Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ضرب محطات التحلية على غرار أرامكو سيكون الكارثة الكبرى.. ابن سلمان يلجأ لإسرائيل سرا لمواجهة العدو المشترك | القصة الكاملة
    الهدهد

    ابن سلمان يسعى لتعزيز العلاقات مع إسرائيل لمواجهة التهديدات الإيرانية المشتركة

    وطن9 ديسمبر، 2019آخر تحديث:26 سبتمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان يلجأ لإسرائيل watanserb.com
    ابن سلمان يلجأ لإسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في مقال مشترك بصحيفة “جيروزاليم بوست” لثلاثة خبراء هم ساندر غيربر وألاي هيستين ويوئيل غوزانسكي، نوقشت فكرة الطرق للتقدم في العلاقات السعودية- الإسرائيلية، حيث قالوا إن البلدين يواجهان نفس التهديدات والمعضلات الإستراتيجية غير التعاون لمواجهة إيران.

    ومن الأسرار التي يتم الحديث عنها هو التعاون السري بين إسرائيل والسعودية لمواجهة العدو المشترك وهي إيران، ولا تنبع العداوة من الخلافات الحدودية أو المصالح الجيوسياسية بل لأن إيران دعت لتدمير البلدين واتخذت خطوات لكي تنفذ تهديداتها.

    كما استهدفت إيران السعودية وإسرائيل لأنهما حليفان لـ”الشيطان الأكبر”، أمريكا، وتعتبران من الناحية المجازية حاملتي طائرات لواشنطن في الشرق الأوسط، ولأن إيران تتبنى الراديكالية الشيعية. وتهديد إسرائيل والسعودية ليس أمرا عرضيا بل هو جزء من مشروع إيران الرامي لتفكيك البناء الأمني الأمريكي وإضعاف التأثير الأمريكي في الشرق الأوسط. وتريد إيران وضع هؤلاء الحلفاء -إسرائيل والسعودية- كرهينتين وتأخذ من أسلوب كوريا الشمالية وتهدد بقطع رؤوس حلفاء أمريكا للحد من قدرة واشنطن بطريقة يمكن فيها لطهران التصرف بدون خوف.

    وفي ضوء الزحف الإيراني البطيء نحو امتلاك السلاح النووي تبدو هذه الإستراتيجية خطيرة. وفي اتجاه آخر تطمح إيران لفصل واشنطن عن شركائها من خلال استهدافهم، وترسل رسالة أنها لن تتوقف عن جهودها إلا في حالة توقفهم عن دعم سياسات الولايات المتحدة وعملياتها بالمنطقة.

    محمد فريد حسنين لـ “وطن”: ابن سليمان أرد أن يؤسس مملكة “آل سلمان” لكنه سلم بلاده والمنطقة لـ”آل صهيون”

    ومن هنا فتطوير إستراتيجية تخفف من المخاطر التي تمثلها النشاطات الإيرانية الخبيثة بالمنطقة ليس مصلحة إسرائيلية وسعودية فقط بل وأمريكية أيضا. وتواجه الدولتان تهديدات مشتركة غير إيران والجماعات الإسلامية، وهي الجماعات الوكيلة عن إيران والتي تعمل داخل التجمعات المدنية في دول أخرى وتقوم باستخدام القوة غير التقليدية مثل الصواريخ والقنابل الصاروخية. ففي الوقت الذي توجه فيه إسرائيل حركتي حماس والجهاد الإسلامي وحزب الله، يواجه السعوديون الحوثيين في اليمن. والمفارقة أن إيران لا تهتم كثيرا بالانقسام السني – الشيعي عندما تريد تقويض المصالح الأمريكية.

    ورغم المحاولات التي قام بها الجيش الإسرائيلي والنجاحات التي حققها في مواجهة جماعات إيران في سوريا والعراق أكثر من نجاح السعودية في مواجهة الحوثيين، إلا أن أيا منهما لم يوجه ضربة قاصمة للقوى التي تدعمها إيران بالمنطقة. والسبب هو أن أمريكا وحلفاءها يقاتلون في حروب غير تقليدية بأسلحة مصنعة لخوض حروب تقليدية. ومن هنا يمكن لكل من إسرائيل والسعودية التعاون وتبادل الخبراء في مواجهة أعدائهما وتطوير إستراتيجية مواجهة حروب إيران غير التقليدية والجماعات غير الدول التي تدعمها. فالمعضلة التي تواجه السعوديين في اليمن هي منع الكارثة الإنسانية ومواجهة الخطر الحوثي وهي نفس المعضلة التي تواجه إسرائيل في غزة. فتجنب المراكز المدنية يتم عبر التعاون الثنائي والحوار.

    نجاح التعاون بين إسرائيل والسعودية سيساعد على إسكات الأصوات الناقدة للمملكة. وعلى إسرائيل الترحيب بالتعاون الذي قد يفتح المجال نحو تعاون إستراتيجي وأمني

    وكما عرض رئيس هيئة الأركان المشتركة في عام 2017، يمكن للسعودية وإسرائيل تبادل المعلومات حول الأسلحة المصنعة في إيران والتي تم توزيعها على الجماعات الوكيلة، وكذا التشارك في البيانات حول القدرات العسكرية الإيرانية، بما في ذلك التعاون للحد من القدرات الصاروخية المتوسطة وطويلة المدى، وفهم ما تقدمه إيران من قدرات عسكرية للجماعات الموالية لها وماذا تعلمت إسرائيل والسعودية من خبرات في مواجهة هذه الجماعات. وفي مجال تبادل الخبرات الأمنية والعقيدة العسكرية يجب على البلدين تطوير حلول تكنولوجية عملياتية مشتركة برعاية أمريكية، وكذا بناء دفاعات صاروخية فعالة بهدف إحباط الدقة الصاروخية الإيرانية.

    وكانت هجمات أبقيق في أيلول (سبتمبر) بمثابة صرخة تحذير لكل من السعودية وإيران. ولأن المملكة تعتمد على تحلية 50% من مياه الشرب فضربة لمحطات التحلية ستكون كارثية. وربما فكرت السعودية لاحقا بشراء نظام القبة الحديدية. وعلى إسرائيل التزام الحذر في مدخلها للاندماج في المنطقة التي دخلت معها حروبا وحاولت عزلها. ويعاني السعوديون من مشكلة صورة في الولايات المتحدة، السياسة والرأي العام، حتى لو عاد القطاع الخاص للتعامل معها وكأن شيئا لم يحدث بعد مقتل الصحافي جمال خاشقجي.

    ولا يمكن لإسرائيل التي تواجه مشاكل مع دوائر غربية تحمل مشكلة علاقات لدول أخرى. لكن نجاح التعاون بين البلدين سيساعد على إسكات الأصوات الناقدة للمملكة. وعلى إسرائيل الترحيب بالتعاون الذي قد يفتح المجال نحو تعاون إستراتيجي وأمني وتكنولوجي أعمق ولمواجهة جماعات إيران، وتساعد في الوقت نفسه على تخفيف المشاكل التي جرتها على نفسها من خلال القرارات المتهورة.

    اقتصاد السعودية ينهار.. 33 مؤسسة تطلب إعلان إفلاسها وهروب جماعي لرؤوس الأموال

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter