Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » انهيار قطاع النفط يُنذر بقرب نهاية عصر آل سعود وآمال ابن سلمان تتبخر
    الهدهد

    انهيار قطاع النفط يُنذر بقرب نهاية عصر آل سعود وآمال ابن سلمان تتبخر

    وطن10 مارس، 2020آخر تحديث:29 مايو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انهيار قطاع النفط watanserb.com
    انهيار قطاع النفط يُنذر بقرب نهاية عصر آل سعود وآمال ابن سلمان تتبخر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ أعرب المستثمرون السعوديون عن قلقهم البالغ إذ فقد مؤشر السوق السعودية الرئيسي أكثر من 15% من قيمته خلال اليومين الماضيين، و انهيار قطاع النفط بهذا الشكل يشكل صدمة كبيرة لولي العهد الذي بنى كل مخططاته على أساس العائد المالي الضخم من هذا الباب، بحسب صحيفة “فايننشال تايمز”.

    وعلَّقت “أرامكو السعودية” تداول أسهمها، الإثنين 9 مارس، بعد  انهيار قطاع النفط  وتراجع أسهمها بنسبة 10%، وصولاً إلى أدنى مستوياته، وهبطت أسهم شركة النفط الحكومية إلى ما دون سعر الطرح العام الأولي لأول مرة يوم الأحد، 8 مارس، بعد ثلاثة أشهر من إشادة المسؤولين السعوديين بإدراجها في البورصة باعتبار ذلك نجاحاً تاريخياً للأمير محمد بن سلمان.

    التقشف وخفض الإنفاق

    الصحيفة الأمريكية تقول إن حالة عدم اليقين تفاقمت في السعودية بسبب حملة قمع واسعة تزامناً مع اجتماع النفط، التي استهدفت كبار أفراد العائلة الملكية، في إطار ما يعتبره كثيرون جزءاً من محاولة ولي العهد البالغ من العمر 34 عاماً تحييد المنافسين المحتملين.

    وقال مسؤول تنفيذي في المملكة لفايننشيال تايمز بحسب ترجمة موقع “عربي بوست”: “الأمير محمد يشعر بالضغط من جميع الجبهات”.

    وصدرت توجيهات بالفعل للدوائر الحكومية بخفض الإنفاق، حسبما كشف مصدران مطلعان على المسألة. واستطلع مستشارو الحكومة، الإثنين، 9 مارس، آراء المصرفيين خلال مناقشة السياسات المتاحة.   

    وبالنسبة للكثير من السعوديين، سيحيي ذلك الذكريات المؤلمة لآخر هبوط للنفط في عام 2014. وقد اتبع وزير النفط آنذاك، علي النعيمي، استراتيجية مماثلة لزيادة الإنتاج على أمل أن يُعوِّض الحجم المعروض من انخفاض الأسعار. لكن هذه السياسة فشلت مع توجه الاقتصاد نحو الركود في نهاية المطاف.

    وتحول فائض الموازنة في السعودية إلى عجز بلغ 98 مليار دولار في عام 2015. وأُوقِفَت مئات المشاريع ولم تُدفَع عشرات المليارات من الدولارات المستحقة للمقاولين الحكوميين، وهو إرث لا يزال يثقل كاهل الأعمال في المملكة إلى اليوم. ثم أبرمت الرياض اتفاقها مع روسيا في عام 2016 لدعم أسعار النفط الخام عن طريق خفض الإنتاج في ما أصبح يُعرَف باسم تحالف (أوبك +).

    اللجوء للمدخرات

    هذا وتمتلك السعودية هوامش أمان مالية على المدى القصير، مع احتياطيات أجنبية قدرها 502 مليار دولار. لكن المحللين يقولون إنه إذا بقيت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية فستضطر السعودية إلى استخدام تلك المدخرات.

    وفي هذا السياق، قالت مونيكا مالك، كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري، إنَّ المملكة قد تواجه زيادة في متطلبات التمويل هذا العام قدرها 60 مليار دولار، إلى جانب خطر تضاعف العجز إلى 100 مليار دولار، إذا ظل سعر النفط عند المستويات الحالية واستمرت الحكومة في نفس معدلات الإنفاق.

    وأضافت: “إذا استمرت حرب الأسعار، فسيتعين على السعودية خفض الإنفاق للحد من العجز المالي، وهو ما سيكون مؤلماً للاقتصاد غير النفطي. وهذا يأتي في وقت يحتاج فيه الاقتصاد إلى النمو وخلق فرص عمل”.

    وتقف الديون السعودية عند مستوى منخفض نسبياً، بما يعادل نحو 25% من الناتج المحلي الإجمالي، لكن من المتوقع أن تزداد تكاليف الاقتراض بسبب انخفاض أسعار النفط.

    اقتصاد يتخبط ورؤية ابن سلمان ذهبت أدراج الرياح.. صدمة مزدوجة من “النفط وكوفيد 19” نسفت آمال الأمير الصغير

    استنزاف الاحتياطي

    مصرفي بارز أيضا قال في إشارة إلى خطط الأمير محمد لتطوير مشروعات ضخمة وصناعات جديدة لتقليل اعتماد الاقتصاد على النفط: “سيكون ذلك مؤلماً، وستتحمل المملكة تكلفة اختيار الفرصة البديلة الناجمة عن استراتيجية تنويع الاقتصاد”.

    إذا استمر سعر النفط المنخفض، ستضطر الرياض إلى استنزاف احتياطياتها إلى درجة ستصل بها إلى أقل من 300 مليار دولار، وقد تتزايد الضغوط على تبعية الريال للدولار.

    وقال ستيفن هيرتوغ، خبير في الشأن الخليجي في كلية لندن للاقتصاد: “إذا كانت صدمة سعرية سريعة، فسيحدث انتعاش… إذا انتهت صدمة فيروس كورونا المستجد بحلول نهاية العام، فسينجون منها من دون حدوث أزمة طاحنة. لا أعتقد أنهم سيخسرون أكثر من 100 مليار دولار من الاحتياطيات في عام واحد. لكن إذا استمر الوضع لأطول من ذلك، لمدة عامين أو ثلاثة أعوام، فسيقعون في مأزق كبير للغاية وفي مرحلة ما سينزلقون إلى أزمة في العملة”.

    “طلبت من أقرانها الالتزام بالتخفيضات”.. وول ستريت جورنال: السعودية تهدد بحرب جديدة لأسعار النفط وهذا ما يجري

    ابن سلمان في خطر

    وفي الوقت نفسه، يفرض العجز الكبير في سعر النفط ضغوطاً هائلة على المملكة. وقد يعرض مصدر القلق هذا موقف محمد بن سلمان لمزيد من الخطر، الذي يعاني بالفعل من هشاشته. ومن شأن أي تباطؤ اقتصادي محتمل أو حتى أزمة اقتصادية أن يدعم القوى الحالية المناهضة لمحمد بن سلمان، ويعزز الفصائل المحافظة داخل البلاد. وفي الواقع، يشير الاعتقال الأخير لاثنين من كبار العائلة الملكية، الذي أمر به محمد بن سلمان، إلى أنَّ الاضطرابات قد بدأت بالفعل.

    ويجب أن يراقب المحللون أيضاً انخفاض سعر سهم “أرامكو السعودية”. فلو كانت أرامكو شركة نفط “عادية” مدرجة في البورصة، فلم يكن ذلك ليمثل تهديداً على الحكومة. لكن في الوقت الحالي، يمثل انخفاض سعر سهم “أرامكو” مشكلة رئيسية لمحمد بن سلمان إذا لم تتحسن أسعار النفط؛ إذ إنَّ تأثير إدراج أرامكو في البورصة هائل بالفعل، مع تحوّل معظم مؤشرات البورصة إلى اللون الأحمر بعد أن فقدت أرامكو 10% من قيمتها يوم الإثنين.

    ويعد هذا التحول الحاد في توجه الأسهم تهديداً كبيراً، إذ لم يكتفِ المواطنون السعوديون باستثمار أموالهم الخاصة لشراء أسهم أرامكو، لكنهم اقترضوا أيضاً أموالاً من البنوك، ومن ثم، قد يمثل الانهيار التام أو الركود الكبير في أسعار الأسهم ضربة رأس أخرى للعائلة الملكية السعودية.

    انهيار أسعار النفط وفيروس كورونا يضربان القطاع المصرفي لـ5 دول خليجية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البترول الرياض السعودية النفط محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الأمن الخكري الكهنوتعصبي on 10 مارس، 2020 6:48 م

      والله شوف هناك حرب اقتصادية عثواء بنت شرموطة بنت شمطاء على بعض ربما الاشخاص في المجتمع جائة نتيجة افضاح وانخلاس العاهرين السفهاء العصابات ابناء الزنى المسمون بالرؤساء والحكام فضلاً عن الحروب الأخرى السرية المعلنة والصريحة والهامشة التعصبية الحمقاء..
      فلا يزال الجميع يتذكر ويشاهد ويعلم من هم الجرارون قداة الشرمطة والعهر والانحلال الاخلاقي والمسوخ والمجون والحروب والتعصبات تلو التعصبات ضد ابناء ورجال الكلمة والمواقف والافعال واصحاب العوائل والاعراق والانساب من اهل العقول والمدارك ومنهم اصحاب اموال وحقوق ونحوة..
      فأبن الزنى ابن الشمطاء العاهرة الحنشل المسمى ابن سعود المتبجح بعصابته المتنفذه هنا وهناك في ارجاء الجزيرة العربية بتعاون ردعم تعصبي خارجي لا احد يجهله.. يضل فقط ابن زنى سارق ومنبوذ على مدي الازمنه والتواريخ واذنابه اذناب الجراره والعهر الماسخ ورعاعه ومرتزقيه اللقطاء لقطاء الارصفة والزبائل والمراقص العالمية المنبوذون المطرودون من جميع ارجاء العالم الى المزابل والمقابر فمهما ومهما حاول السيطرة بالأستعانة بالشياطين والمخنثين والجرارين والديوثين اشباههم فهم يضلون بالنهاية حقبة تعصبية زمنية وسيزولون مهما طال عهرهم السفيه الماسخ وسيظلون وصمة عهر وعار وخزي مدى التأريخ..
      وحتى يومنا هذا فالجميع لايرى نفسه الا اما مغتصب او احد اراد اذناب العهر وذيولها ودبرها..
      من جد مرحلة زمنية سوداء وقرن دياثة وشمط

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter