وطن- فجر عالم الاثار المصري الشهير، زاهي حواس موجة جدل واسعة، بعدما قال عن المصريين “ليسوا عرباً ولا أفارقة”، مشيراً إلى أنهم شعب “بأصل خاص”.!
وقال حواس أمام حشد من طلبة وأساتذة جامعة القاهرة: “نحن نتكلم اللغة العربية لكننا لسنا عربا، وقلنا إننا في إفريقيا لكننا لسنا أفارقة، نحن شعب إلى الوقت الحالي له شكل خاص وطبيعة خاصة نابعة من 5 آلاف عام”.
زاهي حواس يعتذر لـ”ميسي” بعد أن وصفه بـ”الأهبل” ويقول:” ما حدث سوء تفاهم”
وشدد عالم الآثار المصري على أن المصريين من أصل فرعوني، وجينات الفراعنة في كل مصري، مضيفا أن هذه الطبيعة المصرية الفرعونية لم تتعرض للتأثير، على الرغم من الغزوات التي تعرضت لها مصر على مر العصور.
ولاقت تصريحات حواس موجة سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حسب ما رصدت “وطن” من تعليقات صاحب تلك التصريحات والتي جاءت على النحو التالي..
سؤال لعالم الآثار زاهي حواس :
— Abduleillah (@Abduleillah11) November 19, 2019
ياليت تتكلم بصراحة عن أصل الفراعنة ونشأتهم .
مع تحياتي . https://t.co/FRacJ4uxoO
بالفيديو .. عالم الآثار "زاهي حواس" يفجر مفاجأة بشأن أصول المصريين : " لسنا عرباً ولا أفارقة !"https://t.co/GT0GIdNFKY pic.twitter.com/Hu2MPB0MDR
— صحيفة المرصد (@marsdnews24) November 19, 2019


تعليقان
طيب ياسي حواس المصريين اصلا كانو مستعبيدين من الفراعنة وخدم لهم وليس هناك بقايا للفراعنة غير الاثار والموميات المعفنة اللتي وجدت بعدهم
نسألك اللهم أن تكف العالمين سخافات المصريين التي ما انفكت تخرب العقول منذ مطلع القرن العشرين الى أن تشاء أنت وحدك بكشف المحنة، وتلجمهم كل ناعق بتفاهة أو ضلالة بما تراه الأنسب. كأن مصر أجدبت عن إنجاب العقلاء منذ ذلك الزمان، فلا ناعق أو مخرب للعقول إلا مدعي للعلم من ذلك البلد، أو لعل العقلاء والمصلحين غابوا عنا فلا نحس لهم أثرا، أو غيبهم ما غيبهم. هذا البهيم حواس الحائس في جهلة الناقل لأساطير غيره، قيل أيضا أن أصل المصريين من مجرة أخرى، وأن بناة الأهرام ليسوا من جنس البشر، فماذا أفاد هذا؟ وأين الخصوصية والتميز بأن للمصريين جينات خاصة بهم؟ وكيف علمت ذلك وبأي إختبار؟ اللهم إلا إن قصدت جينات العبودية لمن يحكمهم. لا يصدق قولك إلا على جينات الجنس المغولي، من مغول وصينيين ويابانيين وما أشبه، هؤلاء تظل بصمات جيناتهم سائدة تستشفها واضحة ولو تزاوجوا مع كل جنس آخر، وكذلك الأفارقة السود، وربما الهنود أيضا، إن لم يكن كل جنس، فماذا تقول يا مأفون ويا مأبون كذلك بإعتبارك كما ذكروا من قوم لوط.