Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الإنسحاب الإماراتي من اليمن كذبة كبيرة .. هذه الدلائل وما يحدث على أرض الواقع
    تقارير

    الإنسحاب الإماراتي من اليمن كذبة كبيرة .. هذه الدلائل وما يحدث على أرض الواقع

    وطن21 فبراير، 2020آخر تحديث:28 أبريل، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات اماراتية في اليمن watanserb.com
    الإنسحاب الإماراتي من اليمن كذبة كبيرة .. هذه الدلائل وما يحدث على أرض الواقع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفت دوائر القرار في صنعاء ادّعاءات الإمارات الانسحاب من الحرب على اليمن، معتبرةً إيّاها “لذرّ الرماد في العيون”، ولا تتجاوز كونها قنابل صوتية للتملّص من تبعات الحرب.

    وتؤكد المصادر أن الإمارات عادت الإمارات لتُسرّع من الخطوات العسكرية والسياسية التي تخدم مشروعها في اليمن، عبر خطوات يتولّاها الوكلاء اليمنيون بدلاً من القوات الإماراتية، في استراتيجية غير مباشرة من الأعمال الحربية.بحسب صحيفة “الأخبار” اللبنانية

    وبحسب مصادر في صنعاء، فإن خارطة الانتشار الإماراتي على الأرض لا تزال على حالها، باستثناء الانسحاب من عدن، بل إن مشاركة أبو ظبي في الأعمال العدائية من خلال وكلائها وطلعات طائراتها زادت عمّا كانت عليه في السابق.

    قد يهمك ايضا: كارثة تضرب دبي .. عقارات الكويتيين في الإمارة تفقد 30% من قيمتها وشركات تبدأ بالإنسحاب

    ويستبعد مراقبون أن تَصدُق الوعود الإماراتية بالانسحاب من الحرب، وذلك لثلاثة أسباب:
    *أولا: أطماع أبو ظبي في الموانئ والجزر اليمنية.
    *ثانيا: ممانعة السعودية خروج الإمارات من التحالف.
    *ثالثا: الارتباط بالولايات المتحدة الأميركية التي لم تتخذ إلى الآن قراراً بوقف الحرب.

    توضح المصادر أن الارتباط الإماراتي بواشنطن لا يقتصر على المستوى السياسي، بل له جوانب عملانية في الميدان اليمني، حيث يفضّل الأميركيون التعاون مع الإماراتيين، لا سيما في ما يتصل بتنظيم القاعدة.

    ويوجد الطرفان (الأميركي والإماراتي)، جنباً إلى جنب، في قاعدتَي بلحاف في محافظة شبوة والريان في محافظة حضرموت، واللتين تتمّ عبرهما إدارة المصادر البشرية وتسيير الطائرات المسيّرة وتنسيق عمليات التخادم مع “القاعدة”.

    وتتموضع كتيبة إماراتية في جزيرة ميون وسط باب المندب، لمهامّ متصلة بالأمن الملاحي، بالتنسيق مع البحرية الأميركية المتمركزة في المنطقة.

    وفي إطار سعيها لتثبيت ذلك الوجود العسكري والأمني وتعزيزه، أقدمت أبو ظبي، في خلال الأيام الماضية، على اتخاذ العديد من الإجراءات في الساحل الغربي والمحافظات الجنوبية، مباشرة أو عبر وكلائها، الذين بدا لافتاً تصعيدهم لهجتهم ضدّ ما يسمّى “الشرعية”، وذهاب بعضهم إلى حدّ التهجّم على السعودية، وتحميلها مسؤولية تردّي الوضعين الأمني والاقتصادي في الجنوب.
    ومن بين أبرز تلك الإجراءات، يمكن إيراد ما يلي:

    • تَجاوَز وكلاء الإمارات في الساحل الغربي، مطلع الأسبوع الجاري، الوضعية القائمة منذ شهور في مديرية الدريهمي الساحلية، والمحاصرة منذ العام الماضي، بهجوم واسع عليها استهدف بحسب مصادر مطلعة قياس مدى جاهزية القوات المدافعة عنها. وهو ما ظهر أنه في أعلى مستوياته، بفعل إفشال الهجوم من قِبَل الجيش اليمني واللجان الشعبية، وتكبيدهما منفّذيه قتلى وجرحى، وصل عدد منهم إلى مستشفيات عدن.

      ووفقاً للمعلومات، فإن الإصابات تدلّ على أن “أنصار الله” استخدمت هذه المرّة قناصات مغايرة لتلك التي استُخدمت سابقاً في عمليات مشابهة.
    • سبقت ذلك الهجومَ زيارةُ مسؤولين من ميليشيات “ألوية العمالقة” المحسوبة على الإمارات، مقرَّ قيادة ميليشيات “حرّاس الجمهورية” التي يقودها طارق صالح في المخا غرب تعز.

      وفي ختام الزيارة، صدر بيان نفى ما سمّاه “الإشاعات” حول خلافات بين الطرفين، واصفاً إياها بأنها “أخبار كاذبة لإثارة الفتنة في جبهة الساحل الغربي”.

      وقال: إننا على قلب رجل واحد، وفي خندق واحد… لقتال ميليشيات الحوثي في الساحل الغربي.
    • قبل تلك التطورات، كان افتُتح في المخا، في الـ11 من الشهر الجاري، مستشفى ميداني جديد من قِبَل طارق صالح، الأمر الذي قرأه مراقبون على أنه يأتي في إطار استعدادات قوى “التحالف” لبدء تصعيد عسكري واسع في الحديدة.
    • أيضاً، وضع طارق صالح، مطلع الشهر الحالي، الحجر الأساس لـ”مدينة الثاني من ديسمبر” السكنية، الخاصة بمنتسبي ما يسمّى “المقاومة الوطنية”، والتي سيتمّ تشييدها في المخا.
    • بالتوازي مع ذلك، تعمل أبو ظبي على ضمّ جماعة “أبو العباس” السلفية التابعة لها إلى قوات طارق صالح، بعد أن قامت الجماعة المذكورة بتدريب نحو ألفي مقاتل في مناطق وجودها في المديريات الغربية من محافظة تعز.

      ويرى مراقبون عسكريون أن خطة الضمّ هذه تستهدف حشد كلّ الإمكانيات من أجل معركة الساحل الغربي.
    • وفي مدينة عدن، احتشد أنصار “المجلس الانتقالي الجنوبي”، الموالي للإمارات، أمام مقرّ “التحالف”، حيث رفعوا شعارات مناوئة للسعودية، من بينها “يا سعودي يا كذاب إنت داعم للإرهاب”، في ما اعتُبر انقلاباً ضمنياً على “اتفاق الرياض”.
    • أما في صنعاء، فقد كُشف في الأيام الماضية عن مجموعتين أمنيتين، سعودية وإماراتية، كانتا تستهدفان زعزعة الأمن في مناطق “أنصار الله”، وتأليب الناس على الحركة، وفق ما أعلنت وزارة داخلية حكومة الإنقاذ.

      وبحسب الإعلان الرسمي، فقد بلغ عدد أعضاء الخلية الإماراتية 20 شخصاً، وكانت تدار من قِبَل عمار محمد عبد الله صالح، ابن شقيق الرئيس الراحل علي عبد الله صالح.

    المصدر (وطن+صحيفة “الأخبار” اللبنانية)

    اقرأ المزيد:

    صحيفة بريطانية تكشف خفايا جديدة عن “الاحتلال” الإماراتي لسقطرى اليمنية

    هكذا سيطرت الإمارات على وسائل الإعلام المصرية ولهذه الأسباب بدأت بالإنسحاب

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات الحرب على اليمن السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter