Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ماذا يحدث في الأردن؟.. “شاهد” قنابل مسيلة للدموع واعتداء على النساء وقوات الأمن تستنفر
    الهدهد

    ماذا يحدث في الأردن؟.. “شاهد” قنابل مسيلة للدموع واعتداء على النساء وقوات الأمن تستنفر

    وطن12 أبريل، 2020آخر تحديث:12 أبريل، 20202 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأردن watanserb.com
    الأردن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت ابنة النائب الأردني السابق المهندس “سليم البطاينة” والذي تقول أسرته إنه معتقل لدى السلطات الأردنية منذ 6 أيام لكسره حظر التجول، مقطع فيديو لنفسها تتحدث فيه بحرّقة شديدة عما تعرضوا له اليوم من قبل قوات الأمن الأردني، بعد خروج العائلة وتجمهرها لمعرفة مصير ابنها.

    ابنة المهندس “البطاينة” ظهرت في مقطع الفيديو الذي رصدته (وطن) وهي تبكي بحرقة كبيرة وتقول: “وين الدنيا، وين العالم، وين الأردن وين النشامى وين قوات الدرك بتيجي بتحط مسيل للدموع وبطخوا علينا”.

    مازالت الاحتجاجات في حكما مستمرة والأجهزة الأمنية تطلق قنابل المسيل للدموع.#الأردن pic.twitter.com/gQ82lSK7AY

    — 𝕲𝖊𝖓𝖊𝖗𝖆𝖑 𝕴𝖓𝖘𝖕𝖊𝖈𝖙𝖔𝖗 (@GeneralInspect2) April 12, 2020

    وتابعت: “أمي معها سكري ومعها ضغط، أمي مش قادرة تتنفس، حرام عليكم، وين إحنا عايشين، مشان الله وين عايشين، يا حيف، وين الناس وين؟”

    ووفق ما رصدت “وطن” من مصادر متعددة، فإن عائلة المهندس البطاينة قاموا بالخروج، اليوم الأحد، لمعرفة مصير ابنهم المعتقل منذ ستة أيام دون أي تفاصيل أو معرفة أسباب وجهة اعتقاله.

    https://twitter.com/AhmadBatayneh13/status/1249358479472590849

    لتقوم قوات الأمن الأردني بتفريقهم بالقوة والاعتداء على المتجمعين بقنابل الغاز ومحاولة اقتحام بيت العائلة، حسب قولهم.

    https://twitter.com/rania_halosh/status/1249360585319485442
    https://twitter.com/Samar1Aladwan/status/1249366175399784449

    وفي رصد لردود الأفعال بالأردن قال المغرّد “أحمد البطاينة” معلّقاً على ما وصفه بقمع قوات الأمن للمطالبين بالإفراج عن المهندس المعتقل “سليم البطاينة”، بأن ما يجري حاليا معيب جدا، وأن من 6 أيام ومطالبهم كانت مشروعة بكل دول العالم، ما طالبنا إلا بتوضيح للظلم اللي بصير”.

    https://twitter.com/AlBataineh_A/status/1249355353336225792

    وتابع البطاينة في تغريدته: “هجوم القوات الأمنية على نساء وخلع أبواب الدور عشان الحق ما سمعناها إلا بأكثر الدول المتدنية بالعالم والعواقب صدقوني مش رايحة تكون سليمة”.

    فيما كتبت المغرّدة “آية”: “إحنا وين عايشين، إستخدام مسيل دموع لتجمع سلمي وخلع باب بيت لمجرد مطالبة بمعرفة مكان إبنهم”.

    https://twitter.com/hereisbataya/status/1249355943755874310

    وتابعت متسائلة: “هل هذه دولة القانون وحقوق الإنسان؟”. وختمت بوسم” أين المهندس سليم”.

    يُشار إلى أنه وبتاريخ السابع من أبريل الجاري قامت قوات الأمن الأردني باعتقال النائب السابق والمهندس سليم البطاينة، وذلك بدعوى كسر حظر التجول كما ذكرت يومها وكالة “عمون” الأردنية.

    https://twitter.com/rania_halosh/status/1249361212518916098

    ومنذ ذلك الحين وحتى اللحظة لم يتمكن ذوي البطاينة من معرفة مصير ابنهم، وأنه لم يتواصل معهم إلا باتصال مدته لا تزيد عن دقيقة مع ابنته، لم تتمكن فيها من معرفة وفهم أي شيء منه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأردن النشامى حظر التجول سليم البطاينة فيروس كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    12 تعليق

    1. عزوز on 12 أبريل، 2020 5:36 م

      خرّيها كونه نائئب سابق مفكر حالو فوق القانون وان الشمس ما بتطلع الا بوجوده، بييستاهل الله لا يرده وكل واحد مثله لازم ينضرب بالجزمة كمان

      رد
    2. خالد on 13 أبريل، 2020 1:37 ص

      والله هذه بلد محسوبية وواسطات .اذا واسطتك مشت بتصير صحاب الواسطة تحكي وتغني باسم الديموقراطيه .واذا عاملتك الحكومة زيك زي غيرك بالعدل بتصير البلد مليانه ظلم وفساد .لا وبيهددوا أنه هذا الموضوع ماراح يمر على خير . يعني وصلت بهذه الاشكال انهم يهددوا دولة . الافضل الدعس على كل من يظن نفسه فوق القانون .

      رد
    3. على الكيلاني on 13 أبريل، 2020 3:57 ص

      لابد من ضبط النفس في هذه الظروف والالتزام بسيادة القانون
      حفظ الله الوطن

      رد
    4. Corona on 13 أبريل، 2020 5:27 ص

      كل واحد ينظب بداره احسنله. بلا ولدنه

      رد
    5. Satoof on 13 أبريل، 2020 7:01 ص

      مش هو بدو يعمل حالو زلمة كونو نائب سابق يعني مفكر حالو فوق القانون لٱ والله خلي ينحبس ويندعس ع راسو بستاهل •اللّـہ̣̥ لٱ يقيمو

      رد
      • ismael on 15 أبريل، 2020 2:12 ص

        كويس بنتو ماقالت انتو مابتعرفو احنا مين ..ولابتعرفوا شو ضعنا بالمجتمع…….انا لااقصد العاءلات الكريمة بمجتمعنا واللي الها كل الاخترام والتقدير..وعلى روسنا..لكن اقصد النوعيات الحقيرة..واللي ليس لها الاحترام ولايجب ان يكون لها الا التحقير…النوعيات المتمردة على المجتمع..واللي بتعتفد انها اشرف من الناس…هذول مصيبتنا..هذول همه العصي اللي دايما بتنحط بالدواليب…هذول لازم نحسسهم دايما انهم منبوذبن..وانو سيادة القانون فوق روسهم..اذا مش بالطيب..غصب عن روسهم..والا راح يكونوا سبب الفووضى وانفراط البلد والنظام

        رد
    6. حسن حسين on 13 أبريل، 2020 9:36 ص

      بالروح بالدم نفديك …يا قائد الامة الرفيق المناضل علي حسن سلوكه…الديمقراطية العربية تشبه راقصتها والام المثالية فيفي عبده..يلي رايح وجاي يركبها

      رد
    7. حسن حسين on 13 أبريل، 2020 9:37 ص

      يلي يسأل مين علي حين سلوكه..انا لا أعرفه ولكن يشبه قادتنا الأنذال السفلى…

      رد
    8. محمد on 13 أبريل، 2020 2:35 م

      الله لا يرده روحه بلا رجعه امفكر حالو اشي كبير..
      ان شاء الله بتشوفوا بعد سنه مشان يتعلم مرة ثانيه يطلع ولازم يوخذوا كل الي بظاهروا مشان نخلص من هالفئة من الناس المقرفة

      رد
    9. Anwar on 14 أبريل، 2020 8:38 ص

      والله عيب على ابنته اثارت الفتن بهذا الظرف العصيب والوقت الحرج ولماذا يخرجو للشارع ولماذا تعمل كل هذه الضجه معتقل لكسره الحظر وعدم احترامه للقانون ولفتره ويخرج فلماذا التجاوز من قبل ذويه واذا الام معها سكري وضغط خليها بالبيت تتقي الله وتدعو له بالفرج لا لكسر الحظر لا لاختراق القانون لا للتنكيل بالقوات الامنيه جزاهم الله الف خير متى تعي ابنة النائب وغيرها من الجهله دور الأمن دور القانون الجهود المبذوله للحفاظ عليها وعلى غيرها من المواطنين لتعدي المحنه بدل الفتنه ولعن الله من اوقدها كوني انتي وغيرك درعا للبلد

      رد
    10. من الآخر on 14 أبريل، 2020 1:20 م

      هذي الفئة من الناس هم رأس الفتنة
      وكأن الوقت مناسب للعنتريات إلي عملوها
      روحوا انضبوا بدوركم
      حسبي الله ونعم الوكيل فيكم

      رد
    11. فهد on 15 أبريل، 2020 4:42 ص

      اقتباس
      مش هو بدو يعمل حالو زلمة كونو نائب سابق يعني مفكر حالو فوق القانون لٱ والله خلي ينحبس ويندعس ع راسو بستاهل •اللّـہ̣̥ لٱ يقيمو

      واحد كسر وخالف القانون شو بتتوقعوا ؟؟؟؟ يعطوه ضمة ورد اذا ما احترم القانون وما احترم نفسه مين رايح يحترمه والا كل ما الحكومة مسكت ازعر يطلعو اهله يطالبوا بالافراج عنه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter