Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دولة التسامح من فرط تسامحها ترفض الافراج عن مواطنيها المحكومين بعد انتهاء محكوميتهم!
    الهدهد

    دولة التسامح من فرط تسامحها ترفض الافراج عن مواطنيها المحكومين بعد انتهاء محكوميتهم! | القصة الكاملة

    باسل سيد29 ديسمبر، 2019آخر تحديث:23 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دولة التسامح الإمارات
    دولة التسامح الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- “يدعون الانسانية والتسامح والسعادة ولا يفعلون بأي منها”.. هذه هي الامارات التي يقودها عيال زايد، الذين يحاولون أن يصوروا للعالم أنهم دولة ذات سيادة وتتمتع بالشفافية والحرية ولكن ما يجري عكس ذلك تماماً، حسب تقارير حقوقية من منظمات دولية كشفت ما يدور خلف الكواليس في دولة السعادة. كما يحب عيال زايد أن يمسونها.

    وفي أحدث تقرير نشرته المنظمة الحقوقية “هيومن رايتس ووتش” كشفت فيه السياسة الانتقامية التي تتبعها السلطات الإماراتية ضد معتقلي الرأي وعائلاتهم وحتى أقاربهم حيث قام جهاز أمن الدولة باستهداف العشرات من أقارب المعتقلين في الداخل والخارج. وقد اعتبرت المنظمة تلك الممارسات تعسفية وغير مبررة في كل حالة وغير مؤسسة قانونيا.

    وجاء في التقرير أن أقارب 8 معارضين من بينهم معارضون انتقلوا إلى الخارج، وآخرون محتجزون يقضون حاليا عقوبات في الإمارات تم استهدافهم بالاضافة الى مواجهتهم بين 2013 و2019 لقيود على الحصول على الوظائف ومتابعة التعليم العالي.

    ووثقت المنظمة سحب الحكومة الإماراتية لجنسية 19 من أقارب معارضيْن اثنين، كما أنه هناك ثلاثون شخصا -على الأقل- من أقارب ستة معارضين ممنوعون حاليا من السفر، و22 من أقارب ثلاثة معارضين غير مسموح لهم بتجديد وثائق هويتهم، بحسب التقرير.

     

     

    واكدت المنظمة أن لا أحد من الأقارب المستهدفين من تمكن من الاطلاع على وثيقة رسمية حكومية أو قضائية تجيز هذه التدابير، ولم يتمكنوا من الاستئناف.

    #حريتهم_حق

    ومن جهته علق رئيس تحرير “وطن” على السياسة التي تتبعها الامارات بحق مواطنيها بالقول:” دولة السعادة والتسامح من فرط سعادتها وتسامحها لا تفرج عن مواطنيها المحكومين وقد انتهت محكوميتهم، وكل جريمتهم أنهم كتبوا فقط وثيقة تطالب بالإصلاح فحكموا عليهم بالتعذيب والسجن الإنفرادي ومنع الزيارات، الشياطين الذي أنجبهم زايد يبطشون حتى بالإماراتيين من فرط تسامحهم”.

    دولة السعادة والتسامح من فرط سعادتها وتسامحها لا تفرج عن مواطنيها المحكومين وقد انتهت محكوميتهم. وكل جريمتهم أنهم كتبوا فقط وثيقة تطالب بالإصلاح فحكموا عليهم بالتعذيب والسجن الإنفرادي ومنع الزيارات. الشياطين الذي أنجبهم زايد يبطشون حتى بالإماراتيين من فرط تسامحهم#حريتهم_حق pic.twitter.com/7YYEnXBEiK

    — نظام المهداوي – Nezam Mahdawi (@NezamMahdawi) December 29, 2019

    وتعد قضية “الإمارات94″ نقطة سوداء في تاريخ السلطات الإماراتية وذلك للطابع القمعي والنهج التعسفي الذي مارسته ضد النشطاء الذين طالبوا بحقوق مشروعة وبطرق سلمية، حيث ما زال الى اليوم العشرات من معتقلي الرأي خلف قضبان سجون أمن الدولة الإماراتي وماتزال السلطات ماضية في سياسة القمع والتضليل و الانتهاكات.

    وفي 4 مارس/آذار 2013، مثل 94 متهماً أمام دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا وفي جلسة واحدة، حاكمت السلطات الاماراتية 94 مواطنا، 61 منهم كانت أحكامهم تتراوح بين سبع وعشر سنوات سجنا ومن ضمن 61 محكوما حوكم ثمانية أشخاص غيابيا وحكم عليهم بالسجن خمسة عشر عاماً.

    دولة التسامح لا تعرف التسامح..

    ومنذ العام 2011، تشن الامارات حملة مسعورة على حرية التعبير وتكوين الجمعيات، استخدمت أحكاما ذات صياغة مبهمة وتفسير فضفاض من قانون العقوبات وقوانين أخرى في البلاد لسجن منتقدين سلميين ومعارضين سياسيين ونشطاء حقوقيين.

    من بينهم أحمد منصور، ناشط حقوقي حائز على جائزة عالمية وعضو في “اللجنة الاستشارية” للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش؛ ومحمد الركن، أستاذ جامعي ومحام حقوقي؛ وناصر بن غيث، أكاديمي بارز.

    نبذة مختصرة عن الرجال..

    واعتقلت الإمارات أحمد منصور في 2017 بتهم تتعلق بحرية التعبير تضمّنت استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لـ “نشر معلومات مغلوطة تضر بالوحدة الوطنية”.

    احتجزته السلطات في مكان سري لأكثر من سنة بدون التواصل مع محام، ثم حكمت عليه في مايو/أيار 2018 بالسجن 10 سنوات.

    وفي 31 ديسمبر/كانون الأول 2018، أيّدت “المحكمة الاتحادية العليا” الإماراتية الحكم على منصور، وفي مارس/آذار 2019، بدأ منصور إضرابا عن الطعام دام شهرا للاعتراض على الحكم الجائر بحقه وظروف سجنه المريعة.

    أما بن غيث فيقضي حكما بـ10 سنوات بتهم ناجمة عن انتقاده السلطات الإماراتية والمصرية، وبعد اعتقاله في أغسطس/آب 2015، احتجزته قوات الأمن الإماراتية بمعزل عن العالم الخارجي لـ 9 أشهر.

    بن غيث، الذي يعاني من مشاكل صحية وحُرِم من الرعاية الطبية المناسبة في سجن الرزين، بدأ إضرابا عن الطعام دام أشهرا في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، وهو إضرابه الثالث عن الطعام المُعلن عنه منذ أبريل/نيسان 2017.

    الركن هو الرئيس السابق لـ “جمعية الحقوقيين الإماراتية”، اعتقلته السلطات في يوليو/تموز 2012 أثناء توجهه إلى مركز لشرطة في دبي للاستفسار عن توقيف ابنه وصهره.

    وفي يوليو/تموز 2013، أدانته المحكمة العليا الاتحادية في أبو ظبي مع 68 شخصا آخرا خلال المحاكمة الجائرة للغاية في قضية “الإمارات 94” لمحاولته الإطاحة بالحكومة وحكمت عليه بالسجن 10 سنوات.

    وكان الركن واحدا من 64 موقوفا على الأقل احتجزوا في أماكن غير معروفة لفترات وصلت حتى السنة قبل المحاكمة ولم يحصل على المساعدة القانونية إلا قبل أسابيع قليلة من بدء محاكمته في مارس/آذار 2013. وهو في سجن شديد الحراسة في أبو ظبي.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبوظبي أحمد منصور اعتقال تعذيب سجن الرزين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter