Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الأميرة بسمة المعتقلة مع ابنتها في سجن الحاير تستغيث من جديد “قد أموت في أيّ لحظة”
    تقارير

    الأميرة بسمة المعتقلة مع ابنتها في سجن الحاير تستغيث من جديد “قد أموت في أيّ لحظة”

    Anas Al Salem24 أبريل، 2020آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اختطاف الأميرة بسمة بنت سعود watanserb.com
    اختطاف الأميرة بسمة بنت سعود توسط لها ابن نايف وغدر بها ابن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – وجهت الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود، مناشدة للعاهل السعودي الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لإطلاق سراحها من السجن بالتزامن مع بدء شهر رمضان المبارك.

    واختفت الأميرة بسمة (56 عاما)، وهي سيدة أعمال وكاتبة وناشطة حقوقية، في مارس/ آذار 2019، وأبلغت في الآونة الأخيرة فقط علنا أنها محتجزة في سجن الحاير بالعاصمة الرياض منذ أكثر من عام ومريضة.

    والأميرة بسمة، وهي أصغر أبناء الملك الراحل سعود، من المنتقدين لمعاملة المملكة للمرأة على وجه الخصوص.

    وأكد قريب مقرب للأميرة، رفض نشر اسمه نظرا لحساسية المسألة، صحة الرسالة، وفق وكالة (رويترز) للأنباء.

    وقال القريب، إن الأميرة كان من المقرر أن تسافر للخارج لتلقي العلاج عندما تم القبض عليها في أواخر فبراير/ شباط 2019، وجرى إبلاغها بعد اعتقالها أنها متهمة بمحاولة تزوير جواز سفر.

    وأضاف إن التهم أُسقطت، لكنها لا تزال مسجونة مع ابنة لها كانت معها عند اعتقالها.

    وكانت الأميرة على تواصل محدود وإن كان منتظما مع أقاربها من خلال زيارات ومكالمات هاتفية طوال العام الماضي، ولم تسمع أسرتها شيئا منها منذ أن تقدمت بمناشدة علنية.

    اقرأ أيضاً:

    الأميرة بسمة بنت سعود تغرد شاكرة “ابن سلمان” .. ومغردون يشككون!!

    الأميرة بسمة بنت سعود في خطر داخل سجن سيء السمعة .. هذا ما كشفه مصدر مقرّب

     

    ولم يرد المكتب الإعلامي الحكومي السعودي على طلب مكتوب للتعليق على تفاصيل قضيتها.

    ولم يصدر تعليق علني من مسؤولين سعوديين على الرسالة التي نُشرت الأربعاء أو مناشدة سابقة نشرتها الأميرة على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي.

    وجاء في الرسالة “أنا بسمة بنت سعود، أناشدك عمّي الملك المفدى سلمان بن عبد العزيز آل سعود أطال الله بعمرك وولد عمّي صاحب السمو الملكي وولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظكم الله- كما ذكرت سابقا أنا موجودة حاليا بسجن الحاير مع ابنتي سهود الشريف وحالتي مستمرة في التدهور يوما بعد يوم قد تؤدي إلى وفاتي، بعد المناشدة الأولى إلى الآن لم يُطلق سراحي أو النظر في أمري أو لم أتلق العلاج المناسب”.

    “… الرجاء إطلاق سراحي لأسترجع صحتي في شهر رمضان المبارك مع أهلي، حيث لم أرهم منذ أكثر من سنة”.

    وتعاني الأميرة من سلسلة مشاكل صحية، بما فيها مشاكل في القلب وهشاشة العظام ومشكلات في الجهاز الهضمي، حسب السجلات الصحية من عامي 2016 و2018 التي استعرضتها رويترز مع أشخاص مقربين من الأسرة.

    وقال قريبها إنها لم تتلق رعاية طبية كافية منذ عدة أشهر.

    هذا ولا يزال مكان اعتقاله مجهول ولا يعرف إذا كان اعتقالها مرتبطا باعتقالات سابقة لأفراد من العائلة المالكة السعودية ومواطنين بارزين ربطتها مصادر بتوطيد الأمير محمد لسلطته أو قمع المعارضة، بما في ذلك الناشطات المطالبات بحقوق المرأة.

    وأشارت أُسرة الأميرة، في نداء قدمته للأمم المتحدة بتاريخ الخامس من مارس/ آذار واطّلعت عليه رويترز، إلى أن سبب احتجازها قد يكون دورها “كناقدة مفوهة للانتهاكات في البلد، الذي ولدنا فيه، وكذلك … من أجل الاستفسار عن الثروة المجمدة التي خلفها والدها”.

    وقالت الوثيقة “كانت تعتبر داعمة لولي العهد السابق محمد بن نايف آل سعود”، في إشارة إلى الأمير الذي حل محله الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد عام 2017.

    وقال القريب ومحام أمريكي للأميرة إنه قبل اعتقالها، استأجرت الأميرة بسمة طائرة لنقلها إلى سويسرا عبر تركيا من أجل تلقي العلاج.

    وقال محامي الأميرة عبد اللطيف بينيت، الذي ساعدها في ترتيب الرحلة، “تم بعد فوات الأوان إدراك أن وجود تركيا في خطة السفر جعل الموقف صعبا، قد يوحي بأنها كانت تهرب”.

    وكان المحامي يشير إلى مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية المملكة باسطنبول عام 2018، مما أثار ضجة عالمية وتسبب في توتر علاقات الرياض مع أنقرة.

    وأظهرت لقطات مصورة لكاميرات مراقبة، قدمها أحد المقربين من الأميرة، وصول سبعة رجال إلى مسكن الأميرة قرب منتصف الليل في 28 فبراير/ شباط 2019.

    وكانت الأميرة متشككة لكنها ذهبت معهم برفقة ابنتها سهود الشريف (28 عاما) وبناء على تأكيدات قريب لها. وقال عضو الأُسرة إن المرأتين نقلتا إلى السجن.

    يذكر أن الأميرة بسمة نشرت تغريدات على تويتر، ناشدت خلالها الملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان إطلاق سراحها وابنتها في ظل تردي حالتها الصحية.

    ولاحقاً حذفت التغريدات دون سبب يذكر، في حين أكدت وسائل إعلام عالمية أن الأميرة بسمة تعرضت للاضطهاد والنقل لسجن شديد الحراسة أكثر وتركت بين معتقلي تنظيم القاعدة والمتشددين.

    المصدر: وطن + مواقع تواصل

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأميرة بسمة بنت سعود
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الله يكون بالعون on 24 أبريل، 2020 12:15 م

      هذي الإمرأة مع انهم دائماً مايحاولون وحاولو تشويه سمعتها ومطاردتها واختراق خصوصياتها والتصيد عليها ماليس اخلاقي ومضايقتها ومحاولة خنقها ومحاصرة وتحديد حركتها وانشطتها الانها لاتزال تقول وتعمل وتتبنى الخير والحق انما لن ينتهى المرجفون واصحاب الاطماع والسياسات التعصبية والعنصرية..
      فكان الله في عونها..
      لن تستطيع ارضاء الديوث وارضاء الجرار وإرضاء السروق وإرضاء الحكومة وإرضاء القوادين وبنفس الوقت انصاف كلمة الحق والساسة والحقوقيين..
      فيجب ان تكون صارمة في اتجاه مسارها فلم يعد يحتمل عمرها المداراة اكثر..
      وتحسن قول كلمتها الأخيرة..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter