Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نيويورك تايمز: العداء تجاه قطر لم يخف في الإمارات وجهود المصالحة مع السعودية أثارت جنون عيال زايد وأدت لتقسيم تحالفهما فعلياً | القصة الكاملة
    تقارير

    نيويورك تايمز: العداء تجاه قطر لم يخف في الإمارات وجهود المصالحة مع السعودية أثارت جنون عيال زايد وأدت لتقسيم تحالفهما فعلياً | القصة الكاملة

    وطن28 ديسمبر، 2019آخر تحديث:24 نوفمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قطر - الرسوم المسيئة للنبي محمد watanserb.com
    قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية تقريرا أعده ديكلان وولش وبن هبارد تحدثا فيه عن التحول الجديد في الموقف السعودي من الأعداء بعد اكتشافها أن أمريكا لن تسارع للدفاع عنها، فبعد أشهر من الهجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة على المنشآت النفطية والذي اتهمت بتنفيذه إيران، قرر ولي العهد السعودي تبني موقف غير معهود في الدبلوماسية يهدف لترطيب العلاقات وتخفيف التوترات مع الأعداء بالمنطقة.

    وقام ولي العهد بتكثيف المحادثات مع المتمردين الحوثيين في اليمن الذين شن مع عدد من حلفائه حربا عليهم  قبل أربعة أعوام مما أدى لوقف الصواريخ على المدن السعودية. كما تحرك نحو تخفيف الحصار الخانق وليس إنهاؤه على الجارة قطر. بل وتحركت السعودية نحو العدو اللدود إيران وبحثت عن طرق للمحادثات معها لتخفيف حروب الظل الدائرة في المنطقة.

    ويرى المحللون أن التحول من المواجهة إلى التفاوض هو نتيجة اكتشاف السعوديين أن السعودية لا يمكنها الاعتماد على الدعم الأمريكي كأمر مؤكد، وهو ما قامت عليه السياسة الخارجية الأمريكية ولعقود طويلة. ورغم اتفاق السعودية والولايات المتحدة على أن إيران هي التي تقف وراء الهجمات على أبقيق وخريص وأدت لوقف نصف صادرات السعودية النفطية مؤقتا إلا أن رد الرئيس دونالد ترامب كان التهديد والوعيد لا أكثر. وكان الرد الأمريكي الفاتر بمثابة صحوة للسعوديين الذين أنفقوا منذ عام 1973 نحو 170 مليار دولار على الأسلحة، فهم لا يستطيعون التعويل على واشنطن لكي تدعمهم بالقوة التي يتطلعون إليها. ونظرا لخوفهم من الدفاع عن أنفسهم بدون الغطاء الأمريكي، بدأت الرياض بالتواصل مع أعدائها لتخفيف التوتر.

    ونقل الكاتبان عن ديفيد روبرتس، الباحث في يونيفرستي كوليج بجامعة لندن: “أعتقد أننا سننظر لهجمات 14 أيلول (سبتمبر) كنقطة محورية في تاريخ الخليج”. ويضيف أن السعوديين اكتشفوا أن عليهم البحث عن طرق للتقارب في ظل انهيار فكرة دفاع الولايات المتحدة عنهم. ويظل التحول بالنسبة للولايات المتحدة تناقضا ظاهريا غير مريح؛ فلطالما ضغطت إدارة ترامب والكونغرس على السعوديين لوقف الحرب في اليمن وإنهاء حصار قطر بدون نتيجة. ويبدو أن الغارات الإيرانية فعلت لدعم هذين الهدفين أكثر من الضغوط الأمريكية. فمنذ عام 2015 دخلت السياسة الخارجية السعودية مع صعود الملك سلمان وابنه محمد مرحلة المواجهة.

    وقال النقاد إن الأمير الشاب كان متهورا وعنيدا وفشل في حملته باليمن وضد قطر. وتحولت الحرب مع الحوثيين إلى حالة من الجمود بات فيها الانتصار مستحيلا، أما قطر فقد استخدمت ثروتها وعلاقاتها الدولية لتجاوز آثار الحصار. ثم جاء الهجوم على منشآت النفط والذي كشف عن ضعف الصناعة النفطية السعودية، التي تعتبر جوهرة المملكة.

    وقادت هذه الأحداث كما يقول روبرت مالي، المسؤول السابق في إدارة باراك أوباما، إلى “إعادة نظر من نوع ما” للسياسة السعودية. فالتحول المفاجئ للدبلوماسية مع قطر واليمن “يعكس رغبة سعودية لتقوية موقفها الإقليمي في وقت من عدم اليقين وحالة ضعف”.

    ورأى المحللون في عدم الرد الأمريكي على الهجمات ضربة لما أطلق عليها “عقيدة كارتر” التي تعود إلى عام 1980 عندما تعهد الرئيس جيمي كارتر باستخدام القوة لتأمين تدفق النفط من الخليج بعد الثورة الإسلامية في إيران والغزو السوفييتي لأفغانستان. والتزم الرؤساء الأمريكيون الديمقراطيون والجمهوريون بهذا المبدأ حيث نظروا إلى السعودية كمصدر مهم للنفط العالمي والمصالح الأمريكية.

    ويقول ستيفن كوك من مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي: “طوال المدة التي عملت فيها بشؤون الشرق الأوسط، كان هذا سبب وجودنا هناك: حماية تدفق النفط”. وبعد الهجمات أرسل ترامب القوات الأمريكية إلى السعودية لتشغيل أنظمة باتريوت الدفاعية، وهو رد أقل من المتوقع بعد تعهده بمواجهة إيران. ولكنه قرر إلغاء الهجوم عليها بداية صيف عام 2019 لتجنب الخسائر المدنية كما قال. وقال كوك: “ما لم يفهمه السعوديون” هو أن “ترامب قريب من رؤية باراك أوباما أكثر مما يعرفون، فكل شيء حول الخروج من الشرق الأوسط”.

    وتدهورت سمعة السعوديين في الكونغرس بسبب حرب اليمن وحصار قطر ثم قتل الصحافي جمال خاشقجي في إسطنبول العام الماضي. وظل ترامب يدعم السعودية رغم الغضب في الكونغرس وفي دوائر من حكومته كحليف عربي مهم ومشتر للسلاح الأمريكي. لكن مع قرب الانتخابات الأمريكية العام المقبل، اكتشف السعوديون أن ترامب قد يجد موقفه الداعم لهم كتهمة أمام الناخبين الأمريكيين وربما وجد الرئيس الجديد، إن لم ينتخب ترامب مرة ثانية، موقفا مختلفا منهم.

    ويقول إيميل هوكاييم من المعهد الدولي للدراسات الدولية والإستراتيجية إن دفاع ترامب عن السعوديين في كل لفتة وحركة أمر صعب ولهذا قرروا تخفيف سياساتهم في الوقت الحالي. كما أن العلاقة بين السعودية وحليفتها الإمارات كشفت بعدما قررت الأخيرة سحب قواتها من اليمن في حزيران (يونيو). وفي تموز (يوليو) قامت الإمارات بعقد لقاء مع إيران حول الأمن البحري في الخليج في محاولة منها لتخفيف التوتر في المنطقة وتأمين أراضيها وحماية سمعتها. ولم يرد المسؤولون السعوديون على أسئلة تتعلق بالدبلوماسية الحالية، إلا أنها لم تثمر بعد. ففي اليمن تم تبادل سجناء بين الطرفين كبادرة حسن نية.

    وفي الشهر الماضي قال المبعوث الدولي لليمن مارتن غريفيث إن الغارات قلت بنسبة 80% من التحالف الذي تقوده السعودية. ولم يقتل مدنيون في الهجمات منذ ذلك الوقت كما تقول راضية المتوكل من منظمة مواطنة الحقوقية اليمنية. ولكنها قالت إن السعوديين لم يكونوا ليختاروا تخفيف التوتر لو كانت الحرب تسير في صالحهم وقت الضربة على أبقيق، ولم يكونوا ليتحدثوا مع الحوثيين ولواصلوا التصعيد كما تقول. وبالنسبة للمواجهة مع قطر لم يحدث إلا تخفيف بسيط رغم حديث المسؤولين بين البلدين. وما يلحظ هو أن الهجمات والإهانات على وسائل التواصل الاجتماعي ضد قطر وأميرها قد خفت في الفترة الأخيرة، ولم تغلق الدوحة قناة الجزيرة التي طالبت دول الحصار بوقفها. ويسود هدوء في الفترة الأخيرة لنقد قطر بالوسائل الإعلامية المؤيدة للحكومة السعودية.

    وبدلا من نشر انتقادات للمواطنين السعوديين الذين سافروا إلى قطر، تتجاهل الحكومة الأمر بل وأرسلت فريقها لكرة القدم للمشاركة في مباريات كأس دول الخليج التي عقدت بالدوحة، كما التقى وزير الخارجية القطري مع مسؤولين سعوديين.

    وحققت قطر تقدما في واشنطن؛ ففي الوقت الذي دعم فيه ترامب الحصار إلا أنه رحب العام الماضي بأمير قطر في واشنطن وأرسل هذا الشهر ابنته إيفانكا للمشاركة في مؤتمر مهم عقد بالدوحة.

    ولكن العداء ضد قطر لم يخف في الإمارات التي كانت قائدة للحصار ولا تزال تتعامل مع قطر بطريقة تعتبرها تهديدا. ومشاعر عدم الثقة متبادلة من جانب قطر والتي تحدث مسؤولوها عن إمكانية المصالحة مع السعودية وليس الإمارات، مما أدى لانقسام التحالف ضدها.

    وعلى جانب إيران فالتقدم ليس واضحا وهو نادر. وبعد سنوات من العداء والرهانات العالية بين البلدين دخلت دول مثل الباكستان والعراق على الخط لبناء قنوات اتصال بين الطرفين.

    ولا يعرف المدى الذي تذهب فيه الجهود هذه، خاصة أن التقارب السعودي مع طهران قد يؤدي لإغضاب ترامب. ويرى مالي أن الولايات المتحدة لن تتعامل بسهولة مع القناة السعودية- الإيرانية في وقت تحاول فيه عزل طهران.

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://bit.ly/35oWbv8

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرياض السعودية محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter