Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إسقاط النظام الحالي في الأردن شرط ضروري لتطبيق هذه الخطة.. صحيفة إسرائيلية كشفت ما يدور خلف الكواليس
    تقارير

    إسقاط النظام الحالي في الأردن شرط ضروري لتطبيق هذه الخطة.. صحيفة إسرائيلية كشفت ما يدور خلف الكواليس

    وطن12 يناير، 2020آخر تحديث:10 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اليمين الاسرائيلي الاردن watanserb.com
    إسقاط النظام الحالي في الأردن شرط ضروري لتطبيق هذه الخطة.. صحيفة إسرائيلية كشفت ما يدور خلف الكواليس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يقول روغل أرفل في مقاله بصحيفية “هآرتس” العبرية إنه يتبين مرة أخرى أنه ليس لليمين الإسرائيلي حل لمسألة حقوق المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية بعد عملية الضم المخطط لها سوى إسقاط النظام الهاشمي في الأردن. ومرة أخرى، يتبين أن اليمين في إسرائيل وإيران لهم مصالح مشتركة.

    وتابع:”لنبدأ من النقطة الثانية. لليمين في إسرائيل حاجة حقيقية لـ”إيران قوية”، تمتد في الشرق الأوسط، لأن هذا الأمر سيساعده على تحقيق طموحاته السياسية. عدائية إيران توحد الدول السنية المعتدلة للتحالف مع إسرائيل ضد إيران، على حساب التضامن العربي مع الوطنية الفلسطينية ومع توق الفلسطينيين إلى إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.”

    من هنا، فإن العدائية الإيرانية تضعف الفلسطينيين. وإيران أيضاً تدعم وتمول وتوجه حماس والجهاد الإسلامي في غزة، وبهذا هي تعزز الانقسام بين رام الله وغزة وتضعف السلطة الفلسطينية، التي تجري إسرائيل معها المفاوضات. وهذه تعتبر مصالح بارزة لنتنياهو ولليمين الإسرائيلي.

    إضافة إلى ذلك، حسب عاموس هرئيل (“هآرتس”، 8/1)، فإن “طهران معنية منذ سنوات بضعضعة الاستقرار في الأردن”. أي صدفة هذه؟ وكذلك اليمين في إسرائيل معني منذ سنوات بضعضعة الاستقرار في الأردن. يدعي هرئيل بأن انسحاباً أمريكياً جزئياً من المنطقة سيساعد إيران على زيادة نفوذها في العراق، ومن ثمّ في الأردن. هذه هي النتيجة، فدونالد ترامب الذي يفعل ما يستطيعه لتحطيم الفلسطينيين منذ توليه منصبه، سيساعد اليمين في إسرائيل على تحقيق خطة الضم أيضاً عن طريق إخلاء قواته من العراق. وعلينا أن ندرك بأن إسقاط النظام الحالي في الأردن شرط ضروري لتطبيق خطة الضم الإسرائيلية.

    إما التضحية بعبد الله أو الاعتراف بـ”أبرتهايد” يشترك فيه المستوطنون وترامب والرئيس الإيراني!

    الأمر الذي يقودنا إلى النقطة الأولى، التي احتاجتها كرنيه الداد، في مقالها في “المصدر الأول” بعنوان “اسمحوا للفلسطينيين بالتصويت في انتخابات السلطة الفلسطينية” (5/1). وحسب الداد… بعد “ضم يهودا والسامرة سيكون على الفلسطينيين الاختيار، من يرِد البقاء بهدوء فعليه أن يكون لطيفاً ويتنازل عن طموحاته القومية، فأهلاً وسهلاً، ومن يرد طريق الإرهاب ويحلم بفلسطين الكاملة سيطرد وتطرد عائلته”. أي ترانسفير، تطهير عرقي. الحل الناجح منذ 1947 الذي مكن من إقامة دولة اليهود بدلاً من الدولة ثنائية القومية، خلق العنصرية التي سمعناها مؤخراً في أقوال الحاخام الرئيسي إسحق يوسف ضد “المهاجرين الأغيار” من الاتحاد السوفييتي سابقاً.

    ما قصة السيارة السعودية والفتاة الاسرائيلية (العارية) في الاردن!؟

    انظروا بأي انفتاح وعفوية تتم مناقشة الترانسفير. شرعيته مفهومة جداً بحد ذاتها في نظر اليمين، إلى درجة عدم وجود حاجة إلى تبريرها. وماذا بشأن من “يريد البقاء بهدوء ويكون لطيفاً ويتنازل عن طموحاته القومية” – حسب تعبير الداد الكولونيالي؟ هي تدرك الخطر: “إذا قمنا بضم يهودا والسامرة فسنجد أنفسنا أقلية في دولتنا”. الحل هو “عندما يأتي الانقلاب الضروري في الأردن ويعد الحاكم فيه أقلية بدوية تسيطر على أغلبية السكان الفلسطينيين”، فإن الفلسطينيين الذين في يهودا والسامرة سيصوتون لبرلمان عمان في الانتخابات.

    من هنا، لا توجد أي فائدة للضم الذي يخطط له اليمين دون إسقاط النظام الأردني وتحويله إلى فلسطين. وطالما أن الملك عبد الله بقي على كرسيه، فهناك خطر من أن يؤدي الضم إلى دولة ثنائية القومية، يحظى الفلسطينيون فيها بالحق في أن ينتخبوا ويُنتخبوا للكنيست. البديل الوحيد سيكون دولة أبرتهايد. يفترض اليمين وبحق أن العالم يفضل التضحية بعبد الله على الاعتراف بشرعية دولة أبرتهايد إسرائيلية. إن ضعضعة النظام في الأردن يتوقع أن تكون مشروعاً مشتركاً بين المستوطنين وآيات الله والافنغلستيين الذين يؤيدون ترامب.

    “مخاوف بشأن استقرار الأردن” .. تقرير: هكذا تتحرك أمريكا واسرائيل لدعم الملك عبدالله

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الاردن خطة اسرائيلية عُمان فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد الجروان العبادي on 13 يناير، 2020 5:27 ص

      عبدصهيون الفساد الثاني لن يسقط اطمئنوا
      كيف يسقط و لديه سفارة صهيونية تعمل و مناطق صناعية فيها مصانع صهونية تسخر الاردنييين برواتب عبودية هزيلة
      كيف يسقط البضاائع الصهيونية التي اعفاها من الرسوم و الضرائب و الجمارك تمر من الاردن الى الخليج لتعظيم ارباح الصهانية

      كيف يسقط و الغاز المسروق من فلسطين و لبنان الذي يسمسر عليه بشركاتك الوهمية بالمليارت من ظهر الشعب الاردني بدا بالتدفق قبل اسبوع.

      كيف يسقط و التنسيق الامني على اعلى مستوى بين مرتزقته من المخابرات و الجيش مع الصهانية

      كيف يسقط و هنالك منطقة صناعية حرة للصهانية اقيمت حديثا مساحتها 1000دونم على ضفة نهر الاردن مع جسر يربطها مباشرة مع احدى المستوطنات و هي امتداد لتلك المستوطنة داخل الاردن مارة بمبالغ رمزية لمدة 50 عاما من قبل ملك الفساد . يقيم فيها اليهود مصانعهم لتشغيل العمالة الرخيصة في الاردن و يصدرون من حيفا الى العالم باسم منتجات صهيونية.

      كيف يسقط و هنالك اكثر من 2 اسير اردني بعضهم اطفال يقبعون في السجون الاسرائيلية لا يطالب بهم بل يساعد الصهانية في القبض عليهم بمجرد الدخول الى الضفة لزياة اقاربهم في فلسطين .

      هذا العبد الصهويني ابا عن جد سوف يستمر في النهب و الاغراق للاردن في المديوينة لتتم صقة القرن على الشعب الذليل

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter