Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المنشار” لم يعد يجدي نفعا.. هذه “حيلة” النظام السعودي الجديدة لملاحقة المعارضين والفتيات الهاربات
    تقارير

    “المنشار” لم يعد يجدي نفعا.. هذه “حيلة” النظام السعودي الجديدة لملاحقة المعارضين والفتيات الهاربات | القصة الكاملة

    وطن1 ديسمبر، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حيلة النظام السعودي الجديدة watanserb.com
    حيلة النظام السعودي الجديدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- سلطت صحيفة “صاندي تايمز” في تقرير لها الضوء على فتاتين سعوديتين هربتا من بلادهما وتعيشان في خوف بتركيا.

    وقالت كاتبة التقرير لويز كلاهان إن الشقيقتين أشواق، 31 عاما وأريج،29 عاما تبدوان كأي فتاتين في بلدة تركية، بقميص وجينز ولكنهما عندما تمشيان تنظران للوراء وتهمسان لبعضهما البعض وتفحصان إن كان أحد يلاحقهما. وتقولان إنهما هربتا من سنوات الإنتهاك في السعودية ومصيرهما الموت لو تم القبض عليهما.

    وتقول أريج وأشواق إن تجربتهما تثبت أن القليل تغير القليل في المجتمع الذكوري والمملكة الديكتاتورية.

    وتضيف الصحيفة إنه بعد عام على مقتل جمال خاشقجي، الصحافي الذي قتل في القنصلية السعودية باسطنبول تواجه الفتاتان العاجزتان اتهامات بالإرهاب وهي نفسها التي وجهت ظلما إلى خاشقجي، والسبب هو أنهما حاولتا البحث عن الحرية.

    وبحسب “صانداي تايمز” فإن الشقيقتين تعرضتا في الطفولة للتجويع والضرب والإنتهاك وهددتا بالمعاملة كرقيق وأجبرتا على تغطية الوجه بل حتى العينين وأجبرتا على البقاء في البيت من أمهما ووالدهما، رجل الأعمال.

    وقالت أريج “أن تكوني فتاة مثل ألا تكوني شيئا” و” لا خيار ولا نقاش حول أي شيء، ومنذ الطفولة فنحن على خطأ، وكان علينا الهرب أو الموت، حتى لو متنا فقد حاولنا”.

    شقيقتان تهربان من السعودية والقنصل السعودي يحاول إرجاعهن

    وقبل عامين خططت الشقيقتان للهرب من بيتهما في مدينة جدة على ساحل البحر الأحمر، على أمل البحث عن ملجأ بعيد، مثل نيوزلندا. ولأن وليهما هو الأب ويتحكم بكل حركة تقومان بها، وقامتا بتغيير تطبيق على هاتفه الذكي لكي تتمكنا من مغادرة السعودية. وخفن من اكتشاف والدهما الخطة وقامتا سريعا بحجز طائرة إلى أوكلاند عبر قطر وأبو ظبي وهونغ كونغ . ولكن بعد محاولتها ركوب الطائرة في الرحلة الأخيرة أوكلاند حدث أمر غير متوقع. وتقول أشواق “خفنا كثيرا وعرفنا أن علينا فعلي شيء وقمنا بحجز رحلة إلى تركيا حيث لا تطلب تأشيرة دخول”. ولما حاولتا الحصول على إقامة في تركيا بدأ كابوس جديد. خاصة عندما ذهبتا للقاء بهذا الشأن حيث قبض عليهما ووضعتا في سيارة ورميتا في مركز اعتقال وهددتا بالترحيل.

    ويعتقد محاميهما حقان يلدريم إن أقاربهما أخبروا السلطات السعودية بأنهما هاربتان. وقال يلدريم إن المخابرات السعودية أرسلت معلومات إلى المخابرات التركية أن الشقيقتين هربتا من عائلتهما إلى تركيا من أجل السفر إلى سوريا والقيام بأعمال إرهابية. ولم تقدم المخابرات أي دليل يثبت على تورطهما بأعمال إرهابية لكن الاتهامات عقد من مهمة الحصول على لجوء أو الحصول على إقامة في تركيا.

    وبناء على قوانين الطوارئ المعمول بها منذ المحاولة الإنقلابية الفاشلة عام 2016 لم تستطع الشقيقتان مواجهة أمر الترحيل في المحاكم. وبعد شهر في الإحتجاز أفرج عنهما ونقلتا إلى البلدة التي تعيشان فيها الآن وتنتظران القرار بشأن اللجوء.

     وربما انتظرتا عامين نظرا لحجم الطلبات المقدمة في تركيا. وتعيشان بعيدا عن الأنظار وتتحدثان لبعضهما البعض وتخافان القتل لو استطاعت عائلتهما ترحيلها من تركيا إلى السعودية. وقالتا إن أفراد العائلة حاولوا ملاحقتهما وحضروا إلى تركيا واستأجروا محام ليلاحقهما. ومخاوفهما ليست تهويلا فالناشطات السعوديات قلن إن العنف المنزلي عام وهناك مئات الفتيات اللاتي يحاولن الهرب من عائلاتهن كل عام.

    وعادة ما يتم الحديث بخفية عن قتل الشرف. فلو ألقي القبض على هاربة فيتم إرسالها إلى ملجأ ولا يخرجن منه إلى بيوت عائلاتهن. وفي هذا العام غيرت السعودية بعد عدة حالات هروب من الفتيات قانون الوصاية بحيث أصبحت المرأة قادرة على السفر بدون إذن من وليها. إلا أن الخبراء يخشون من استخدام السعودية اتهامات الإرهاب لإعادة الهاربات أو المعارضات.

    وتقول الصحيفة إنها تعرف بأربع حالات تشمل عدد من السعوديات الهاربات اللاتي حاولن الهرب من المملكة أو عارضن الحكام ووجهت لهن مزاعم الإرهاب والتي تبدو بدون أساس، ويقول آدم كوغل، الباحث في منظمة هيومان رايتس ووتش ” “لو قاد هذا لزيادة عدد النساء اللاتي يحاولن الهرب من عنف منزلي إلا أن ( الإتهامات بالإرهاب) تثير قلقا حول قدرتهن على البحث عن ملجأ آمن”.

    وتقول هالا الدوسري، الباحثة في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا والناشطة في مجال حوق الإنسان “بالنسبة للسعوديين يمكن أن تكون إرهابيا لو وقعت على عريضة أو كنت ناشطا، فالتعريف واسع” و “هم لا يستطيعون استخدام الوسائل الدولية وتطبيق تعريفاتهم التي تتناقض مع قوانين حقوق الإنسان الدولية، وهم يستخدمونها لملاحقة الناشطين السلميين بمن فيهم النساء”. وتأمل الشقيقتان باللجوء إلى دولة غربية.

    وتقول أشواق “نريد أن نشعر بالحرية ” و “أريد العيش بأمن وحياة طبيعية. وهناك لا نشعر بالأمن”.

    ابن سلمان يلاحق الهاربات السعوديات باستخدام الطائرات المسيرة

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المعارضين النظام السعودي فتاتين سعوديتين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter