Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 27, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اسماعيل هنية وضع اصبعه في عين السيسي وعكر مزاجه.. هكذا تعاقب المخابرات المصرية رئيس حماس لمخالفته شروطها
    الهدهد

    اسماعيل هنية وضع اصبعه في عين السيسي وعكر مزاجه.. هكذا تعاقب المخابرات المصرية رئيس حماس لمخالفته شروطها

    وطن16 يناير، 2020آخر تحديث:21 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اسماعيل هنية
    اسماعيل هنية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قال مركز أبحاث إسرائيلي، إن مصر قررت معاقبة رئيس حركة حماس إسماعيل هنية كونه أخل بالشروط التي سمحت له بموجبها بالخروج من قطاع غزة وزار إيران ليقدم العزاء في اغتيال الجنرال قاسم سليماني.

    جاء ذلك في تحليل لـ “مركز القدس للشؤون العامة والسياسية”، ذهب فيه إلى ان مصر ليست معنية بالقطيعة مع “حماس” لكنها غير راضية عن التقارب بين الحركة ونظام الملالي في طهران.

    إلى نص المقال..

    في الأيام الأخيرة، تزايدت بوادر توترات جديدة في علاقات مصر مع حركة حماس في قطاع غزة في ضوء التطورات الأخيرة التي أعقبت اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني على يد الولايات المتحدة.

    حدث التوتر الجديد بعد تحرك مفاجئ قام به زعيم الحركة إسماعيل هنية، الذي قرر أن يقود وفد رفيع المستوى من الحركة ويسافر إلى طهران لحضور جنازة قاسم سليماني وتقديم العزاء للقيادة الإيرانية.

    وقعت عملية اغتيال قاسم سليماني خلال زيارة إسماعيل هنية إلى قطر. غادر هنية قطاع غزة بموافقة خاصة من السلطات المصرية التي منعته من السفر إلى الخارج على مدى السنوات الثلاث الماضية في محاولة للحد من النفوذ الإيراني والتركي الذي يهدد جهود مصر للتوصل إلى تهدئة بقطاع غزة والمصالحة الوطنية بين فتح وحماس.

    اقرأ المزيد : 

    سياسي مصري معروف: هؤلاء أكثر الناس سعادة بإدراج “إسماعيل هنية” على قائمة الإرهاب

    “صورة بألف مقال”..  رئيس المخابرات المصرية يحتضن إسماعيل هنية بحراسة “القسام”

    مسؤولون مصريون أفادوا بأن السلطات وضعت شروطا على إسماعيل هنية قبل رحلته وتعهد بالإلتزام بها وهي:

    عدم السفر إلى إيران ولبنان وعقد اجتماعات مع مسؤولين إيرانيين ومسؤولين في حزب الله وعدم المشاركة في المؤتمر الإسلامي في  العاصمة الماليزية كوالالمبور.

    تجدر الإشارة إلى أن الرئيسين الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان شاركا في المؤتمر الذي يعد تحديا للدول الإسلامية المعتدلة ومحاولة لمساس بالمملكة العربية السعودية كزعيم للعالم السني.

    انتهك هنية بحدة تعهده لمصر، وسافر إلى طهران على رأس وفد من حماس ووضع إصبعه في عين مصر عندما امتدح قاسم سليماني ووصفه بأنه “شهيد القدس”، بل إنه قبل أيضاً يد المرشد الأعلى علي خامنئي.

    تابع المصريون بقلق اجتماعات وفد حماس في طهران بقيادة هنية، والذي التقى خليفة سليماني الجنرال إسماعيل قاني للتنسيق معه بشأن الخطوات المقبلة في قطاع غزة ومساعدة إيران لحماس.

    مصر قلقة من محاولة إيران الآن التأثير على حركة حماس لتبني خطاً متشددا بهدف الانتقام لوفاة قاسم سليماني، وهو خط يهدد استمرار عملية التسوية مع إسرائيل، الأمر الذي يمكن أن ينسف جميع الجهود التي تبذلها مصر التي تلعب دور الوساطة بين إسرائيل وحماس.

    في 6 يناير الجاري صرح مسؤول مصري لصحيفة “دار الحياة” أن إسماعيل هنية قد أخلف وعوده لمصر وأنها غير راضية عنه.

    يعتبر خرق هنية وعده لمصر مساساً بكرامة مصر الوطنية ومصالحها الأمنية. لدى المصريين ذاكرة طويلة وتجربة سيئة مع مصداقية حماس، ولن يتنازلوا بسهولة عن كرامتهم ومصالحهم.

    تشير التقديرات في قطاع غزة إلى أن مصر ستحاسب حماس وخاصة هنية عندما يرغب في العودة للقطاع. ليس من الواضح حتى الآن متى سيعود من جولته الخارجية، ولا يستبعد أن يمدد إقامته في الخارج لكسب الوقت والانتظار حتى يمر غضب مصر ويصبح أخف.

    في هذه الأثناء، تحدث أشياء مزعجة على الأرض، وفقا لمصادر في قطاع غزة، ألغى وفد أمني مصري زيارة إلى قطاع غزة الأسبوع الماضي كانت مخصصة كي تناقش مع قادة حماس تنفيذ تفاهمات التهدئة مع إسرائيل.

    في خطوة أخرى، رفعت مصر سعر غاز الطهي الذي تضخه لقطاع غزة، مما تسبب في غضب كبير في القطاع وقرر مستوردو الغاز هناك وقف استيراده من مصر.

    علاوة على ذلك، فإن وسائل الإعلام المصرية، التي امتنعت لفترة طويلة عن التشهير بحركة حماس، حتى لا تلحق الضرر بالأجواء الجيدة بين الجانبين، جددت هجومها على الحركة وعلى علاقتها بجماعة “الإخوان المسلمين ” التي تعتبر منظمة إرهابية في مصر.

    مصر ليست معنية بقطع العلاقات مع قيادة حماس لأن مصلحة أمنها القومي تقتضي خلق تهدئة في غزة حتى لا تلحق الضرر بالأمن القومي في مصر وتجدد حماس علاقتها بفرع داعش في شمال سيناء.

     لكن المصريين يريدون على ما يبدو تلقين إسماعيل هنية درسا واستعادة كرامتهم التي تضررت، ينبغي توقع المزيد من الإجراءات المصرية التي ستشير لحماس إلى استياء مصر من استئناف علاقاتها مع إيران.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسماعيل هنية القاهرة المخابرات المصرية فلسطين قاسم سليماني
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 17 يناير، 2020 12:14 ص

      السيد اسماعيل هنية بهذا التصرف المخالف (لأوامر) كلاب النظام العسكري المصري..لم يضع أصبعه في عين الارهابي السيسي…بل وضع…………………………….أعزكم الله في فم السيسي…أكرمكم الله….

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter