Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الطائرة التركية حرقت جنود الأسد في إدلب وأجبرت من تبقى على التخفي
    الهدهد

    الطائرة التركية حرقت جنود الأسد في إدلب وأجبرت من تبقى على التخفي

    وطن1 مارس، 2020آخر تحديث:8 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الطائرة التركية حرقت جنود الأسد watanserb.com
    الطائرة التركية حرقت جنود الأسد في إدلب وأجبرت من تبقى على التخفي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ رصد مراسل حربي روسي مشاهد لآثار القصف الطائرة التركية حرقت جنود الأسد في إدلب شمال غربي سوريا، مشيراً إلى أن استخدام هذا السلاح صعّب من مهمة قوات النظام.

    وظهر يفغيني بودوبني في ريف إدلب، ونشر مقطعَي فيديو تحدَّث فيهما عن الضربات العنيفة الطائرة التركية حرقت جنود الأسد قائلاً إن “الأتراك لا يدخرون جهداً أو إمكانيات في سبيل استهداف كل ما هو متحرك لدى القوات النظامية السورية (قوافل الإمداد، السيارات المنفردة، الشاحنات الصغيرة، الدراجات النارية)”، وفقاً لما ذكره موقع “عكس السير” السوري.

    أشار بودوبني إلى أن قوات النظام أصبحت تتعمد إخفاء المركبات لتجنب القصف بالطائرات المسيّرة، كما أنها اضطرت لتقليل الحركة على الجبهات للضرورة القصوى فقط، مؤكداً أن تلك الطائرات تعمل ليل نهار، وهو ما جعل “كل شيء غاية في الصعوبة لدى جيش النظام”.

    كذلك أشار الصحفي الروسي إلى أن خسائر قوات النظام في الأيام الأخيرة كانت بواسطة الطائرات المسيّرة، قائلاً: “حتى الدراجات النارية استهدفتها”.

    بالإضافة إلى هذا، قال بودوبني إنه “ما لم يتم تطهير الأجواء من الطائرات التركية فإنه سيكون من الصعب على الجيش النظامي الاحتفاظ بالسيطرة على الأرض، فالمعارضة لا تستطيع فعل أي شيء بمعزل عن الطائرات”، وفق تعبيره.

    أحد المشاهد التي عرضها الصحفي الروسي تُظهر عربةً عسكريةً مُدمرة، وكان الدخان لا يزال يتصاعد منها، أما في محيطها فبدا واضحاً تأثير القصف العنيف.

    ما هي الطائرة المُستخدمة؟

    تستخدم تركيا في هجومها الحالي على قوات النظام في إدلب طائرة مسيّرة تُدعى “بيرقدار”، التي هندسها صهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سلجوق بيرقدار، التي بدأت المرحلة الأولى في تطويرها عام 2007، وتم تطويرها مرة أخرى في العام 2012.

    تقول وكالة الأناضول التركية، إن طائرة “بيرقدار TB2” بدون طيار، بإمكانها التحليق في الهواء لمدة 25 ساعة دون انقطاع، والقيام بمهامها خلال الليل والنهار، وتستطيع نقل حمولة بوزن 100 كيلوغرام.

    تعمل الطائرة على تزويد مراكز العمليات للقوات المسلحة التركية بمعلومات آنية ترصدها خلال مهمتها في الأجواء، فضلاً عن كونها قادرة على استهداف التهديدات المحددة بذخائر محمولة على متنها.

    كانت شركة “روكتسان” التركية المتخصصة في صناعة الصواريخ والقذائف قد دمجت صواريخ محلية من نوع “MAM-L ve MAM-C’yi” في هذا الطراز من الطائرات.

    كذلك فإن الطائرة تتمتع بإمكانية إجراء مهام المراقبة والاستكشاف والتدمير الآني للأهداف خلال الليل والنهار، كما أنها تعمل على تزويد مراكز العمليات للقوات المسلحة التركية بمعلومات آنية ترصدها خلال مهمتها بالأجواء، فضلاً عن كونها قادرة على استهداف التهديدات المحددة بذخائر وصواريخ محمولة على متنها.

     في أول تراجع كبير للنظام السوري.. المعارضة السورية تعيد السيطرة على مدينة سراقب وتحشد للمزيد

    خسائر كبيرة

    أسفر القصف التركي على مواقع لقوات النظام، الجمعة 28 فبراير/شباط 2020، عن مقتل 56 جندياً من قوات الأسد، وفقاً لما ذكرته وزارة الدفاع التركية، ومن بينهم ضباط في الحرس الجمهوري، بالإضافة إلى جنود من “حزب الله”، كما أعلنت أنقرة عن تدميرها منشأة للأسلحة الكيميائية تابعة للنظام في ريف حلب.

    من بين أبرز العسكريين الذين خسرهم نظام الأسد في الضربات التركية، اللواء الركن برهان رحمون، قائد اللواء 124، التابع للحرس الجمهوري، حيث نعته صفحات موالية لنظام الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي.

    بالإضافة إلى رحمون، قُتل أيضاً العميد إسماعيل علي، قائد الكتيبة 873، والعقيد مازن فرواتي، والمُقدم محمد حمود.

    كانت القوات التركية قد ركّزت قصفها، أمس الجمعة، على مواقع جنود نظام الأسد وقوات موالية لها في معامل الدفاع للبحوث العلمية بمنطقة السفيرة في ريف حلب الشرقي، والتي تعرضت لضربات بصواريخ أرض-أرض.

    جاء هذا القصف رداً على قتل النظام لـ33 جندياً تركياً في إدلب، في حادثة أثارت توتراً في العلاقات بين موسكو التي تدعم الأسد، وأنقرة التي تدعم المعارضة.

    الجيش التركي يصطاد طائرات الأسد ويدمر 3 منظومات دفاع جوي

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إدلب النظام السوري تركيا روسيا طائرات بدون طيار طائرات مسيرة قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. هزاب on 1 مارس، 2020 3:36 ص

      شكل النظام السوري بيلعن يومه ! لم صدق الروس وتجرأ على الأتراك1 خخخخخخ1 لكنه سيرد في الوقت المناسب! ههههههه

      رد
    2. Wagawaga on 1 مارس، 2020 7:30 ص

      النظام السوري، إيران و مشتقاتها من الميليشيات الطائفية و بوتين لا يفهمون سوى لغة القوة. يستخدمون المفاوضات فقط للمراوغة و كسب الوقت لفرض أمر واقع في النهاية.تركيا اتخذت الإجراء المناسب.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter