Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الطائفية في لبنان تعود سيرتها الأولى برعاية السعودية والإمارات.. زيارة الحريري المريبة لأبوظبي تكشف التفاصيل
    تقارير

    الطائفية في لبنان تعود سيرتها الأولى برعاية السعودية والإمارات.. زيارة الحريري المريبة لأبوظبي تكشف التفاصيل

    وطن26 فبراير، 2020آخر تحديث:18 أبريل، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سعد الحريري ومحمد بن زايد watanserb.com
    الطائفية في لبنان تعود سيرتها الأولى برعاية السعودية والإمارات.. زيارة الحريري المريبة لأبوظبي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسعى الرياض وأبوظبي لرسم خارطة طريق واضحة لسعد الحريري، أبرزها إحاطته بالقيادات السنية عبر دار الفتوى ورؤساء الحكومات السابقين، وإعادة إحياء خطاب العداء لحزب الله وإيران، كجزء من معركة وجودية تخوضها الرياض ضد طهران، ما يشير لعودة مرحلة الاستقطاب الطائفي إلى لبنان مجددا وهذه المرة برعاية السعودية والإمارات.

    وفي هذا السياق سلط موقع “عربي بوست” الضوء على زيارة “الحريري” المريبة لأبوظبي، حيث حطّ الحريري رحاله في أبوظبي، في 20 فبراير في مستهلّ جولة عربية هي الأولى منذ استقالته، جولة يعتقد أنها ستشمل السعودية أيضاً.

    وكان في استقباله في المطار الوزير الإماراتي محمد خليفة المبارك والسفير اللبناني في الإمارات العربية المتحدة.‏

    لم يوضح الحريري سبب الزيارة، ولم ينشر صورة واحدة لزيارته، ولا لقاء جمعه بولي عهدها محمد بن زايد، الذي يبدو أنه يسعى لإزاحة الرياض عن المشهد اللبناني والجلوس مكانها.

    هذا الغموض يطرح تساؤلات عدة عن أهداف الزيارة وتوقيتها، وحجم الاهتمام الخليجي بها، كون الرجل في خطابه الأخير عشية 14 فبراير/شباط 2020 غازل الخليجيين، وأعلن مراراً أنه محط ثقة دول المنطقة، كزعيم لبناني يمتلك كتلة نيابية ستتجه للمعارضة، في حين أن زيارته للسعودية لم تؤكد بعد.

    لكن، وبحسب مصادر مطلعة لـ “عربي بوست” فإن لقاءً يجري التحضير له بين الحريري وولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، لمناقشة الخطوات القادمة وإعادة تقييم المرحلة السابقة.

    طالع ايضاً: هل سينتقل سعد الحريري هو وأسرته للعيش في الإمارات؟!

    شروط ولي العهد السعودي

    يرى المصدر وفق “عربي بوست” أن السعودية جدية في إعادة إحياء وجودها بلبنان، لكن بشروط واضحة، أبرزها إعادة تكوين فريق 14 آذار، ويكون عماده الرئيسي تيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي وحزب القوات اللبنانية، وشخصيات تخاصمت مع الحريري بعد التسوية الرئاسية، ونشبت بينها وبين الرجل حروب إلكترونية وتلفزيونية وأقصيت عن المشهد العام.

    لذا فإن السعودية ستعلب دوراً في جمع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري وزعيم حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، الذي استقال وزراؤه من حكومة الحريري، ورفض تسميته في الاستشارات النيابية كرئيس للحكومة، ما عزّز القطيعة والخصومة بين الفريقين خلال المرحلة الماضية.

    وبانتظار لقاء غسل القلوب بين جعجع والحريري، تسعى الرياض وأبوظبي لرسم خارطة طريق واضحة للحريري، أبرزها إحاطته بالقيادات السنية عبر دار الفتوى ورؤساء الحكومات السابقين، وإعادة إحياء خطاب العداء لحزب الله وإيران، كجزء من معركة وجودية تخوضها الرياض ضد طهران.

     وهذا ربما لا يستطيع الحريري فعله، لإيمانه أنه لا يمكن إلغاء حزب الله وحاضنته الشعبية المتمسكة به.

    السنة هم من سيدفع الثمن

    كما أن هذه السياسات سيكون المواطنون اللبنانيون السنة هم من يدفع ثمنها في الأغلب، نظراً لأن المسلحين الشيعة التابعين لحركة أمل والحزب يسيطرون على مفاصل الحياة في بيروت وصيدا والعديد من المناطق التي بها وجود سني شيعي مشترك في البلاد.

    وعلى الأرجح فإن دور تأجيج العداء الصريح لحزب الله سيكلفه به سمير جعجع، رئيس حزب القوات اللبنانية، بحسب مصادر مقربة لحزب القوات.

    فالقوات يعتبر الخصم الأيديولوجي لحزب الله وولاية الفقيه، ويتغذى عليه لكسب حضوره في الشارع المسيحي، كما أن التركيبة ذات الجذور العسكرية للحزب وطبيعة الطائفة المارونية المتحصنة في معاقلها في جبل لبنان والأشرفية بشرق بيروت، تجعل من الصعب على حزب الله التحرش بأنصار القوات.

    أما الحريري فسيتولى مهمة محاولة إسقاط جبران باسيل وإضعافه بالتحالف مع وليد جنبلاط، الخاسر الأكبر في تسوية باسيل الحريري الميتة.

    تبدو هذه الخطة كأنها محاولة لتجربة المجرب، فقد نفذ هذا السيناريو ولم يُضعف حزب الله ولا باسيل، بل أشعل التوتر في طول البلاد وعرضها، مع ملاحظة أن الشيعة أقوى في الشارع من السنة، بفضل سلاح ميليشياتهم، كما أن عون والحزب أصبحا يسيطران على الدولة بشكل أكبر.

    وأفضى تصعيد قامت به قوى  14 آذار خلال عام 2008، عندما أرادوا تفكيك شبكة اتصالات حزب الله، إلى اقتحام عناصر الحزب وأمل لبيروت، رغم أن تيار المستقبل كان يقود الحكومة، وفشل مسلحو التيار في حماية مقارّهم، فيما وقف الجيش اللبناني على الحياد.

    الحريري لا يريد الدخول في الصراع السعودي- الإماراتي مع تركيا وقطر

    يشير رئيس المكتب السياسي لتيار المستقبل، الدكتور مصطفى علوش، أن التكتم على مخرجات زيارة الحريري الخليجية يأتي من كون الرجل لا يملك صفة رسمية، سوى أنه رئيس حزب، ونائب برلماني، وهو ما جعله يتجه للتكتم على الزيارة ومضامينها.

    وحول دعم الرياض وأبوظبي لجبهة معارضة ضد العهد وحزب الله قال علوش لـ “عربي بوست”، إنه بدعم ومن دون دعم فإن الحريري اتخذ قراره بتشكيل تحالف برلماني واسع للمعارضة في وجه العقلية التي تدير البلاد، ولمواجهة التحديات المفروضة على لبنان.

    ويرى “علوش” أن أبرز ما يحمله الحريري في أجندة زياراته إعادة الثقة بلبنان، وأن فريقاً واسعاً من اللبنانيين ليس راضياً عن سياسة الابتعاد عن الإجماع العربي. وبحسب علوش فإن الحريري مازال يتمتع بعلاقات واسعة مع دول عديدة كالولايات المتحدة وفرنسا والسعودية والإمارات وقطر وتركيا والكويت، لكنه يدرك حساسية الدول فيما بينها، نتيجة العقلية القبائلية، هناك صراع إقليمي بين الخليج وإيران وبين دول عربية وقطر، وبين دول عربية وتركيا، وهذا ما يحاول الحريري تجنبه.

    المصدر (وطن+موقع “عربي بوست”)

    اقرأ المزيد:

    لبنان على شفا حرب أهلية وسعد الحريري يخرج عن صمته:” اتقوا الله في بلدنا”

    هل صدق وليد جنبلاط بما قاله.. تقرير يكشف تفاصيل أزمة سعد الحريري مع السعودية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الشيعة سعد الحريري لبنان محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter