Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد من الجيش التركي ودمر أرتال عسكرية
    الهدهد

    طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد من الجيش التركي ودمر أرتال عسكرية

    وطن1 مارس، 2020آخر تحديث:7 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد watanserb.com
    طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد من الجيش التركي ودمر أرتال عسكرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ وسع الجيش التركي، من دائرة استهدافه لمواقع قوات النظام السوري، خلال الساعات الـ”24″ الماضية، طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد، أخرج أحدهما عن الخدمة، في حين شهدت سماء إدلب حرب طائرات، تزامناً مع سيطرة فصائل المعارضة على مناطق جديدة بريفي إدلب وحماة.

    وأطلقت أنقرة على العملية العسكرية التي تشنها ضد النظام السوري اسم “درع الربيع”، وقالت وكالة الأناضول التركية إن “الجيش التركي استهدف مطار النيرب العسكري بريف محافظة حلب، ما أدى لخروجه عن الخدمة”.

    يُعتبر هذا المطار إحدى أشهر القواعد العسكرية التي استخدمتها قوات النظام في استهداف عناصر الجيش التركي والمدنيين السوريين في مناطق الشمال السوري، وفقاً لما ذكرته وكالة رويترز.

    طائرات انتحارية إلى مطارات الأسد  تركية، وهذا السلاح يمثل أداة فعالة للغاية في معركة تركيا ضد الأسد، حيث تستخدمها أنقرة بكثرة لضرب الأهداف العسكرية، وقالت مصادر محلية لرويترز إن “خروج مطار النيرب عن الخدمة، سيُقيّد من تحركات قوات النظام في المنطقة”.

    بالموازاة مع ذلك، استهدف الجيش التركي مطار كويرس العسكري الواقع شرق حلب، الذي عادة ما تنقل إليه قوات النظام معدات ووسائط جوية.

    ميدانياً أيضاً، سيطرت فصائل المعارضة السورية على قرى وبلدات جديدة في ريفي إدلب وحماة، وقالت “الجبهة الوطنية للتحرير” – المؤلفة من فصائل مقاتلة للأسد وتقاتل إلى جانب تركيا – إن “المعارضة سيطرت على قرى وبلدات حزارين، وفليفل، والدار الكبيرة، وسفوهن، والفطيرة بريف إدلب الجنوبي”.

    كذلك تقدمت المعارضة في سهل الغاب بريف حماة، وسيطرت على قرى القاهرة والعنكاوي وقليدين والمنارة وتل زجرم وطنجرة والعمقية.

    بعض الآليات والدبابات التي تركتها قوات الأسد أثناء هروبها من بلدة الزيارة أمام تقدم الثوار في منطقة سهل الغاب بريف #حماة الغربي pic.twitter.com/c74cxb11Fb

    — موسى العمر (@MousaAlomar) March 2, 2020

    هذه التطورات جاءت بينما تبادلت تركيا ونظام الأسد إسقاط طائرات بعضهما البعض، حيث قالت وزارة الدفاع التركية إن “الجيش التركي أسقط مقاتلتين للنظام من طراز سوخوي 24، إثر مهاجمة مقاتلاتنا”، بحسب ما ذكرته وكالة الأناضول.

    وكالة الأنباء الرسمية في سوريا (سانا) أكدت إسقاط المقاتلتين وأشارت إلى أن الطيارين هبطوا بسلام عبر المظلات، ونقلت الوكالة تأكيد النظام أيضاً أن قواته أسقطت 3 طائرات تركية مسيّرة في ريف إدلب.

    قبل ذلك كان النظام قد أعلن أنه “سيتم إغلاق المجال الجوي في شمال غرب سوريا أمام الطائرات”، متوعداً بضرب أي طائرة تدخل سماء البلاد في تلك المنطقة، وفق تعبيره.

    “شاهد” أول فيديو يرصد صواريخ التحالف الثلاثي التي أمطرت قواعد ومقرات بشار الأسد

    من جانبها، قالت أنقرة  إن الجيش التركي “دمر 3 منظومات دفاع جوي للنظام السوري، رداً على إسقاط طائرة مسيَّرة تابعة لنا في إدلب”.

    التصعيد الحاصل في إدلب أثار توتراً في العلاقات بين روسيا التي تدعم نظام الأسد وهجومه على المحافظة السورية، وبين تركيا التي تدعم فصائل المعارضة وتشارك بجنودها أيضاً في المعارك.

    كان لمقتل 33 جندياً تركيا يوم الخميس 27 فبراير/شباط 2020 أثر في تأزم العلاقات بين موسكو وأنقرة، وسارت روسيا لنفي مسؤوليتها عن قصف النظام للجنود الأتراك، وقالت إن “أنقرة لم تبلغ موسكو بوجود جنود أتراك في المنطقة التي تعرضت للقصف”.

    يهدد القتال الحاصل في إدلب بنشوب صدام مباشر بين روسيا وتركيا اللتين تعاونتا لسنوات لاحتواء القتال، لكن وزير الدفاع التركي، خلوصي آكار، قال إنه ليس لدى تركيا نية أو قناعة بمواجهة روسيا، مضيفاً: “نيتنا الحقيقية فقط هي جعل النظام (السوري) ينهي المذبحة ومن ثم منع ووقف التطرف والهجرة”.

    يتوقع أن يلتقي الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، ولم يحدد الكرملين موعد لقاء الزعيمين، لكنّ مسؤولين من الجانبين قالوا إنه من المقرر أن يجتمع الرئيسان في الخامس أو السادس من مارس/آذار 2020.

    كذلك ذكرت وكالة الأناضول، الأحد 1 مارس/آذار 2020، أن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو ونظيره الروسي سيرغي لافروف تباحثا بشأن تحضيرات لقاء رئيسَي البلدين.

    أردوغان يتوعد بـ”دهس” الأسد ونظامه بعد قتله الجنود الاتراك.. القوات السورية غادرت النيرب والتقدم نحو سراقب

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش التركي النظام السوري طائرات قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 2 مارس، 2020 2:13 ص

      اللغة الوحيدة اللي يعرفها زبالة بشار الأسد! هو التركي أقل من الاسرائيلي اللي يقصف سوريا رايح جاي! خخخخخخخ! صراحة التركي عرف يتعامل مع مجرمي البعث البائد! بس الرد سيكون بحق وحقيق في الوقت المناسب!ههههههههه!هععععع

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter