Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » القطاع المصرفي الإماراتي يعيش حالة قلق متزايدة على خلفية انكشاف عدة بنوك محلية
    تقارير

    القطاع المصرفي الإماراتي يعيش حالة قلق متزايدة على خلفية انكشاف عدة بنوك محلية

    وطن10 أبريل، 2020آخر تحديث:7 أبريل، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القطاع المصرفي الإماراتي watanserb.com
    القطاع المصرفي الإماراتي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يعيش القطاع المصرفي الإماراتي حالة قلق متزايدة على خلفية انكشاف عدة بنوك محلية على شركة إدارة المستشفيات الإماراتية المتعثرة “إن.إم.سي هيلث” (NMC) وشركاتها التابعة، وهي الإمارات للصرافة، ومجموعة فينابلر لحلول الدفع.

    ويعود مرد هذا القلق إلى منح هذه البنوك قروضا بمئات ملايين الدولارات إلى الشركة التي يبدو أنها تقترب من إعلان إفلاسها رغم الحديث المتكرر عن محاولة إعادة هيكلتها لتجنب السيناريو الأسوأ.

    وقد أعلن بنك أبو ظبي التجاري انكشافه على الشركة بواقع 981 مليون دولار، وبنك دبي الإسلامي وبنك نور التابع له بواقع 531 مليونا، ومصرف أبو ظبي الإسلامي بحوالي 322 مليونا، وبنك الإمارات دبي الوطني بأكثر من 203 ملايين، والبنك التجاري الدولي بواقع 116 مليونا، وبنك الفجيرة الوطني بحوالي 79 مليونا، ومصرف عجمان بحوالي 42 مليونا.

    ليست البنوك الإماراتية وحدها التي أعلنت انكشافها على “إن إم سي هيلث” فقد أعلنت عدة بنوك خليجية أخرى بحرينية وكويتية انكشافها على الشركة أيضا، ومنها بنك الكويت الوطني بأكثر من 91 مليون دولار، وبنك “كي آي بي” (KIB) بأكثر من 73 مليونا، وبنك وربة بحوالي 66 مليونا، والبنك الأهلي الكويتي بحوالي 44 مليونا.

    وبذلك، ِيصل إجمالي حصيلة القروض التي منحتها هذه البنوك مجتمعة للشركة المتعثرة إلى نحو ثلاثة مليارات دولار، حصة المصارف الإماراتية منها أكثر من مليارين.

    وإﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ اﻟﺒﻨﻮك اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ، ﻓﺈن اﻟﻤﻘﺮﺿﯿﻦ اﻟﻌﺎﻟﻤﯿﯿﻦ -ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﺷﺮﻛﺔ ﻫﻮﻧﻎ ﻛﻮﻧﻎ وﺷﻨﻐﺎي ﻟﻠﺨﺪﻣﺎت اﻟﻤﺼﺮﻓﯿﺔ وﺟﻲ ﺑﻲ ﻣﻮرﻏﺎن ﺗﺸﯿﺲ وﺷﺮﻛﺔ ﺳﺘﺎﻧﺪرد ﺗﺸﺎرﺗﺮد- ﺗﺪﯾﻦ أﯾﻀﺎ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺨﺬ ﻣﻦ أﺑﻮ ﻇﺒﻲ ﻣﻘﺮا ﻟﻬﺎ ﺑﻘﺮوض ﻛﺒﯿﺮة ﻏﯿﺮ ﻣﺴﺪدة. ﻛﻤﺎ أن ﺑﻌﺾ اﻟﻤﻘﺮﺿﯿﻦ ﯾﺠﺮون ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﺮاﻫﻦ ﻣﺤﺎدﺛﺎت ﻟﺘﺸﻜﯿﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ ﺳﺒﻞ اﺳﺘﺮداد اﻷﻣﻮال، كما ذكر تقرير لوكالة بلومبيرغ.

    انهيار البنوك

    وفي هذا السياق، قال المحلل الاقتصادي الكويتي عيد الشهري -في تصريح خاص للجزيرة نت- إن النقطة الأهم لانكشاف أي بنك على أي جهة متعثرة هي حجم هذا الانكشاف مقارنة بالأرباح.

    ولفت الشهري إلى أن “الخطورة في هذا الأمر تكمن في اهتزاز سمعة البنك وفقدان الناس ثقتهم به” معتبرا أن “حدوث مثل هذا الأمر قد يؤدي إلى حالة هلع مصحوبة بسحب ودائع، وهو ما قد يؤدي إلى انهيار البنوك”.

    وذكر أن حصول مثل هذا السيناريو سيدفع الحكومات إلى التدخل من أجل إنقاذ البنوك، كما ستقوم الجهات الرقابية بإجبارها على الاندماج بهدف تقليل النفقات والتماسك بغية الخروج من الأزمة التي سيكون لها تداعيات ثقيلة على الاقتصاد ككل.

    في المقابل، رأى الشهري أن انكشاف البنوك وخسائرها جراء تعثر “إن إم سي هيلث” يدل على عدم كفاءة موظفي تلك البنوك، إذ إنه كان ينبغي أن يكونوا أكثر دقة وأن يبذلوا جهودا أكبر لمعرفة قيمة الشركة ومعاينة كشف أصولها المبالغ به، مشيرا إلى أن الانكشاف الكبير هو مصدر قلق لاسيما وأنه قد يكون مقدمة لمشاكل اقتصادية أخرى ربما تحدث في المستقبل.

    اقرأ أيضاً:

    اقتصاد الإمارات دخل في غيوبة.. المصرف المركزي يحاول “انعاشه” ولكن دون جدوى وهذه هي التفاصيل

     

    وبينما شدد مراقبون على أن الوضع الاقتصادي الصعب -الذي تمر به الإمارات في الوقت الراهن بفعل انتشار فيروس كورونا- يزيد طين انكشافات بنوكها بلة، استبعد المحلل الاقتصادي الكويتي محمد الثامر تأثر البنوك المحلية الكويتية بشكل كبير بخلاف نظيراتها الإماراتية، خصوصا وأن المعايير الرقابية في الكويت وحجم المخصصات التي تجنيها البنوك مرتفع جدا.

    وقال الثامر -في تصريح خاص للجزيرة نت- إن لدى كل البنوك الكويتية نظام مخصصات متفوقا، كما أن لديها خططا للتعاطي مع مثل هذه الصعوبات.

    ﻓﻲ ﺳﯿﺎق ﻣﺘﺼﻞ، ﻗﺎل جويس ماثيو رﺋﯿﺲ ﻗﺴﻢ أﺑﺤﺎث اﻷﺳﻬﻢ ﻓﻲ “ﯾﻮﻧﺎﯾﺘﺪ ﺳﯿﻜﯿﻮرﯾﺘﯿﺰ” ﻓﻲ ﻋﻤﺎن “ﯾﺒﺪو أن ﻫﺬه اﻟﻮاﻗﻌﺔ ﺳﺘﻜﻮن ﻣﺆﻟﻤﺔ ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺒﻨﻮك” مضيفا في تصريحات نقلتها بلومبيرغ “ﻋﻨﺪﻣﺎ ﯾﻌﺎﻧﻲ اﻻﻗﺘﺼﺎد اﻹﻗﻠﯿﻤﻲ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﯾﺎت ﻓﯿﺮوس ﻛﻮروﻧﺎ واﻧﺨﻔﺎض أﺳﻌﺎر اﻟﻨﻔﻂ واﻧﺨﻔﺎض أﺳﻌﺎر اﻟﻌﻘﺎرات، ﻓﺈن اﻟﺤﺠﻢ اﻟﻬﺎﺋﻞ ﻟﺤﺎﻻت اﻟﺘﻌﺮض ﺳﯿﻀﯿﻒ اﻟﻤﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ رﺑﺤﯿﺔ ﻫﺬه اﻟﺒﻨﻮك وﺳﯿﺜﻘﻞ ﻛﺎﻫﻞ أﺳﻬﻤﻬﺎ”.

    أرقام مزعجة

    في هذه الأثناء، خرج فيصل بلهول رئيس مجلس الإدارة التنفيذي الجديد لشركة “إن إم سي هيلث” في مؤتمر صحافي عبر الهاتف، ليؤكد أن الشركة تواصل التفاوض حاليا مع جميع المصارف الدائنة والبالغ عددها 75 بنكا ومصرفا، موضحا أن المصارف منزعجة مما حدث “ولكننا نطالب بحوار واضح ومفتوح وخطة عمل للوصول إلى حلول تخدم جميع الأطراف”.

    ولفت بلهول إلى أن البيانات المعلنة من قبل المصارف عن حجم الاقتراض وصلت إلى 6.6 مليارات دولار، وهي أرقام مزعجة ولم تكن في الحسبان، مضيفا “لقد بدأنا المفاوضات وقطعنا شوطا كبيرا، ولكن كثرة المصارف وحجم المديونية يعتبر تحديا كبيراً في فترة زمنية قصيرة”.

    ما الذي حدث؟

    وبحسب تقرير لوكالة رويترز، فإن شركة “إن إم سي” -التي أسسها رجل الأعمال الهندي الدكتور بي آر شيتي في أبو ظبي عام 1985- عدلت مؤخرا أرقام ديونها إلى 6.6 مليارات دولار، وهو رقم أعلى بكثير من التقديرات السابقة، منذ أن شككت شركة مودي ووترز العالمية للاستثمار ببيانات الشركة الإماراتية المالية.

    وقد دعا الرئيس التنفيذي الجديد للشركة إلى تعليق سداد الديون، قائلا إنه سيعمل مع السلطات البريطانية والإماراتية لاسترداد الأموال التي قد يكون أسيء استخدامها من الإدارة السابقة.

    اقرأ أيضاً:

    ضربة قاضية لـ”بنك الإمارات دبي الوطني”

     

    وفي 14 فبراير/شباط الماضي، قالت “إن إم سي” إنها تواصل محاولة الكشف عن تفاصيل حيازات كبار المستثمرين فيها بعد إعلان استقالة أحد أكبر المساهمين من مجلس إدارتها، وبعد إعلان جهات تنظيمية بريطانية عن فحص أوضاع الشركة عقب معلومات تفيد بأن شيتي لم يفصح بدقة عن حصته فيها.

    وتلوح في الأفق مخاوف من إمكانية امتداد مشكلات شيتي المالية إلى شركات أخرى يرتبط بها، بما في ذلك شركة الإمارات للصرافة ومجموعة فينابلر التي ساهم في تأسيسها عام 2018، في وقت تحدثت تقارير عدة عن شبهة احتيال كبيرة تشوب هذا الملف الذي لا تزال الكثير من تفاصيله غامضة.

    وقد تساءل الكثير من المراقبين عن دور الأنظمة والأجهزة المالية والرقابية ومكاتب التدقيق الإماراتية أمام هذه الفضيحة التي تشكل من وجهة نظر البعض ضربة قاصمة لصورة الاقتصاد الإماراتي برمته.

    حصار قطر

    وتشير تقارير صحفية إلى أنه بُعيد بداية حصار قطر منتصف العام 2017 أوعزت الإمارات إلى شيتي، المقرب من ولي عهد أبو ظبي، العمل على ضرب العملة القطرية من خلال شروع شركة الإمارات للصرافة عبر فروعها الموجودة في العاصمة البريطانية لندن بعمليات بيع وهمية للريال القطري للإيحاء بأن العملة والاقتصاد القطري على وشك الانهيار.

    المصدر: الجزيرة

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    دبي قروض كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. باي باي on 11 أبريل، 2020 2:40 ص

      مفيش فلوس ياوطن مافيش فلوس
      مفيش فلوس يانظام مفيش فلوس
      مافيش فلوس يامهداوي مفيش فلوس

      رد
    2. عمر on 11 أبريل، 2020 3:34 ص

      الامارات لن تصبح مثل العراق،نقطة عالسطر

      رد
    3. باي باي on 11 أبريل، 2020 7:18 ص

      محاوله بائسه لابتزاز الامارات ما تم ابتزاز قطر لتدفع لوطن يغرد

      رد
    4. أمير الخليج on 11 أبريل، 2020 12:36 م

      ننتظر تعليق المرتزق والشحات هزاب ما يقوله لسانه

      رد
    5. أمير الخليج on 11 أبريل، 2020 12:37 م

      ولو أنه لن يجري على قول شي لأنه مقيد اليدين ومغلق الفم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter