Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اعتقال سلمان بن عبد العزيز منذ عامين لأن ابن سلمان يغار منه بشدة
    تقارير

    اعتقال سلمان بن عبد العزيز منذ عامين لأن ابن سلمان يغار منه بشدة

    وطن16 مارس، 2020آخر تحديث:11 يونيو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اعتقال سلمان بن عبد العزيز watanserb.com
    اعتقال سلمان بن عبد العزيز منذ عامين لأن ابن سلمان يغار منه بشدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ سلطت صحيفة “لوبوان” الفرنسية في تقرير لها الضوء على ااعتقال سلمان بن عبد العزيز في بلاده رفقة والده منذ أكثر من سنتين، دون توجيه أي تهمة لهما، وذلك تزامنا مع موجة الاعتقالات الجديدة داخل العائلة الحاكمة في السعودية.

    “لوبوان” قالت إن العلاقات الجيدة التي يتمتع بها الأمير سلمان مع زعماء العالم الغربي هي التي جلبت عليه غضب قريبه ولي العهد محمد بن سلمان، خاصة بعد أن زار أميركا عشية الانتخابات الرئاسية الماضية وقابل السيناتور الديمقراطي آدم شيف، في وقت كان فيه ولي العهد يدعم المرشح الجمهوري دونالد ترامب.

    وفي مقال بقلم أرمين عريفي، استعادت المجلة لوم سلمان، حاكم الرياض آنذاك والملك الحالي ولده محمد (17 عاما) المولع وقتها بألعاب الفيديو، أثناء إجازة لهما في جنوب فرنسا، على عدم اهتمامه بالدراسة، مقارنا إياه بابن عمه سلمان “انظر إلى ابن عمك. إنه مجتهد ويتعلم اللغات الأجنبية بدلا من قضاء وقته في الألعاب وتناول البيتزا”.

    وكان سلمان الذي يكبر بن سلمان بأربع سنوات وقتها متميزا، وقد حصل على دكتوراه في القانون المقارن من جامعة السوربون، وهو يتحدث العربية والإنجليزية والفرنسية، فيما كان محمد على النقيض منه مراهقا منعزلا لا يتقن الإنجليزية ولم يدرِ ما يدور خارج المملكة، حيث تخرج في قسم القانون بجامعة الملك سعود بالرياض، ويعيش باستمرار في كنف والده الذي يدين له بصعوده السريع وحرقه للمراحل في سلم السلطة.

    أين الأمير سلمان بن عبد العزيز ووالده؟

    بعد 17 عاما من إجازة محمد بن سلمان مع والده في جنوب فرنسا، وفي الوقت الذي يقبع فيه ابن عمه اللامع الأمير سلمان في السجن منذ استدعائه له في جدة عام 2018 -كما يقول الكاتب- أصبح هذا الأمير أقوى رجل في السعودية، بعد تعيينه وليا للعهد والقائد الفعلي للمملكة الغنية بالنفط بدل والده الملك سلمان (84 عاما) المريض.

    وبعد اعتقال سلمان بن عبد العزيز ولا يزال مصير الأمير سلمان (40 عاما) مجهولا، “بعد وضعه منذ عامين في سجن الحائر الشديد الحراسة جنوب الرياض، ثم نقله مع والده عبد العزيز إلى إحدى الممتلكات الخاصة، ويسمح لكل منهما بإجراء مكالمتين هاتفيتين وتلقي زيارة واحدة في الأسبوع، لكنهما لا يستطيعان الاتصال بمحام ولم توجه لهما أي تهمة رسمية”، حسب مقرب من الأمير.

    وتساءل الكاتب بحسب ترجمة “الجزيرة نت” كيف انتهى المطاف بهذا الأمير المثالي -حسب وصفه- سجينا عند محمد بن سلمان، بعد أن كان على رأس العديد من شركات النقل الخاصة ويمضي جزءا كبيرا من وقته في أوروبا، وخاصة في فرنسا حيث نسج شبكة علاقات واسعة مع السياسيين الفرنسيين، رغم أنه لم يكن مهتما على الإطلاق بالسياسة.

    ويؤكد دبلوماسي غربي أن الأمير سلمان “حاول تقديم نفسه دون جدوى، كوسيط طبيعي بين الشركات الفرنسية والسعودية”، إلا أنه لم يكن له وزن في نظام بن سلمان لكونه ليس سليلا مباشرا لمؤسس المملكة.

    وقد أثار هذا الأمير -حسب الكاتب- شكوك السلطات السعودية عندما ذهب إلى الولايات المتحدة في خضم الحملة الرئاسية الأميركية عام 2016، والتقى السيناتور الديمقراطي آدم شيف، في وقت كانت فيه الرياض تدعم المرشح الجمهوري دونالد ترامب وراء الكواليس، مما أدى إلى استدعائه للعودة إلى الرياض خلال 24 ساعة، ولكنه رفض ذلك.

    ولذلك حدث سوء تفاهم مع السلطات التي ظنت أنه كان يسعى لدعم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، رغم أن الأمر لم يكن كذلك، لأن الأمير كان يناقش مع الكونغرس قضايا تتعلق بالتعليم والشباب، كما يقول مقرب من الأمير سلمان.

    في هذه الأثناء، عزز وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض العلاقات الوثيقة بين الولايات المتحدة والسعودية، واختارت واشنطن بن سلمان ليكون الرجل القوي في الرياض، في حين استقر في باريس الأمير سلمان الذي تربطه علاقات باردة بولي العهد، ولم يغامر بالعودة إلى بلاده.

    ويقول أحد المقربين من الأمير سلمان إنه وولي العهد كانا صديقين ولكن بن سلمان كان يغار منه، لأنه كان معروفا في فرنسا دون أي منصب رسمي ولم ينتقد أي شخص، في حين لم يسمع أحد عن ولي العهد قبل توليه السلطة.

    وذات صباح في يوليو 2017، تلقى الأمير سلمان مكالمة هاتفية من المملكة، وكان على الطرف الآخر من الخط ابن عمه محمد بن سلمان، و”استمرت المحادثة ساعة وعشر دقائق، شجعه خلالها على العودة للبلاد وذكره بأنهم أبناء عمومة”، كان ذلك قبل أكثر من عام من اغتيال الصحفي جمال خاشقجي في تركيا، وبالفعل كان بعض الأمراء المنتقدين للنظام الجديد قد استدرجوا للعودة، ولكن الأمير سلمان لم ينتبه للفخ، كما يقول قريبه، رغم أنه لم يكن يشكل أي خطر على بن سلمان.

    كانت عودة الأمير سلمان إلى البلاد سلسة وتم استقباله مع عدد من الأمراء في القصر، والتقط صورة مع الملك وولي عهده، كما شرفه الملك بحضور زواجه مع إحدى بنات الملك السابق عبد الله بن عبد العزيز الذي كان مقربا منه، حسب دبلوماسي غربي.

    وفي أكتوبر/تشرين الأول عام 2017 -كما يقول الكاتب- أظهر بن سلمان الجانب الأكثر قتامة من شخصيته، حين قام بعملية تطهير غير مسبوقة ضد عشرات الأمراء ورجال الأعمال، وحبسهم في فندق ريتز كارلتون الفاخر في الرياض، ليتم الإفراج عن معظمهم بعد الموافقة على “تسديد” مليارات الدولارات، مع أنه -كما قال دبلوماسي غربي- “سجن كل من انتقد أفعاله من العائلة، ووجه بذلك رسالة واضحة للعائلة بأكملها”.

    وبعد ثلاثة أشهر من ذلك، تم استدعاء الأمير سلمان إلى القصر الملكي ولم يعد بعدها، ولما أثار والده عبد العزيز المستشار السابق للملك فهد، خبر عدم عودته لدى معارفه في الخارج، تم اعتقاله هو الآخر في اليوم التالي، و”ليست للأمر علاقة بالمال. إنها الغيرة وخوف لا مبرر له من أن يقوم الأمير سلمان بانقلاب على ابن عمه”، كما يقول المصدر المقرب من القصر.

    وعندما لم يجد إيلي حاتم، محامي الأمير سلمان ووالده ردا من السلطات السعودية، طلب مساعدة فرنسا التي كان يقيم فيها الأمير، وأبلغ رئيسها إيمانويل ماكرون بسجن سلمان ووالده عبد العزيز وطلب منه استجواب السلطات السعودية بشأنهما، مع العلم أن باريس لا تستطيع أن تفعل الكثير نظرا لأنهما لا يحملان الجنسية الفرنسية.

    ورغم رد الرئاسة الفرنسية بأنها أخذت الموضوع في الحسبان وكلفت الخارجية بمتابعته، فقد مر عامان ولم تقدم الدبلوماسية الفرنسية أي أخبار للمحامي عن السجينين.

    ابن سلمان خرق كل القوانين والأعراف بالعائلة وهذا ما فعله بعمه الأمير مشهور بن عبدالعزيز

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمير سلمان بن عبدالعزيز الامير أحمد بن عبدالعزيز الرياض انقلاب محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter