Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “كل شيء تغيّر وهكذا أصبحت السعودية”.. نساء بلا عباءات يرقصن مع الرجال وراقصات في مسبح زجاجي | القصة الكاملة
    تقارير

    “كل شيء تغيّر وهكذا أصبحت السعودية”.. نساء بلا عباءات يرقصن مع الرجال وراقصات في مسبح زجاجي | القصة الكاملة

    وطن25 ديسمبر، 2019آخر تحديث:14 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    راقصات في السعودية watanserb.com
    راقصات في السعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- رقص الآلاف على أنغام الموسيقى الشرقية والغربية، في حفل قُدّم على أنّه الأكبر في منطقة الشرق الأوسط في السعودية، التي لم يتوقع كثيرون أن تستقبل حفلات صاخبة مماثلة بعد.

    كان مهرجان «ميدل بيست»، نهاية الأسبوع الماضي، أكبر حفل تستضيفه المملكة التي لطالما اعتبرت متشدّدة في تطبيقها للشريعة الإسلامية، لكنها تشهد حملة انفتاح يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في موازاة اعتقالات لنشطاء وكتّاب ورجال دين تنظر لهم السلطات على أنهم متشددون، وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية.

    فعلى غرار مهرجان وودستوك الشهير، ضجت الموسيقى لساعات متواصلة خلال ثلاثة أيام في أرجاء الموقع، الذي بُني خصيصاً للحفل في الصحراء قرب الرياض، ورقصت نساء بعضهن دون عباءات وأغطية رؤوس، مع الرجال في الهواء الطلق.

     ثمار الترفيه.. القبض على “24” سعودياً لم يتمالكوا شهوتهم أمام “الأجساد العارية” بمهرجان ميدل بيست وفعلوها بوقاحة

    كذلك أدّت راقصات ارتدين ملابس ضيّقة وصلات في مسبح زجاجي معلّق بالهواء، وقربهن راقصة كانت تمسك بحبل في قفص على شكل بالون.

    رئيس هيئة الترفيه السابق كان قد أُعفي من منصبه العام الماضي، بعدما تعرض لانتقادات من محافظين، جراء ظهور نساء ارتدين الملابس ذاتها في عرض لسيرك، إلا أن هذه المرة بدا الوضع مختلفاً.

    «كل شيء تغيّر»

    صالح النجار، وهو خبير في تكنولوجيا المعلومات يبلغ من العمر 30 عاماً، قال في تصريح للوكالة الفرنسية: «لقد نشأنا مع المطاوعة (الشرطة الدينية) يحذروننا من أن الرجل الصالح يصلّي، ولا يذهب للحفلات ولا يستمع إلى الموسيقى»، مضيفاً: «أما الآن، فقد تغيّر كل شيء».

    ساهم في الترويج للمهرجان الموسيقي مجموعة من مشاهير تطبيق إنستغرام، بمن في ذلك عارضة الأزياء في مجموعة فيكتورياز سيكريت، آنجيل إلسا هوسك، والبريطانية جوردان دان.

    أثار هؤلاء انتقادات شديدة على الإنترنت، بما في ذلك من مشاهير آخرين، بزعم قبولهم مبالغ هائلة للمساعدة في إعادة تلميع صورة المملكة في مجال حقوق الإنسان، لا سيما بعد حادثة قتل الصحفي البارز جمال خاشقجي في قنصلية بلده بمدينة إسطنبول في تركيا.

    يُعد هذا الحفل جزءاً من حملات التغيير بقيادة ولي العهد، والتي شهدت السماح للنساء بقيادة السيارات، وإقامة الحفلات الموسيقية الصاخبة، وحتى السماح لمتاجر بإبقاء أبوابها مفتوحة في أوقات الصلاة.

    https://twitter.com/aziz_alharbi147/status/1209343326715035648?s=20&t=iJDZ_-4pXEYOO6H60Ca8DA

    يقول مسؤولون غربيون إن الحكومة «تدرس السماح بالكحول في بعض مناطق المغتربين»، مثل الحي الدبلوماسي في الرياض، موطن السفارات الأجنبية، فيما قد يكون بمثابة حقل اختبار قد يمتد إلى مراكز سياحية في المملكة.

    https://twitter.com/ANBukhsh/status/1208004054347112448?s=20&t=gehM1PlCEItprKXuj4uKRA

    لكن السلطات السعودية تنفي بشدة هذه التقارير، في وقت تفتح أبوابها للسياح الأجانب وتدخل المنافسة السياحية مع دبي والبحرين، اللتين تسمحان بالمشروبات الكحولية.

    رفض لسياسة الانفتاح

    في مقابل هذا الانفتاح الكبير، إلا أنه لا يزال هنالك من يعارض هذه الاستراتيجية خصوصاً في صفوف المحافظين.

    فخلال الشهر الماضي، قام يمني بطعن أربعة ممثلين إسبان خلال عرض مسرحي في الهواء الطلق في الرياض، في هجوم ربطته وسائل الإعلام المحلية بتنظيم القاعدة الذي لم يتبنّ الهجوم حتى الآن، كما ألقى بعض السعوديين باللوم على الحفلات في قلة الأمطار.

    ناشطون أبلغوا مؤخراً عن توقيف رجل الدين عمر المقبل، بعد انتقاده للهيئة العامة للترفيه، لقيامها «بمسح الهوية الأصلية للمجتمع السعودي».

    كونتان دي بيمودان من معهد الدراسات الأوروبية والأمريكية، رأى أن «الإسلاميين ليسوا وحدهم من ينتقد خطة الترفيه (…) إذ يبدو أنّ هناك مجتمعاً على الإنترنت» يقوم بذلك أيضاً.

    بحسب المنتقدين، فإن تخفيف القيود الاجتماعية تكتيك لجعل المواطنين يغضون النظر عن الركود الاقتصادي ولتضييق الخناق على المعارضة.

    تقول لينا الهذلول، شقيقة لجين الهذلول الناشطة المسجونة مع أخريات: «بالطبع أريد أن ينفتح بلدي. بالطبع أريد السماح بالفن والرياضة»، وتابعت: «لكن لسوء الحظ، فإن هذه الإصلاحات ليست مؤسساتية، بل إن هدفها تبييض انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك احتجاز شقيقتي غير القانوني».

    “شاهد” مقهى بالسعودية كاد يتحول لمرقص يستخدم فتيات بملابس جريئة لجذب الزبائن من الشارع!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية فتيات نساء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 25 ديسمبر، 2019 10:26 ص

      حفل فاجر وفق الضوابط الشرعية التي اعتاد السديس و المفتي البصم عليها نهاية وابتداءا؟!،

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter