Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تلعب دورا قذرا في ليبيا.. هذا هو سر دعم الإمارات المالي والسياسي غير المنقطع للجنرال السيسي
    الهدهد

    تلعب دورا قذرا في ليبيا.. هذا هو سر دعم الإمارات المالي والسياسي غير المنقطع للجنرال السيسي

    وطن23 أبريل، 2020آخر تحديث:23 أبريل، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت مجلة “فورين بوليسي” في مقال نشرته للكاتب عماد الدين بادي، الضوء على الدور الإماراتي في ليبيا الذي وصفت بالقذر كاشفا عن السر وراء الدعم الإماراتي السياسي والمالي الغير منقطع من ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد لرئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي منذ انقلابه على محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب في مصر.

    “بادي” شدد في مقاله على أن أحد المحفزات الرئيسية للإمارات لدعم الجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر، هو هوسها بالإسلاميين، حيث تريد الإمارات إنشاء دكتاتورية في ليبيا تقوم بمحو أي شكل من أشكال الإسلام السياسي.

    وأضاف وفق ترجمة موقع “عربي21”: “ولهذا الهدف قامت الإمارات فعلا بتقديم الدعم المادي والسياسي للانقلاب في مصر عام 2013 على الرئيس المنتخب ديمقراطيا حينها الرئيس محمد مرسي”، مضيفا أنه بينما ركز المجتمع الدولي جهوده لإيجاد حل سياسي في ليبيا فقد توسعت بصمة الإمارات في البلد، ومنذ 4 أبريل 2019 قامت الإمارات بتنفيذ أكثر من 850 غارة جوية بالطائرات والطائرات المسيرة لصالح حفتر.

    شاهد أيضاً: الوفاق تجلط ابن زايد باصطياد طائرات الإمارات كما العصافير و”بيرقدار”…

    وكشف أيضا أن البيانات من مصادر معلنة تظهر أنه منذ يناير 2020، كان هناك أكثر من 100 شحنة جوية لما يشك في أنها أطنان من الأسلحة التي تم إرسالها من الإمارات ومصر إلى شرق ليبيا، ويعتقد بأن الإمارات متورطة في خداع سودانيين للعمل كمرتزقة مع الجيش الوطني الليبي بالإضافة إلى نقل وقود للطائرات لدعم جهود حفتر الحربية.

    “بادي” لفت أيضا إلى أن غارات الطائرات المسيرة الإماراتية قتلت عشرات الناس وتسببت بأضرار مادية بالغة، وتحمل الجزء الأكبر من هذه الأضرار المدنيون الليبيون، مشددا على أن هذا الوضع لا يطيل الصراع فقط، وإنما يفاقمه ويخلق كارثة إنسانية في أحد أكثر المناطق هشاشة في العالم.

    وذكر أنه مع كل هذه النشاطات، فلا الأمم المتحدة ولا حماة أبو ظبي من القوى العظمى – أمريكا وفرنسا – فعلوا الكثير لكبح هذا النشاط، حتى إن بعض صناع القرار قاموا بتبرير تصرفات الإمارات لأنهم يتفقون مع أهدافها الجيواقتصادية.

    وشدد على أن “انتصارات حفتر الدموية المدمرة في بنغازي ودرنة ما كانت ممكنة بدون دعم مكثف من كل من الإماراتيين والمصريين. فقرب مصر على ليبيا والعلاقة الأيديولوجية بين السيسي وولي العهد الإماراتي محمد بن زايد شكلا عكازة لحفتر، والذي اعتمد على الرجلين لإمداده بتفوق جوي بالإضافة للدعم الاستراتيجي والمادي. وقامت أبو ظبي حتى بإنشاء قاعدة جوية خاصة بها في شرق ليبيا عام 2017، والمفارقة أنها قامت بإصلاح القاعدة العسكرية وسط حوار سياسي كان يهدف لإنهاء الصراع”.

    وفي السياق نفسه تابع بادي: “هذا الدعم ساعد حفتر على مد نفوذه لمناطق أخرى في البلد بينما وفرت أبو ظبي الغطاء الجوي، وخلال هذه الجولة من القتال حول طرابلس تقوم الطائرات المسيرة إماراتيا والمصنعة صينيا والطائرات الحربية باستخدام القاعدة لدعم تقدم قوات حفتر”.

    وأردف: “حفتر بحاجة لهذا الدعم لتحقيق التفوق الذي يتمتع به اليوم، ومع أن ذلك منحه قوة ضغط في الحرب الأهلية الدائرة وفي المفاوضات إلا أن إمكانيته بأن يحكم ليبيا بعد الصراع دون دعم أجنبي مشكوك فيه جدا”.

    ورأى بادي أن الإمارات نجحت في تمييع الدبلوماسية المتعلقة بليبيا، ومن خلال علاقاتها الثنائية وجهودها في الضغط استطاعت أبو ظبي أن تمكن حفتر من تجنب الشجب بسبب عدوانيته، حتى وصل الأمر إلى أنه بعد المؤتمرات المتعلقة بليبيا والتي أقيمت في أكثر من عاصمة أجنبية، كان حفتر يشن عمليات عسكرية تعاكس أهداف تلك المؤتمرات. ولم يفعل صناع القرار الأوروبيون شيئا لتحدي حفتر بهذا الشأن، كما أنهم لم يشككوا في فعالية استراتيجيتهم القائمة على الاسترضاء أو مشاركة السلطة.

    وأضاف: “وفر الدعم الإماراتي لحفتر هروبا من المساءلة في الساحة الدولية. وزاد من تعقيد المشكلة تدخل كل من تركيا وروسيا، مستفيدتين من السكوت الدولي تجاه هجوم حفتر في نيسان/ أبريل 2019، ولكن تدخل أنقرة وموسكو لفت انتباها وجلب انتقادا من القوى الغربية أكثر من تدخل أبو ظبي”.

    ودعا بادي المسؤولين الأوروبيين والأمريكيين إلى أن يقوموا بالضغط معا بالتهديد برفع السرية عن المعلومات بخصوص خروقات حظر الأمم المتحدة لتصدير الأسلحة لليبيا – بما في ذلك قائمة الخروقات الطويلة للإمارات. فالتهديد بتقديم الذين قاموا لفترة طويلة بخرق القرارات للجنة العقوبات في الأمم المتحدة سيفرض قواعد تصرف جديدة على أبو ظبي في ليبيا.

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. راشد سعيد الجفالي on 24 أبريل، 2020 12:49 ص

      مبارك عليكم الشهر الفضيل شهر رمضان الكريم كل سنه وانتم بخير ثانيا الا يعلمون ان الله سبحانه و تعالى سوف يحاسبهم حساب عسير كلمه سوف أقوله هي تكفي حسبي الله ونعم الوكيل فيهم أجمعين

      رد
    2. محمد on 24 أبريل، 2020 5:16 ص

      إذا كان كما يقول عن الدعم الاماراتي لمصر وليببا..لماذا اسمي الدعم القطرية اليس خارج القانون وباعتراف زعمائهم ما يقدمون لللجماعات الخائنة في سوريا وما يقدمونه ايضالملشيات في قطر..ماذا اسمي الدعم التركي وتدخلهم فيالول العربية بصورة مباشرة في سوريا وليببا والعراق لماذا تدخلهم على صواب والاخرين قد ارتكبوا جريمة..خلاص كل شي انكشف وبانت الخياتة من الوطنية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter