Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أزمة السعودية والإمارات الاقتصادية وما هو السبب
    تقارير

    أزمة السعودية والإمارات الاقتصادية وما هو السبب

    وطن30 مارس، 2020آخر تحديث:9 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أزمة السعودية والإمارات watanserb.com
    أزمة السعودية والإمارات الاقتصادية وما هو السبب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     وطن _ أكدت وكالة “رويترز” أزمة السعودية والإمارات نتيجة لتراجع أسعار النفط بسبب كورونا، حيث تعانيان من مشكلة سيولة .

    وتوقع الخبراء بشأن أزمة السعودية والإمارات أن يصل عجز موازنة السعودية إلى 22% في حال كان سعر البترول 30 دولارا، كما تتوقع مؤسسة ستاندرد آند بورز أن يصل عجز موازنة إمارة أبو ظبي هذا العام إلى 7.5% مقابل 0.3% في العام الماضي.

    وكانت السعودية علقت مشروعا بمئة مليار لتوسيع الحرم المكي بسبب إصابة اثنين من موظفي المشروع في شركة بن لادن بفيروس كورونا، وذلك بحسب بريد إلكتروني داخلي اطلعت عليه رويترز، بحسب تقريرها.

    وقبل يومين، قالت مجموعة بن لادن السعودية العملاقة للبناء في مذكرة داخلية اطلعت عليها رويترز إن اثنين من العاملين في المشروع أصيبا بفيروس كورونا.

    كما أرسلت شركة موبكو للإنشاءات المدنية -ومقرها الرياض- مذكرة إلى الموظفين في المدن السعودية مثل الرياض ومكة والمدينة، لإبلاغهم بأنها تخطط لخفض الأجور بنسبة 25 إلى 50% بسبب الظروف غير المتوقعة التي تسبب بها وباء فيروس كورونا، بحسب وثيقة مؤرخة بتاريخ 25 مارس/آذار اطلعت عليها رويترز.

    ما الذي تغيّر في السعودية وما الذي لم يتغيّر.. سايمون هندرسون يكشف التفاصيل



    وقال مصدر في شركة مقاولات خليجية كبرى -رفض الكشف عن هويته بسبب حساسية الموضوع المتعلق بشأن مناقشة خطط الأعمال- لرويترز إنه لم ير أي مشروعات سعودية جديدة منحت في الشهرين الماضيين.

    وقال مقاول سعودي -طلب عدم نشر اسمه- لرويترز “هناك الكثير من المخاوف رغم أنه لم يتم تعليق العمل في المشروع الذي لدينا الآن”، معربا عن مخاوفه من أن المشروع المدعوم من الدولة قد يكون في خطر.

    وأضاف أن “هؤلاء العمال يأكلون ويشربون وينامون في نفس المكان، فإذا أصيب واحد فقط فإن المشروع بأكمله سيتوقف”.

    وللتخفيف من تأثير تفشي فيروس كورونا أعلنت السلطات السعودية والإماراتية عن تقديم حوالي 70 مليار دولار من الحوافز، وقالت وكالة فيتش للتصنيفات إن هذا يمثل أكثر من 10٪ من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات وأكثر من 4٪ من الناتج المحلي الإجمالي للسعودية.

    ويتمثل الحافز بتدابير نقدية وتدابير إضافية من خارج الميزانية، مثل تأجيل سداد القروض للشركات والأفراد المنكوبين.

    لكن تقرير وكالة رويترز يرى أن هناك حدا لمقدار الأموال التي يمكن للحكومات -التي يعتمد دخلها على تصدير النفط- ضخها مع انخفاض أسعار النفط إلى أدنى مستوياته منذ 17 عاما،  كما تؤدي معركة التصدير بين الرياض وموسكو إلى تفاقم تأثير الانخفاض غير المسبوق في الطلب، حيث تغلق حكومات الدول حدودها لمنع انتشار الفيروس.

    ويضيف أنه حتى شركات النفط الحكومية العملاقة شدت الأحزمة، حيث أصدرت شركات أبو ظبي والكويت توجيهات لخفض التكاليف، وأرجأت دائرة الطاقة في أبو ظبي الأسبوع الماضي الإعلان عن الفوز بعروض لشراء محطة للطاقة الشمسية، وقالت إنها تراقب أسعار الطاقة وسلاسل التوريد.

    ونقلت الوكالة عن الرئيس التنفيذي لشركة “سابك” ورئيس مجموعة الأعمال (بي 20) يوسف البنيان قوله إن الشركات الصغيرة والمتوسطة هي الأكثر عرضة لتفشي فيروس كورونا، معتبرا أن تأثيره يمكن أن يمتد حتى عام 2021، وأشار إلى أنهم قدموا الدعم “لمساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة لتحافظ على عملها.. وكي لا يؤثر على الوظائف”. 


    وفقدان الوظائف ليس أمرا جديدا خلال الأزمات النفطية الخليجية، فقد شهدت كل من السعودية والإمارات خفضا كبيرا في الوظائف خلال تراجع أسعار النفط الأخير عام 2015 عندما تم خفض الإنفاق الحكومي.

    وقال مصرفيون إن السيولة هي أكبر تحد فوري، حيث أكد رئيس الخدمات المصرفية التجارية في بنك “إتش إس بي سي” للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا دانييل هوليت أن الشيء الرئيسي هو القلق بشأن السيولة، وهل لدينا ما يكفي من النقد للتداول؟ بحسب رويترز.

    كما قال الرئيس التنفيذي لشركة “نوستالغيا كلاسيك كارز” في دبي مازن الخطيب لرويترز إن شركته تتفاوض على قرض للمساعدة في تغطية تكاليف التشغيل، لكنها ربما لا تزال بحاجة إلى اتخاذ قرارات مؤلمة، بحسب الوكالة.

    وأضاف الخطيب “أنا قلق بشأن الرواتب نهاية الشهر، فقد تم إلغاء الكثير من الطلبات، وتأخرت الكثير من الطلبات التي كانت على وشك الانتهاء”. وأيد هذا الكلام الرئيس التنفيذي لشركة الأندلس العقارية – ومقرها الرياض- هذال بن سعد العتيبي بقوله إن التحديات الرئيسية التي تواجه صناعة التجزئة هي التدفق النقدي وخدمة القروض.

    مصادر: الإمارات “تبتز” السعودية ووضعت هذه الشروط أمامها لإتمام اتفاق إنتاج النفط

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    النفط رويترز كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter