Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » لماذا اعترض القطريون على هذا المنهاج الجديد الذي طرحته وزارة التربية؟
    الهدهد

    لماذا اعترض القطريون على هذا المنهاج الجديد الذي طرحته وزارة التربية؟

    وطن17 يناير، 2020آخر تحديث:21 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – عبّر مغرّدون قطريون عن اعتراضهم على ما تضمنه المنهج الجديد (دليل التربية على حقوق الانسان) من مواد قالوا إنّها تتعارض مع الدين الإسلامي والعادات والتقاليد المتعارف عليها.

    ورأى مغرّدون في النصوص الواردة في المنهاج “خضوعاً لاتفاقية سيداو التي تهدف إلى هدم الأسرة المسلمة والمجتمع”.

    وتداول بعضُ المغرّدين نصوصاً وردت في المناهج، وطالبوا وزارة التربية والتعليم ببيان لتوضيح الأمر ومحاسبة المسؤول عن ما اعتبروه “تجاوزاً صارخاً”.

    وفي تعليقها على الموضوع قالت الشيخة القطرية مريم آل ثاني إن “معاهدة سيداو تنص على المساواة المطلقة بين المرأة والرجل في ‘‘جميع الحقوق’’ وهذا ما يخالف شرع الله تعالى في قوله سبحانه (وليس الذكر كالأنثى)”.

    ووجهت الشيخة “آل ثاني” حديثها لوزارة التربية والتعليم قائلةً: “يا وزارة التعليم إما أن نطبق شرع الله بالكامل أم نطبق معاهدات الأمم المتحدة بالكامل! لا يجوز التناقض ولكم القرار!”.

    معاهدة سيداو تنص على المساواة المطلقة بين المرأة والرجل في "جميع الحقوق" وهذا ما يخالف شرع الله تعالى في قوله سبحانه (وليس الذكر كالأنثى).
    يا وزارة التعليم إما أن نطبق شرع الله بالكامل أم نطبق معاهدات الأمم المتحدة بالكامل! لا يجوز التناقض ولكم القرار!#نرفض_المناهج_الجديدة

    — 🇶🇦 مــريــم آل ثــانــي (@ALThani_M) January 17, 2020

    وأضافت أن: “بتدريس أبنائنا هذه المناهج وما فيها من معاهدات نحن نتناقض مع مبادئ شريعتنا الإسلامية وفطرتنا القويمة!فمعاهدات الأمم المتحدة لا تقر بمبدأ التطبيق الجزئي بما يتناسب معنا! إذن إما تطبيق شرع الله بالكامل أم هذه المعاهدات!”.

    من جهتها أشارت المغرّدة “حصّة بنت عبدالله” إلى قضية “الجندر” وقالت إنه “مصطلح غربي مراوغ وفضفاض يشير إلى جنس ثالث ليس بالذكر ولا بالأنثى تحدده الأعراف الاجتماعيه، والاختيارات الانسانية دون اعتبار لأعضائه الجنسية او للإرادة الإلٰهيه”.

    وذكرت أن “السبب وراء عدم وضع تعريف واضح لكلمة جندر أنها تخفي في ثناياها مضامين خطيره”.

    واستنكرت المغرّدة “سما الدوحة” ما جاء في أحد المواد عن العلاقة الجنسية بين الزوجين واعتبار أن تلك العلاقة إن تمت بدون موافقة أحد الزوجين فهي “اغتصاب” -حسب النصّ-.

    الجماع الجنسي الذي يتم بدون موافقة أحد الزوجين اغتصاب زوجي والله هذا مضحك مبكي. يعني اذا الزوج رافض العلاقه الجنسية و اجبرته زوجته🤣 هذا اغتصاب و هم يركزون على المرأه بدون رضاها فهو اغتصاب اذن هدفهم هدم العلاقة الزوجية بالتحريض عاى النشوز #نرفض_المناهج_الجديدة pic.twitter.com/ivJT6o5Ekt

    — سما الدوحة (@sama_aldoha) January 15, 2020

    أما “مشاعل” فرأت أن محاربة الإسلام تتمّ بشتى الطرق “إن لم تكن حرب عسكرية فستكون حرب فكرية وهي الأشد والأمر” .

    بينما علّق “قنّاص قطر” على الأمر بقوله: ” لو أهتم القائمون على التعليم بتدريس الشريعة الإسلامية وعلوم القرآن الكريم لما أصبحنا بحاجة أن نطبق تدريس حقوق الإنسان المزعومة والموضوعة من فئة لا ينطبق عليها إلا مسمى ’’الفاسدون الأقوياء’’!!”.

    https://twitter.com/Al_Athbi_/status/1217690583654895616?s=20&t=M_mkcuzRpLqBaR3AGVVbig

     

    وأشار بعضُ المغردين الى أنه تم سحب الكتب من معرض الدوحة الدولي للكتاب.

    اقرأ المزيد :

    لولوة الخاطر تُحرج دول الحصار أمام مجلس حقوق الانسان وتفضح الممارسات العنصرية ضد القطريين

    الأمير زيد بن رعد يخرج عن صمته: السعودية والامارات والبحرين انتهكوا حقوق الانسان بشأن قطر

     

    وأعلنت اللجنة الوطنية لحقوق الانسان ووزارة التعليم والتعليم العالي بدولة قطر أنهما دشّنا على هامش المشاركة بمعرض الدوحة للكتاب 30، أدلة التربية على حقوق الإنسان لثلاث مراحل تعليمية.

    على هامش المشاركة بمعرض الدوحة للكتاب 30..
    اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ووزارة التعليم والتعليم العالي) يدشنان أدلة التربية على حقوق الإنسان لثلاث مراحل تعليمية.#حقوق_الإنسان_قطر #معرض_الدوحة_الدولي_للكتاب

    — حقوق الانسان-قطر (@QATARNHRC) January 17, 2020

    و(سيداو) هي معاهدة دولية اعتُمدت بواسطة اللجنة العامة للأمم المتحدة عام 1979، وتم التصديق عليها في (سبتمبر 1981)، ووقع عليها أكثر من 189 دولة، في حين تحفظت واعترضت قرابة خمسين دولة على بعض بنودها.

    وتنص الاتفاقية على أساس تحقيق المساواة بين المرأة والرجل من خلال ضمان المساواة في وصول المرأة إلى فرص التكافؤ في الحياة السياسية والعامة.

    ومن أبرز البنود: إعطاء المرأة حق التصرف في جسدها، والتحكم في الإنجاب عبر الحق في تحديد النسل والإجهاض، وإلغاء العدة للمرأة (بعد الطلاق أو وفاة الزوج)، لتتساوى بالرجل الذي لا يعتد بعد الطلاق أو وفاة الزوجة.

    وتمنع الاتفاقية تعدد الزوجات، من باب التساوي بين الرجل والمرأة التي لا يسمح لها بالتعدد، وإلزام الدولة الموقعة عليها بإبطال جميع الأحكام واللوائح والأعراف التي تميز بين الرجل والمرأة من قوانينها، حتى تلك التي تقوم على أساس ديني.

    ووقعت 20 دولة عربية على (سيداو) مع تحفظ بعضها على المواد المثيرة للجدل والمخالفة للشريعة الإسلامية فيها.

    وترفض كل من السودان والصومال التوقيع على الاتفاقية، في حين تحفظت باقي الدول العربية الموقعة عليها على عدد من البنود الموجودة بها، وخاصة المتعلقة بالميراث، وزواج المثليين.

    وتحفظت كل الدول العربية على المادة رقم 16 من الاتفاقية، التي تتحدث عن الزواج والعلاقات الأسرية، في حين أن الولايات المتحدة الأمريكية تتجاهلها باعتبارها نوعاً من أنواع التدخل في الشؤون الداخلية والشخصية.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حقوق الانسان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter