدين الحسن on 28 أبريل، 2020 11:14 م

      الاردن يقف مع الحق الليبي ولا يجب رج اسم الاردن غي هذه الصراعات.
      ليس للأردن أي مصلحة في تأجيج الصراع فنحن نحب ليبيا.
      اعتقد….ربما….تم الزج باسم الاردن الذي كان يحارب الإرهاب بكافة مستوياته.
      لكل دولة سياستها وإذا كان للأردن أي تواجد فاني متأكد انه لمعرفة الإرهابيين والتحذير منهم. وليس لأي مشاركة أو دعم.

      رد
    10. ضياء الحسني on 29 أبريل، 2020 12:11 م

      صرنا نخجل من ذكر الأردن بالصراع بالدول العربية …. سابقا غرفة الموك تدار من الأردن واليوم ليبيا … الملك حسين ما كان هكذا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter