Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » يستحق المخاطرة.. لهذا السبب يجازف الأسد باستفزاز أردوغان والصدام مع تركيا ولكن ما علاقة ابن سلمان وابن زايد
    الهدهد

    يستحق المخاطرة.. لهذا السبب يجازف الأسد باستفزاز أردوغان والصدام مع تركيا ولكن ما علاقة ابن سلمان وابن زايد

    وطن12 فبراير، 2020آخر تحديث:29 مايو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يجازف الأسد باستفزاز أردوغان watanserb.com
    يستحق المخاطرة.. لهذا السبب يجازف الأسد باستفزاز أردوغان والصدام مع تركيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أشار تقرير لموقع “بلومبرغ” الأمريكي إلى أنه بعد قرار رئيس النظام السوري بشار الأسد شنِّ حملة نهائية للسيطرة على محافظة إدلب، إحدى أواخر معاقل المعارضة المسلحة بسوريا، يُمكن القول إنَّه يسير على خيطٍ محفوف بالمخاطر بين المجازفة بالتعرُّض لانتقامٍ تركي من ناحية، وإنقاذ اقتصاده والاقتراب من استعادة سيطرته على أراضي البلاد من ناحيةٍ أخرى.

    ويرى بشار الأسد من وجهة نظره أن هذا الهدف يستحق المخاطرة بالصدام مع تركيا وربما قد يتطور الأمر لحرب.

    وبحسب ترجمة “عربي بوست” فإن الهجوم على قوات المعارضة المدعومة من تركيا يعكس، في جوهره، رغبة الأسد القائمة منذ فترةٍ طويلة في إعادة بناء إدلب لتكون جسراً يُعيد توصيل مدينة حلب -التي كانت المحرك الإنتاجي للبلاد في الماضي- بالعاصمة السورية دمشق والمناطق الساحلية.

    وقد أصبح ذلك أمراً بالغ الأهمية، لاسيما في ظل مشكلات الاقتصاد السوري تحت تأثير الحرب المستمرة منذ حوالي 10 سنوات، والأزمة المالية القائمة في دولة لبنان المجاورة.

    “لا يمكن إصلاحه أو التعويل عليه”.. مصادر تؤكد انقلاب الملك الأردني عبدالله الثاني على “الأسد”

    إذ يُمكن لاستعادة إدلب أن تُمثِّل بدايةً تجريبية لإعادة بناء اقتصادٍ تُقدِّر الأمم المتحدة أنه يحتاج إلى مساعداتٍ بأكثر من 250 مليار دولار، وهذا مبلغٌ لا يستطيع حلفاء النظام السوري، سواء إيران أو روسيا، توفيره.

    وفي العام الماضي 2019، انخفضت قيمة الليرة السورية إلى النصف تقريباً، ليصبح سعر الدولار الواحد 1000 ليرة سورية.

    وفي هذا الصدد، قال أيهم كامل، رئيس قسم الأبحاث في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شركة Eurasia Group الاستشارية: “الأسد يريد توسيع سيطرته الإقليمية في إدلب وحلب لتسوية النزاع أولاً واستعادة الروابط التجارية بين حلب وبقية أجزاء البلاد. فيما تزداد أهمية ذلك بمرور الوقت، لاسيما في ظل المشكلات الجارية في لبنان”.

    ترامب منحه ضوءاً أخضر وروسيا توفر له الغطاء الجوي أمام التدفق التركي  

    وقد كان التوقيت عاملاً أساسياً. إذ يُمكن القول إنَّ التزام روسيا بتوفير غطاء جوي للقوات الموالية للنظام السوري وسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقوات الأمريكية من مسرح العمليات السوري قد منحا الأسد ضوءاً أخضر لإتمام ما يعتبره خطوةً أساسية في إعادة توحيد جسد الأراضي السورية.

    غير أنَّ المخاطر المحفوفة باستراتيجيته في القتال الحالي واضحة. إذ تتدفق القوات التركية لتفادي سقوط آخر معقل رئيسي للمعارضة في سوريا.

    وقد ضربت القوات التركية حوالي 170 هدفاً في سوريا، ردَّاً على هجمات القوات السورية التي أسفرت عن مقتل 12 جندياً تركياً على الأقل في المحافظة الواقعة شمال غربي البلاد في الشهر الجاري فبراير/شباط.

    وبغض النظر عن مدى التعقيد الذي سبَّبه هجوم الأسد في العلاقات بين تركيا وروسيا، لم يُخفِّف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعمه لمساعي الأسد الرامية إلى القضاء على المعارضة في إدلب.

    ومع ارتفاع الخسائر البشرية للهجوم، يبدو أنَّ الأسد يريد الاستمرار حتى يسيطر على المحافظة، وفقاً لما ذكره دبلوماسيٌّ أوروبي في المنطقة.

    فحين طلبت تركيا من سوريا الانسحاب في الأيام الأولى للهجوم، كان الرد السوري أنَّ الهجوم شهد التضحية بكمٍّ هائل من الجنود؛ لذا فمن المستحيل العودة، بحسب ما ذكره الدبلوماسي الأوروبي.

    فيما قالت دارين خليفة المُحلِّلة البارزة في الشؤون السورية في مجموعة الأزمات الدولية التي يقع مقرها في بروكسل: “الأسد لم يتزحزح قط عن رغبته في السيطرة على “كل شبرٍ من سوريا”، وهذا ينطبق على إدلب”.

    وتجدر الإشارة إلى أنَّ الهجوم على القوات الموالية لتركيا يحمل فائدةً أخرى للأسد؛ إذ يُعزِّز احتمالية تحسُّن العلاقات السورية مع دول الخليج، التي تعتبر تركيا تهديداً بسبب دعمها للجماعات الإسلامية المتشددة.

    ومن المعروف أن الإمارات والسعودية تناصبان الحركات الإسلامية وخاصة المعتدلة العداء، فيما تدعمها تركيا.

    وفي هذا الصدد، قال كامل متحدثاً عن الأسد: “لقد أصبح مفيداً جداً في احتواء الأتراك. وصارت سوريا في عهده دولةً حاجزة”.

    صحيفة تركية تكشف عن اتجاه “أردوغان” لتطبيع العلاقات مع “الأسد”

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية بشار الأسد تركيا رجب طيب أردوغان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter