Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اللواء “الفغم” قُتل هو وممدوح آل علي في هجوم دبراه برفقة 11 ضابطا لاغتيال محمد بن سلمان | القصة الكاملة
    تقارير

    اللواء “الفغم” قُتل هو وممدوح آل علي في هجوم دبراه برفقة 11 ضابطا لاغتيال محمد بن سلمان | القصة الكاملة

    وطن23 نوفمبر، 2019آخر تحديث:19 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اغتيال محمد بن سلمان watanserb.com
    اغتيال محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- فجر حساب شهير بتسريباته السياسية على تويتر مفاجأة من العيار الثقيل، وزعم أن  مقتل اللواء عبدالعزيز الفغم الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبدالعزيز، في سبتمبر الماضي لم يحدث بإطلاق نار في مدينة جدة إثر “خلاف شخصي” مع ممدوح آل علي كما ذكرت الرواية الرسمية.

    حساب “العهد الجديد” الشهير بتويتر والذي يحظى بمتابعة أكثر من 400 ألف شخص على تويتر، أكد في سلسلة تغريدات له رصدتها (وطن) أن ممدوح بن مشعل آل علي”، المتهم رسميا بقتل اللواء الفغم ـ وهو نجل البرلماني السعودي مشعل آل علي ـ لا علاقة له على الإطلاق بعملية القتل وأنه تم قتله هو الآخر مع الفغم.

    بداية، أريد أن أدحض عدداً من الروايات الرسمية المتعلقة بمقتل اللواء الفغم:
    1. الحادثة وقعت في قصر السلام وليس في منزل صديق الفغم
    2. لا علاقة لـ ممدوح آل علي بمقتل الفغم بل قُتلا سويا
    3. الفغم وآل علي ليسوا الوحيدين بل جُرح عدد من الضباط معهم
    4. لم يعفَ الفغم من منصبه قبل وفاته

    — العهد الجديد (@Ahdjadid) November 23, 2019

    وأشار إلى أن الحادثة وقعت في قصر السلام وليس في منزل صديق الفغم، وأن الفغم وآل علي ليسوا الوحيدين بل جُرح عدد من الضباط معهم.

    وزعم الحساب الشهير أن اللواء عبدالعزيز الفغم وممدوح بن مشعل آل علي، قُتلا بنيران قوات بلاك ووتر، في هجوم دبراه برفقة 11 ضابطاً لاغتيال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

    قُتل اللواء عبدالعزيز الفغم وممدوح بن مشعل آل علي بنيران قوات بلاك ووتر، في هجومهما الذي تم تدبيره برفقة 11 ضابطاً آخر (لاغتيال محمد بن سلمان). حيث استطاع مرتزقة بلاك ووتر إفشال عملية الاغتيال في اللحظات الأخيرة، بعد أن قتلوا الفغم وآل علي وأصابوا بقية الضباط المشاركين في العملية

    — العهد الجديد (@Ahdjadid) November 23, 2019

    وتابع موضحا:”حيث استطاع مرتزقة بلاك ووتر إفشال عملية الاغتيال في اللحظات الأخيرة، بعد أن قتلوا الفغم وآل علي وأصابوا بقية الضباط المشاركين في العملية”

    وأضاف “العهد الجديد” في التفاصيل:” استطاع اللواء عبدالعزيز الفغم وفريقه تجاوز الحاجز الأمني الأول الذي يسبق الوصول لمحمد بن سلمان، ووقع الاشتباك بينهم وبين مرتزقة بلاك ووتر في الحاجز الثاني.”

    استطاع اللواء الفغم وفريقه تجاوز الحاجز الأمني الأول الذي يسبق الوصول لمحمد بن سلمان، ووقع الاشتباك بينهم وبين مرتزقة بلاك ووتر في الحاجز الثاني. لم يصب محمد بن سلمان بشيء، لكن الأصوات والرصاص كانت كفيلة بإرعابه

    — العهد الجديد (@Ahdjadid) November 23, 2019

    وأوضح أن محمد بن سلمان لم يصب بشيء، لكن الأصوات والرصاص كانت كفيلة بإرعابه”

    سيناريو عبد العزيز الفغم يتكرر ويثير الشك.. مقتل ضابط سعودي كبير في ظروف غامضة وجدل واسع

    وتوعد “العهد الجديد” في نهاية تغريداته بكشف معلومات أكثر تفصيلية لاحقا عن محاولة الاغتيال، ومنها:

    لماذا يحاول شخص مثل الفغم قتل محمد بن سلمان؟

    لاحقاً، معلومات أكثر تفصيلية عن محاولة الاغتيال، ومنها:
    لماذا يحاول شخص مثل الفغم قتل محمد بن سلمان؟
    كيف تمّ التنسيق بين الضباط وهل كُشفوا قبل أم أثناء العملية؟
    إلى أين نُقل الضباط الذين جُرحوا أثناء العملية، وما مصيرهم؟
    وأخيراً .. لماذا أشيع أن الفغم تمت إقالته قبل مقتله بأيام؟

    — العهد الجديد (@Ahdjadid) November 23, 2019

    وكيف تمّ التنسيق بين الضباط وهل كُشفوا قبل أم أثناء العملية؟ وإلى أين نُقل الضباط الذين جُرحوا أثناء العملية، وما مصيرهم؟

    “وأخيراً .. لماذا أشيع أن الفغم تمت إقالته قبل مقتله بأيام؟”

    يشار إلى أنه في يوم الأحد 29 سبتمبر 2019 أعلنت الشرطة السعودية، مقتل اللواء عبدالعزيز الفغم، الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبدالعزيز، بإطلاق نار في مدينة جدة إثر “خلاف شخصي”.حسب روايتها التي لم تُقنع الناس

    وعُرف اللواء عبدالعزيز الفغم بقربه الشديد من الملك سلمان وحمايته في كثير من المواقف. وكان الفغم أيضًا حارسًا شخصيًا للملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز استكمالا لمسيرة والده اللواء بداح الذي عمل مرافقا شخصيا للملك عبدالله على مدى 30 عامًا.

    وفي منتصف العام 2017، أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز، أمرًا ملكيًا بترقية عبد العزيز الفغم (ترقية استثنائية) إلى رتبة لواء.

    وكشف مصدر “موثوق وعليم” سبب مقتل اللواء عبد العزيز الفغم الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبد العزيز.

    وأكد المصدر أنّ السبب وراء إقدام ولي العهد محمد بن سلمان على تصفية الحارس الخاص والوفي لوالده “اللواء الفغم” أنّ الاخير كان سينقل إلى الملك سلمان الأوضاع الحقيقية حول حرب اليمن والهجمات على أرامكو واستياء مجموعة من الضباط العسكريين من تصرفات ولي العهد.حسبما أوردت صحيفة “القدس العربي”

    وقال المصدر إن الملك سلمان يتابع أخبار البلاد لمدة ساعة فقط لأن المرض أنهكه وبالكاد يكون صاحيا لمدة ساعتين ثم يقضي باقي اليوم بين المسكنات والنوم.

    كما أنّ الملك سلمان يكلف حارسه الشخصي اللواء الفغم بإخباره بالأوضاع الحقيقية للبلاد ومنها حرب اليمن بعدما فقد الثقة في محيطه ولم يعد يثق في ابنه ولي العهد. ويتعرض المحيط لضغط كبير من ولي العهد لتقديم الأخبار التي يختارها هو نفسه- ولي العهد- إلى الملك.

    وكشف ذات المصدر أنّ عدداً من الضباط جرت تصفيتهم بسبب الشكوك في ولائهم لولي العهد بسبب تحفظهم على طريقة تسيير ولي العهد لحرب اليمن والخسائر البشرية الكبيرة في صفوف الجنود التي لا يتم الإعلان عنها وفتحهم قنوات مع بعض الأمراء من أجل سيناريو إنقاذ من داخل العائلة الملكية وليس عبر انقلاب بشكل غير واضح حتى الآن.

    ويضيف المصدر: “من بين هؤلاء الضباط من كان يرافق الملك سلمان في المناسبات الرسمية، سوف لن يظهروا مجددا في المناسبات”.

    ويؤكد المصدر حساسية الوضع وسط العائلة الملكية، حيث لم يعد الأمراء يقبلون بجبروت ولي العهد ويدركون أنه لن يقدم مجددا على تكرار حادثة “كارلتون ريتز”، أي اعتقال الأمراء، لكنه يعمل المستحيل على إبعادهم وترك المنافسين تحت المرقبة، فقد نفى أغلبية الأمراء من العاصمة الرياض وخاصة محمد بن نايف إلى شمال السعودية، بينما يعيش أحمد بن عبد العزيز تحت مراقبة شديدة لأنه المؤهل لجمع شمل العائلة الملكية.

    مجتهد يكشف تفاصيل جديدة عن قاتل اللواء عبدالعزيز الفغم

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الملك سلمان بن عبدالعزيز عبدالعزيز الفغم ممدوح آل علي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. وبيران on 23 نوفمبر، 2019 11:12 م

      يلعن ام الجزم القديمة اللي بعقول هيك عقليات
      تغريدات لاتصدر حتى عن حمار

      رد
    2. سعود القحطاني on 23 نوفمبر، 2019 11:58 م

      اللهم أهلك آل سعود أينما كانوا

      رد
    3. mutaz on 24 نوفمبر، 2019 12:51 ص

      انتو في جريدة وطن ما بتخجلو تنشروا هبل وحفلات تحشيش ، ما بتستحو ، لك عيب عليكو مين هلحمار إلي بدو يصدق هيك قصه مفعصه مجعلكه كلها ريحة حشيش -n

      رد
    4. TPD on 25 نوفمبر، 2019 11:12 ص

      اي عقول تصدق هذا الكلام واذا كان صحيح الفغم حاول يسوي انقلاب فهو يستاهل يقطع اوصال اهم ماعندنا ولي العهد امير الشاباب اللي حرر السعوديين وحولهم من شعب قطيع يتبع كل ناهق ومتشدد ديني الى شعب حر التصرف والتفكير وحارب الفساد والمفسدين وماينتقد ولي العهد الاالفاسدين او الارهابيين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter