Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد فشل السيسي وابن زايد في إنقاذ حفتر.. بوتين يدفع بمرتزقته إلى ليبيا لترجيح كفة “الجنرال الخائب” | القصة الكاملة
    تقارير

    تعزيز الوجود الروسي في ليبيا من خلال إرسال مرتزقة لدعم قوات حفتر في الحرب الأهلية

    وطن6 نوفمبر، 2019آخر تحديث:2 أكتوبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فشل السيسي وابن زايد في إنقاذ حفتر watanserb.com
    فشل السيسي وابن زايد في إنقاذ حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أكدت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لمراسلها ديفيد كيرباتريك، تحدث فيه عن الدور الروسي في دعم الميليشيات التي تقاتل الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس، وصول مرتزقة روس إلى ليبيا لدعم قوات حفتر.

    وتحت عنوان “القناصة الروس والصواريخ والطائرات الحربية التي تحاول حرف مسار الحرب الليبية”، أشار إلى بصمات المرتزقة الروس على الحرب.

    وقال إن الجرحى الذين كانوا ينقلون إلى مستشفى العزيزية الميداني جنوبي العاصمة طرابلس كانوا يحضرون بجروح مفتوحة وأطراف مهشمة وهم ضحايا قصف مدفعي عشوائي، إلا أن عمال الإغاثة الصحية باتوا يرون شيئا جديدا، ضحايا ينقلون برصاص يضرب الرأس ويقتل مباشرة ولا يغادر الجسد.

    وهذا من عمل المرتزقة الروس الذين يضمون قناصة مهرة. والبصمات التي تترك على الضحايا الليبيين هي نفس البصمات التي يتركها القناصة الروس على ضحاياهم في أماكن أخرى. وتقول الصحيفة إن القناصة هم جزء من 200 جندي روسي وصلوا إلى ليبيا قبل ستة أسابيع كجزء من إستراتيجية توسيع التأثير الروسي في الشرق الأوسط وإفريقيا.

     ويرى الكاتب أن دخول المرتزقة ممن لهم صلات قوية مع الكرملين هو واحد من ملامح التشابه في سوريا. فالقناصة يعملون مع شركة “فاغنر” التي يقود أفرادها التدخل الروسي في سوريا، وذلك حسب تصريحات ثلاثة مسؤولين ليبيين وخمسة غربيين يتابعون الحرب في ليبيا.

    وفي كلا البلدين تقوم القوى الإقليمية المتنافسة بدعم الجماعات المحلية. وكما في سوريا التي يشتكي فيها اللاعبون المحليون الذين تعاونوا مع الولايات المتحدة لقتال تنظيم الدولة من الهجر والخيانة. وراقبت الأمم المتحدة -التي حاولت وفشلت في إقناع الأطراف المتحاربة في البلدين بوقف الحرب والتوصل إلى حل سياسي- حظر تصدير السلاح إلى ليبيا المفروض منذ 8 أعوام وقد أصبح “نكتة” حسبما قال المبعوث الدولي إلى ليبيا قبل فترة. إلا أن الرهانات في ليبيا أعلى من سوريا، فلدى ليبيا احتياطي هائل من النفط وتضخ يوميا 1.3 مليون برميل، وتحول شاطئها الممتد على 300 ميل كنقطة عبور للمهاجرين الراغبين بالوصول إلى أوروبا.

    آليات حفتر إماراتية وذخائره مصرية.. المشري: الإمارات وتحديدا أبو ظبي تسعى فسادا في الدول العربية

    ويقول المسؤولون في طرابلس إن روسيا تحضر مزيدا من المرتزقة كل أسبوع.

    وقال الجنرال أسامة الجويلي، القائد البارز في القوات المتحالفة مع الحكومة: “من الواضح أن الروس ألقوا بثقلهم في هذا النزاع”. واشتكى من تردد الدول الغربية في توفير الحماية لحكومة طرابلس ومنع قوى أجنبية تحاول فرض حفتر على ليبيا. وطالما ظلت روسيا في الخلف من النزاع في وقت لعبت فيه كل من مصر والإمارات الدور القيادي ودعم حفتر.

    وبحلول أيلول/ سبتمبر، توقفت حملة الجنرال للسيطرة على طرابلس، ومن هنا وجدت روسيا فرصة للتدخل. ونظرا للطبيعة غير البارعة التي تدار فيها الحرب على الأرض، فدخول القناصة الروس إلى الميدان مع حفتر قد يترك أثرا كبيرا. ورفض متحدث باسم حفتر الرد والتعليق حول الدور الروسي.

    ومنذ نهاية القذافي تحولت ليبيا إلى مجموعة من المدن الدول، ولم تعد دولة فاعلة بقدر ما هي دافع للرواتب، وما يجمع الناس في كل هذه المدن هو اعتمادهم على أموال الحكومة من موارد النفط التي تتدفق من المصرف المركزي في طرابلس. وتصل أحيانا بعض الرواتب إلى جيوب المقاتلين على جانبي النزاع.

    وعليه فحفتر -الجنرال السابق في نظام العقيد القذافي والذي انشق عنه وتعاون مع “سي آي إيه” وعاش في فيرجينيا- يرى في طرابلس التي تتحكم بالمصرف المركزي وموارد النفط، جائزة الحرب الكبرى.

    وحاول حفتر لعب دور في الانتفاضة وفشل، ثم أعلن قبل خمسة أعوام عن عملية الكرامة لحكم ليبيا إلا أن تقدمه كان بطيئا وظل يعتمد على رعاته الإقليميين. وظلت روسيا تحتفظ بأوراقها حتى الآن، حيث أقامت علاقات مع الحكومة المعترف بها دوليا وحفتر في الشرق. وقامت بطبع عملات ليبية بمليارات الدولارات وشحنتها إلى حفتر.

    وبحلول عام 2015 أنشأت قاعدة عسكرية في غرب مصر لتقديم الدعم اللوجيستي والفني وإصلاح المعدات. وفي العام الماضي أرسلت مجموعة من المستشارين العسكريين إلى حفتر في بنغازي. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر العام الماضي، التقطت صورة لحفتر مع وزير الدفاع الروسي ومدير شركة “فاغنر”، يفغيني بريغوجين، المقرب من الرئيس فلاديمير بوتين.

    وفي النهاية.. فإن السيطرة على طرابلس تحتاج إرسال أعداد أكثر من المرتزقة، لكن دخول موسكو يعني تأكيد صوتها في الأزمة.

    ابناء زايد اشعلوا ليبيا لاشباع رغباتهم.. قوات حفتر تعترف بتلقيه ونجليه ملايين الدولارات من الإمارات

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    روسيا عبدالفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الثورة للأحرار on 8 نوفمبر، 2019 4:49 ص

      روسيا من أكبر الدول التي تكره العرب والمسلمين لكن سيأتي يوم تدمر كليا وتقسم إنشاء الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter