Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أنباء عن محاصرة دحلان وضباط إماراتيين كبار بـ”الوطية” في ليبيا
    تقارير

    أنباء عن محاصرة دحلان وضباط إماراتيين كبار بـ”الوطية” في ليبيا

    وطن16 أبريل، 2020آخر تحديث:6 أبريل، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بأنباء متداولة في أوساط السياسيين والنشطاء، عن احتجاز القيادي الفلسطيني الهارب محمد دحلان المقرب من ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، رفقة عدد من الضباط الإماراتيين وعناصر مخابرات أجنبية داخل قاعدة “الوطية” الليبية التابعة لحفتر والتي تحاصرها قوات حكومة الوفاق بعد هزيمتها الساحقة لميليشيات حفتر وطردها من 8 مدن.

    صيد ثمين

    يشار إلى أنه قبل يومين تقدمت قوات حكومة الوفاق نحو مشارف قاعدة “الوُطية” في شمال غربي البلاد، في انتظار التعليمات باقتحامها، بعد قصف جوي شنته على قوات اللواء المتمرد خليفة حفتر المتمركزة هناك.

     

    أقرأ أيضاً:

    يبتز الطلاب ويراقب كل دولار.. هكذا يخترق الشيطان محمد دحلان السفارات الفلسطينية

    أنباء عن تجميد ابن زايد لنشاط محمد دحلان ووضعه تحت الإقامة الجبرية في الإمارات

     

    وقال المتحدث باسم القوات الحكومية الشرعية محمد قنونو، يومها إن سلاح الجو الليبي يستهدف بعدد من الضربات القتالية فلول مليشيات حفتر الهاربة داخل القاعدة الواقعة على بعد 140 كلم جنوب غربي طرابلس، وفق صفحة المركز الإعلامي لعملية “بركان الغضب” العسكرية على فيسبوك.

     

    وترددت هذه الأنباء بكثرة في أوساط السياسيين التونسيين، الذين اشاروا إلى أن الرئيس التونسي قيس سعيد طلبت منه الإمارات التوسط لدى حكومة الوفاق لتأمين خروج عناصرها بينهم دحلان، إلا أن حكومة الوفاق رفضت وساطة الرئيس التونسي بحسب ما ذكر بعض السياسيين في تونس.

    مايحدث من اتصالات اماراتية تونسية يهدف لموافقة #تونس لفتح منفذ لهروب عدد من الشخصيات العسكرية الأجنبية المهمة في قاعدة #الوطية وقد يؤدي القاء القبض عليهم لفضيحة سياسية كبرى ستؤدي إلى مقايضات قد تُفضي لتراجع تلك الدول عن دعمها #حفتر ، ما أتمناه أن تقف #تونس كما عهدناها على الحياد

    — جنـرال الخليج (@QATARTEAM) April 14, 2020

    فضيحة للإمارات ووساطة تونسية

    من جانبه اتهم عضو مجلس النواب التونسي ماهر زيد، في منشور له على صفحته في فيسبوك الإمارات بالتواصل مع رئاسة الجمهورية في تونس، لضمان تهريب آمن لضباط إمارتيين المحاصرين في قاعدة الوطية.

     

    وأكدت العديد من الحسابات أن مجموعة من المستشارين الأجانب “فرنسيين وإماراتيين” حوصروا في قاعدة الوطية، عقب الهجوم الذي نفذته قوات الوفاق الاثنين الماضي، وسيطرت بموجبه على مدن الساحل الغربي بالكامل، التي كانت تمثل عمقا استراتيجيا للقاعدة على ساحل المتوسط.

    يشار إلى أن “الوفاق” أكدت في تصريحات سابقا وجود مستشارين أجانب يقدمون المشورة لحفتر وقواته، ويتمركزون في القاعدة المذكورة، التي تعد غرفة عمليات مركزية اللواء المتقاعد، ومنها تنطلق معظم الهجمات الجوية على العاصمة طرابلس.

    دحلان وعناصر إسرائيلية

    وتعد قاعدة الوطية الجوية أكبر قاعدة عسكرية في المنطقة الممتدة من غرب العاصمة طرابلس إلى الحدود التونسية، وسيطرت عليها مليشيات موالية لحفتر قبل ست سنوات، وجعلتها مركزا لقيادة العمليات الغربية ونقطة لحشد القوات القادمة من الشرق الليبي، كما تستخدم لقصف عدد من مناطق طرابلس.

    وكانت قوات الوفاق قد سيطرت على كامل الساحل الغربي بعد معارك ضارية مع قوات حفتر، في حين يخيم الهدوء على مدن صُرمان وصبراتة والعجيلات بعد أن استعادتها قوات الوفاق.

    وبالنسبة للمحاصرين داخل القاعدة، رجحت مصادر خاصة أن تكون من بينها قوات إسرائيلية مكلفة بادارة وتشغيل اجهزة ومعدات للتشويش، وهذه الاجهزة الاكترونية الحديثة مرتبطة بشبكة بدحلان، ولم تستبعد ذات المصارد أن يكون سيف الإسلام القذافي متواجدا بالقاعدة.

    ضباط مصريين ضمن القتلى

    ويبدو أن الاشارة الاخيرة في خطاب السراج إلى إرسال المرتزقة الى بلدانهم جثامين، قد وصلت الى من يهمهم الامر، ووصلت بالفعل الى القاهرة جثامين أعداد من الضباط وضباط الصف الذين سحبوا من ارض المعركة في ابوقرين، يوم 12 أبريل الجاري، فيما اعتقل عدد من قوات الصاعقة في المواجهات.

    والحسم الآن مرهون بتركيا، نظرا لحجم الدعم الذي يحظى به حفتر من الامارات ومصر والسعودية وفرنسا وايطاليا، غير أن هذه الاخيرة يمكن ان تغير موقفها بعد أن أصبحت مصالحها في قبضة الثوار بعد تأمين الشريط الساحلي من طرابلس حتى الحدود التونسية.

    هذا وتشهد محاور القتال بين قوات الوفاق وقوات حفتر تطورا ميدانيا منذ نحو أسبوعين لصالح الوفاق، بعد الاتفاقية الأمنية والعسكرية بينها وبين تركيا، إذ قامت طائرات مسيرة بدور أساسي في هذا التقدم لصالح قوات الوفاق.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    قاعدة الوُطية قوات حكومة الوفاق محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ايمن on 16 أبريل، 2020 6:03 م

      اولا اذا تركيا هي من تقود محاصرة القاعدة وبسماء .لا احد يستطيع الفرار حتى لو تدخلت الدنيا باكملها دحلان لتركيا.هذا عمل اربع سنين للمخابرات التركيه.وقالها اردوغان سناتي بدحلان الى تركيا.وظباط الامارات كمان لتركيا اما سيف الاسلام سيحاكم ويعدم في طرابلس والباقي الله واعلم.اظن ان الجميع ستعتقلهم تركيا ما عاد اليبيين سيحاكمون بطرابلس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter