Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تخوف كبير يسود “أوبك” من تأثير فيروس كورونا.. هذا ما قاله وزير النفط العماني عن الأزمة الراهنة
    الهدهد

    تخوف كبير يسود “أوبك” من تأثير فيروس كورونا.. هذا ما قاله وزير النفط العماني عن الأزمة الراهنة

    وطن8 فبراير، 2020آخر تحديث:6 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تخوف أوبك من تأثير فيروس كورونا watanserb.com
    تخوف كبير يسود "أوبك" من تأثير فيروس كورونا.. هذا ما قاله وزير النفط العماني عن الأزمة الراهنة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– قال محمد الرمحي وزير النفط بسلطنة عمان، السبت، إن بلاده تؤيد توصيات اللجنة الفنية لـ”أوبك+” بإجراء خفض أكبر لإنتاج النفط، حتى نهاية يونيو المقبل.

    وقال الرمحي: “سلطنة عمان تؤيد توصيات اللجنة الفنية (لأوبك+) من أجل التوصل لاتفاق محتمل لخفض قصير وأكبر للإنتاج حيث تقوم (أوبك+) بخفض إنتاج النفط بشكل فوري حتى نهاية الربع الثاني، في الوقت الذي نواصل فيه رصد تبعات فيروس كورونا على نمو الطلب على النفط”.

    واقترحت يوم الخميس لجنة فنية تقدم المشورة لأوبك وحلفائها (أوبك+) خفضا مؤقتا يبلغ 600 ألف برميل يوميا.

    ويبحث المنتجون في (أوبك+) حاليا ما إذا كانوا سيجتمعون في وقت مبكر عن اجتماعهم المقرر في فيينا يومي الخامس والسادس من مارس القادم.

    الفيروس القاتل يواصل حصد الارواح.. “شاهد” ما يجري في الصين هيستيريا وانهيارات عصبية…

    ما هو تأثير فيروس كورونا على منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”؟

    وأثار تفشي فيروس كورونا حالة من الذعر بين الدول المنتجة للنفط التي تعتمد بشكل خاص على نمو الاقتصاد الصيني. فمنذ الإثنين، يجتمع وبشكل طارئ أعضاء أوبك بحليفهم الروسي في فيينا بهدف إيجاد حلول للأزمة.

    على الرغم من تفشي فيروس كورونا في الصين، إلا أن العالم العربي هو من يعاني من تأثيره، خصوصا دول أعضاء منظمة أوبك المصدرة للنفط.

    فمنذ انتشار فيروس كورونا في الصين وما نتج عنه من وفاة نحو 636 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 30 ألف شخص حول العالم، أصبحت الدول المصدرة للنفط تعاني من الذعر والهلع.

    فقد أدت الإجراءات الوقائية التي اتخذتها الصين للحد من تفشي الفيروس خاصة فيما يتعلق بتحديد عمل وسائل النقل الجوي والبري والنهري إلى انخفاض ملحوظ في واردات النفط.

    “الصين ليست ليختنشتاين ” هكذا صرح لفرانس 24 فرانسيس بيران، مدير البحوث في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية والمتخصص في قضايا الطاقة. وتعتبر بكين العامل الرئيس في سوق النفط، فهي أول مستورد وثاني مستهلك للنفط في العالم.

    خطتان متناقضتان في مباحثات فيينا

    وأوضحت ميشال ميدان، مديرة “برنامج الصين” في معهد دراسات الطاقة بجامعة أوكسفورد أن ظهور الفيروس قبيل عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في الصين “ساهم في تفشي هذه الظاهرة” حيث جرت العادة أن يتنقل الصينيون في هذا الوقت من العام، مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط بنسبة 20%  خلال شهر واحد.

    وفي محاولة لإيجاد حل للأزمة، تجتمع دول أعضاء أوبك وحليفتها روسيا منذ الإثنين لإجراء مباحثات عاجلة في فيينا، كانت مقررة فقط للثالث والرابع من فبراير/ شباط، ولكن تم تمديدها حتى السادس من الشهر نفسه، و”ربما إلى ما بعد هذا التاريخ”، أضاف فرانسيس بيران. وتابع بيران قائلا ” هذا ما يؤكد حساسية القضية وأن أعضاء المنظمة لم يتفقوا بعد على الاستراتيجية التي يجب اتباعها” للخروج من الأزمة.

    وبالفعل، تمخضت مباحثات فيينا عن خطتين متناقضتين، الأولى، هي خفض الإنتاج والعرض وبذلك يرتفع سعر البرميل ومن هنا تعود الأمور إلى التوازن المطلوب، وهي الخطة التي تؤيدها السعودية، أما الثانية فهي الاستراتيجية المرفوضة من قبل روسيا، والتي تكمن في البقاء على سعر البرميل وعدم تطبيق خفض جديد، فلقد تم بالفعل خفض الإنتاج بنسبة 15%  منذ الأول من يناير/ كانون الثاني للعام الجاري.

    النفط الصخري الأمريكي

    وفي اليوم الثالث لمباحثات فيينا، لم تتوصل كل من المملكة العربية السعودية، وهي أكبر مورد للبترول للصين، وروسيا، وهي ثاني أكبر مورد للذهب الأسود إلى بكين إلى اتفاق.

    ودعت المملكة العربية السعودية إلى خفض إنتاج النفط من 800 ألف إلى مليون برميل نفط في اليوم الواحد، واقترحت التوصل إلى حل وسط وهو إجراء خفض إضافي مؤقت لإنتاج النفط بمقدار 600 ألف برميل يوميا. 

    ورفضت موسكو الاقتراح برمته، ورأت في هذا الإجراء “حالة من الذعر العام السابق لأوانه”، وفي هذا الشأن يوضح فرانسيس بيران أن شركات النفط الروسية، التي تتمتع بقوة كبيرة في المشهد الاقتصادي الروسي تواصل الضغط على موسكو كي لا تزيد من خفض إنتاجها”. وأضاف “هم يخشون أن يؤدي انخفاض الإنتاج إلى إضعاف الاقتصاد الروسي ليكون المستفيد الوحيد في نهاية المطاف هي الولايات المتحدة الأمريكية، أكبر منتج للنفط غير التقليدي في العالم “النفط الصخري”.

    واتفقت دول أعضاء أوبك الأربعة عشر، الذين أقاموا تحالفا مع عشرة شُركاء من بينهم روسيا، على نقطة واحدة وهي تمديد المفاوضات دون تحديد هيكليتها، وفقا لما ذكرته صحيفة “وول ستريت”.  

    وناقش وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، مع نظيره الروسي ألكسندر نوفاك إمكانية إحراز تقدم في المباحثات المقبلة بين أعضاء المنظمة وحلفائها، والمقرر عقدها في الخامس والسادس من مارس/ آذار المقبل.

    وفي غضون ذلك، تعيش الولايات المتحدة على أهبة الاستعداد، فمنذ 2008، ترتبط أسعار النفط في واشنطن بمقدار إنتاج البلاد للنفط الصخري الأمريكي، والذي لا ينفك أن يزدهر بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة.

    سلطنة عمان تخفّض انتاجها النفطي بنحو 9000 برميل يوميًا .. لماذا؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أوبك فيروس كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter