Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عمر بن عبدالعزيز يكشف: هكذا اخترق جواسيس “بن سلمان” هاتفي لقراءة رسائلي مع جمال خاشقجي
    الهدهد

    عمر بن عبدالعزيز يكشف: هكذا اخترق جواسيس “بن سلمان” هاتفي لقراءة رسائلي مع جمال خاشقجي | القصة الكاملة

    وطن15 نوفمبر، 2019آخر تحديث:4 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اختراق هاتف عمر بن عبدالعزيز watanserb.com
    اختراق هاتف عمر بن عبدالعزيز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف الناشط السعودي المقيم في كندا عمر بن عبدالعزيز عن اختراق جواسيس سعوديون هاتفه الشخصيّ لمحاولة إجباره على التوقف عن نشاطه.

    وكتب الناشط السعودي مقالاً في صحيفة “واشنطن بوست“، وقال: “في المعركة ضد الحملات الإلكترونية التي تستهدف المواطنين السعوديين، كان جمال خاشقجي حليف قوي لي وصديقٌ أدرك قوة تويتر وقدرته على تشكيل الرأي العام في السعودية وبقية العالم العربي”.

    وأضاف: “قُتِل جمال لأنه كان على استعداد لمحاربة المتصيدون والدعاية بالحقيقة والأفكار. لكننا ما زلنا نتعلم إلى أي مدى تستعد السعودية – وولي العهد محمد بن سلمان – للذهاب لكي تراقب وتُخرِس النقاد عبر الإنترنت”.

    وقال الناشط السعودي: “في الأسبوع الماضي، أعلنت وزارة العدل أنها تتهم اثنين من موظفي تويتر السابقين بالتجسس لصالح السعودية من خلال الوصول إلى معلومات الشركة بشأن المعارضين المتواجدين في المنصة. كنتُ أحد المستهدفين”.

    عمر بن عبدالعزيز يقدم لـ”ابن سلمان” عرضاً مغرياً لإطلاق سراح عائلته! مقابل 20 مليون دولار

    ويضيف: “لقد كان كل ذلك جزءًا من حملة مضايقة منسقة. باستخدامها لبرامج التجسس المباعة من قبل شركة NSO Group الإسرائيلية، اخترقت السعودية هاتفي من أجل قراءة رسائلي مع جمال الذي كنتُ أعمل معه للتعرف على المتصيدين السعوديين على تويتر ومكافحتهم، وأطلقنا على الأمر اسم “النحل الإلكتروني”. كنا نعمل معاً لتنظيم جيش من المتطوعين لمواجهتهم”.

    وأكد أنّ “الحكومة السعودية وظفت كافة التكتيكات لحثي على التخلي عن المشروع. ألقوا القبض على أقاربي وأصدقائي من أجل الضغط عليّ. لقد سجنوا إخواني وطلبوا منهم إقناعي بالتوقف عن العمل في حملتنا التطوعية. شعر جمال بالصدمة لأنهم علموا عنها وطلب مني عدم مناقشتها علنًا نهائيًا”.

    وأكمل: “يجب أن تفهموا شعبية وأهمية تويتر بالنسبة للسعوديين من أجل فهم سبب اهتمامهم الكبير بحماية المتصيدين”.

    ويكمل قائلاً: “نظرًا لعدم توفر الكثير من خيارات الترفيه في السعودية، تحملنا بيئتنا من خلال المعيشة في واقع مختلف على هواتفنا الذكية. سرعان ما أصبح موقع تويتر أساسيًا لممارسة العنصر الأول من الحرية الفردية: حرية التعبير. انفجرت شعبية المنصة في أوساط السعوديين بين عشية وضحاها تقريبًا. عشنا بشكل ديمقراطي على تويتر. الناس كتبوا ونشروا بحرية”.

    وقال إنّ “تويتر أيضاً سمح للناس بالتفاعل مع المعارضين في المنفى، وهو أمر لم يكن ممكنًا من قبل. كما سمح للحكومة بتتبع الرأي العام. في البداية كانت الحكومة سريعة الاستجابة. تم إعلان المراسيم الملكية عبر تويتر. انتشرت الشائعات، ولكن تم كشفها أيضًا. واجه المسؤولون ضغوطًا ليكونوا أكثر شفافية”.

    وأكمل: “تغير كل ذلك مع ظهور ابن سلمان. تحولت أوساط تويتر السعودية تدريجيًا إلى منصة للدعاية، حيث تنشر الحكومة المتصيدون وتضغط على المؤثرين من أجل تضخيم رسائلها. أخبرني أكثر من 30 مؤثرًا أن الحكومة السعودية قامت بابتزازهم بالمواد التي تم الحصول عليها عن طريق اختراق هواتفهم. لقد تم إعطاؤهم خيارين: غرِّدوا الدعايات أو واجهوا إصدار محتويات خاصة بكم، بما في ذلك الصور، عبر تويتر”.

    قامت الشركة الاستثمارية McKinsey & Company بإعداد تقرير لابن سلمان حول كيفية تشكيل الرأي العام عبر تويتر. تعرفوا عليّ كأحد أكبر ثلاثة مستخدمين مؤثرين عبر تويتر. أنا الآن في المنفى، وتم القبض على آخر، واختفى المستخدم الثالث. تم حذف كافة تغريداته.يقول عمر

    وفي سبتمبر 2017، تم اعتقال أكثر من 100 مؤثر على تويتر. لم يتم الإعلان عن التهم الموجهة لهم. في ديسمبر من ذلك العام، قام جمال بتغريد: “متصيدو الحكومة السعودية لهم تأثير مدمر على الرأي العام الوطني.”

    وأضاف جمال: بصوت واحد، يسخر المتصيدون السعوديون من الأحرار والمقاومة. كان قلقًا من أن الدعاية كانت تقسِّم البلاد. إنه على حق.

    ويؤكد عمر أن حسابات مزيفة وكتّاب مستأجرون نشروا الكراهية بين طيات السعوديين من خلال الهجمات القبلية والعنصرية.

    لكن تويتر –بحسب عمر- لا يزال يستحق القتال من أجله – فهو يظل المنصة الحرة الوحيدة للعديد من السعوديين. بعد وفاة جمال، قضى فريقي شهورًا في محاولةٍ لمواجهة روايات المتصيدين باستخدام الوسوم الرائجة.

    ويرى عمر أنه “من المحزن رؤية أن تويتر قد يكون أحد العوامل المتورطة في جريمة القتل الوحشية لجمال. إنه تطور مفجع لأنه كان لدينا الكثير من الأمل على هذه المنصة”.

    وختم مقاله بالقول إنه في عام 2013، نشر جمال قائلاً: “سيفوز تويتر بجائزة نوبل يوماً من الأيام.” لكن الآن نرى أنه ينزلق إلى الظلمات. هل سيتخذ تويتر أية تدابير لحماية ميداننا العام؟ أنا قلق الآن، لكنني سأواصل الكفاح من أجل حرية التعبير، على الأقل عبر الإنترنت.

    من ضمنهم جمال خاشقجي.. “شاهد” محمد بن سلمان يعترف بقتل معارضيه استنادا لنصوص شرعية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    عمر بن عبدالعزيز محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوجافير on 15 نوفمبر، 2019 3:03 م

      من اللي باقي ماتجسسو عليه ودنبشوه وتكهنوله.. هذي دولة قوادة زنى العمال يالطيب مافيها شي اسمه خصوصية او حقوق او عدالة مع القواده المسيطرة..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter