Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السعودية في مأزق.. “شاهد” عشرات الناقلات النفطية متوقفة قبالة سواحل كاليفورنيا ولم تجد مكاناً لتفريغ حمولتها
    الهدهد

    السعودية في مأزق.. “شاهد” عشرات الناقلات النفطية متوقفة قبالة سواحل كاليفورنيا ولم تجد مكاناً لتفريغ حمولتها

    وطن26 أبريل، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انتاج النفط watanserb.com
    انتاج النفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد موانئ كاليفورنيا الأمريكية تواجداً غير عادياً للعشرات من الناقلات المحملة بالنفط، والتي لم تجد مكاناً لتفريغ حمولتها، بسبب أزمة النفط العالمية، التي نتج عنها هبوط حاد في الأسعار، وامتلاء مستودعات التخزين، بسبب تداعيات تفشي فيروس كورونا.

    ونشرت وسائل إعلام أمريكية، فيديو لخفر السواحل الأمريكي، يظهر حوالي 24 ناقلة نفط، بحجم كبير (ما يقارب حجم ملعب كرة القدم)، وهي راسية في سواحل كاليفورنيا، بعد أن عجزت عن تفريغ حمولتها.

    The #USCG is closely monitoring the increased presence of tanker vessels anchored off the coast of Southern California. pic.twitter.com/i6HuX6wxgn

    — USCG Southern California (@USCGSoCal) April 24, 2020

    وقالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، إن الأمر يتعلق بـ24 ناقلة نفط، لم يتم تحديد جنسياتها بعد، لم تجد مكاناً من أجل تفريغ حمولتها من “الذهب الأسود”.

    وأكدت الصحيفة، أنه في الوقت الذي لم يكشف فيه عن مصير هذه الناقلات، فإن هذه الوضعية نتجت عن “توقيف أعمال التجارة، بسبب تراجع الطلب على النفط العالمي، بالإضافة إلى القيود التي تم فرضها على السفر من طرف العديد من الدول”.

    أما خفر السواحل الأمريكي، الذي نقل شريط فيديو في ساحلي مدينتي لوس أنجلوس ولونغ بيتش، فقد أكد بدوره بأنه كثف من دورياته لمراقبة الوضع، والحفاظ على سلامة الناقلات والأطقم، بالإضافة إلى سلامة البيئة.

    يأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه تقارير أمريكية، أن المملكة العربية السعودية لم يعد أمامها سبيل سوى اللجوء إلى تخزين الكثير من النفط في البحر، بعد أن تسبّبت حرب أسعار النفط التي تشنها ضد روسيا في إغراق السوق بالنفط الخام، بالإضافة إلى النقص الحاد في  الطلب، وصعوبة العثور على مُشترين في ظل انتشار فيروس كورونا حول العالم.

    وفقاً لتقرير مجلة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، “ناقلة واحدة من أصل كل 10 ناقلات نفط في العالم تُستخدم بوصفها مرفقاً عائماً لتخزين النفط”.

    من جانبه قال السيناتور الأميركي تيد كروز، إن كميات النفط السعودية تعادل سبعة أضعاف كميات النفط الذي يتدفق شهرياً إلى الولايات المتحدة، كما طالب، في تدوينة على حسابه الرسمي على “تويتر” ناقلات نفط سعودية قادمة إلى بلاده أن تعود أدراجها.

    ومازال الضرر الناجم عن حرب الأسعار قائماً، بعد اللجوء إلى استخدام نحو 80 ناقلة نفط من أصل 750 ناقلة حول العالم، لتخزين النفط بدلاً من نقله، بحسب مسؤولين سعوديين.

     كما ارتفعت كمية النفط المُخزّن في البحر بمقدار 21 مليون برميل، ليصل الإجمالي إلى 147.6 مليون برميل في الأسبوع الماضي، بحسب شركة بيانات السلع Kpler.

    وفي السياق، بدأت شركة “أرامكو” السعودية، في تخفيض إنتاج النفط في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع، وذلك قبل تاريخ بدء التخفيض لأوبك+ الذي تم تحديده في 1 مايو/أيار، وفق مسؤول صناعي سعودي، على اطِّلاعٍ على أعمال الشركة.

    الهدف من هذه الخطوة، هو خلق موازنة لسوق النفط المضطرب جراء تداعيات فيروس كورونا المستجد، وبذلك، تنضم السعودية إلى دول أخرى بأوبك بدأت التخفيضات مبكراً، وهي الكويت والجزائر ونيجيريا.

    وفي تصريح لوكالة بولمريغ الأمريكية، السبت، قال المسؤول، الذي طلب عدم كشف اسمه لمناقشته معلوماتٍ خاصة، إن أرامكو بدأت في تقليص الإنتاج البالغ 12 مليون برميل يومياً تقريباً؛ لتحقيق المستوى المتفق عليه البالغ 8.5 مليون برميل يومياً.

    المسؤول نفسه، أوضح أنه من المُرجَّح أن تضخ أرامكو بالمستوى المستهدف قبل بداية مايو/أيار بقليل، وبدلاً من بذل جهد لبدء تخفيضات الإنتاج بسرعة، يعكس التخفيض التدريجي احتياج أرامكو لعدة أيام كي تُعدِّل مستوى الإنتاج بشكل آمن.

    وفي وقت سابق، قال المستشار الاستراتيجي للاستثمار لدى شركة “بيكتيت إيه إم”، فريدريك رولان إن “الصناعة النفطية تعمل على أساس الإنتاج في الوقت المحدد لخفض التكاليف لذا قدرات التخزين متواضعة بالمقارنة مع الإنتاج”.

    وأثار النقصان بعدد مواقع تخزين النفط الخام، قلقا كبيرًا في السوق النفطية الغارقة في فائض من الخام، فيما الطلب حاليًا في أدنى مستوياته نتيجة تدابير الحجر المنزلي والتوقف شبه التام للطيران في العالم في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد.

    وهيمنت هذه المسألة في الأيام الأخيرة بشكل ملح على الأسواق إلى حد جعلت أسعار النفط تنهار إلى مستويات سلبية، إذ بات المستثمرون على استعداد لدفع أموال من أجل التخلص من البراميل التي تعهدوا بشرائها ويعجزون عن تخزينها.

    وسابقاً، قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، إن السعودية لم يعد أمامها سوى اللجوء إلى تخزين الكثير من النفط في البحر، بعد أن تسبّبت حرب أسعار النفط التي تشنها ضد روسيا في إغراق السوق بالنفط الخام، بالإضافة إلى النقص الحاد في الطلب، وصعوبة العثور على مُشترين في ظل انتشار فيروس كورونا حول العالم.

    وأوضحت الصحيفة، نقلاً مسؤولي نفط سعوديين، أن ناقلةً واحدة من أصل كل 10 ناقلات نفط في العالم تُستخدم بوصفها مرفقاً عائماً لتخزين النفط، وأن البيانات الواردة في موقع تتبّع الشحن FleetMon، أظهرت وجود أربع ناقلات على الأقل مُحمّلة بالنفط الخام، غادرت السعودية أواخر مارس/آذار، ولا تزال عالقةً في البحر منذ أوائل أبريل/نيسان، قبالة سواحل مصر وسنغافورة وماليزيا، دون وجهةٍ نهائية.

    وحسب الصحيفة، فإنه نتيجة لذلك وأمام امتلاء العديد من تلك السفن بالنفط الخام السعودي، تُحاول أكبر الدول المُصدرة للنفط في العالم إدارة تداعيات حرب الأسعار التي دخلتها ضد روسيا منذ نحو شهر، إذ تتواصل ديناميات السوق غير المُعتادة هذه بالتزامن مع تحوّل العقود الآجلة الأمريكية إلى القيمة السالبة للمرة الأولى في التاريخ.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    فيروس كورونا كالفورنيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. حمد صالح on 26 أبريل، 2020 8:34 ص

      انهيار اسعار النفط رحمة للدول الاسلامية الفقيرة عسى هبوط السعار يقلل من قتل المسلمين وتقسيم بلادهم من قبل الدول الظالمة الصهيونية الذين يدعون بالاسلام ومنهم ايران و الامارات و السعودية . باسم الاسلام المتسامح يقتلون المسلمين ويقسمون بلادهم. نسآل الله العلي القدير ان يبقى اسعار النفط اقل من ميزانية شراء الاسلحة و دعم مؤامرة تقسيم الاسلام.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter