في آخر صيحاته المثيرة للجدل، دعا الكاتب والأديب المصري يوسف زيدان المشايخ والفقهاء إلى الجلوس في منازلهم وعدم الحديث عن شهر رمضان المبارك لحين انتهاء وباء فيروس كورونا.
وقال زيدان، في تصريحاتٍ أثارت جدلاً واسعاً خلال لقاءٍ ضمن برنامج “التاسعة” مع الإعلامي المصري وائل الأبراشي: “أطباء الأمة العربية الإسلامية النوابغ قالوا بتجنب الصوم والجماع في زمن الوباء”.
وأضاف زيدان: “الحضارة الإنسانية تقوم على التراكم وليس الانتكاس، نحن نناقش البديهيات”، معتبراً أن دار الإفتاء المصرية والأزهر الشريف لا دخل لهما بالحديث عن زيادة المناعة في الصيام.
وتابع زيدان: “لا يوجد شيء اسمه مؤسسة دينية، مفيش حاجة اسمها مؤسسة دينية في الإسلام، ولا يوجد ذكر للمؤسسة الدينية في القرآن”.
وأكمل: “في زمن الوباء لن اسأل الفقيه، بل اسأل الطبيب هل أصوم أم لا، على الشيوخ الجلوس في بيوتهم عشان الدنيا ما تضيعش”.
وعبّر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، عن استهجانهم لما صدر عن “زيدان”، معتبرين أن هذا الزمن للفاسدين والمفسدين. -وفق رأيهم-
وهذه ليست المرة الأولى التي يتطاول فيها زيدان على الإسلام وتعاليمه. وكان “زيدان” اتهم صلاح الدين الأيوبي بأنه من “أحقر شخصيات التاريخ”.حسب وصفه
كما صرح في وقت سابق أنه لا وجود للمسجد الأقصى المبارك بالمدينة المقدسة وأنه موجود بالطائف، الأمر الذي دفع إسرائيل لتقديم الشكر له.
4 تعليقات
عندما ياتي الكلام من شفيه فلا داعي للرد عليه
…وهل أنت من أهل الذكر حتى تتقيأ هذا الصدأ المنتـــن يا زبالة……لما التنمر ان جازالتعبير على الاسلام وأركان الاسلام وأهل الاسلام…….المتعسكرون في زمن بن اليهودية السيسي وكلاب زايد وخنثى سلمان… يكشفون عن أنيابهم النخرة ولا يتوانون في الجهر بمعاداة الاسلام والتشكيك في أركان الاسلام……..أجزم جزما قاطعا أن هذا الزنديق يوسف زيدان من المفعول فيهم أو مايسمى المثلييـــن أعزكم الله..شكله وتصرفاته تثبت أنه مثلي ومفعول فيه منذ خروجه للدنيا..أعزكم الله
هذا الرويبضة يذكرنا بالماسوني جرجي زيدان ….. لعلهما من ذات الفرع الفاسد…
ولو أن كل كلب عوى ألقمته حجرا…….لكان الحجر مثقالا بدينار. الكلاب تنبح والقافلة تسير. لا يضر السحاب نبح الكلاب. الرويبضة يوسف زيدان لا هم له ءالا الشهرة والحصول على المال. كلامه كالضراط على البلاط..