Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اندسوا في بيوت الفلسطينيين وتزوجوا بناتهم وبعدها كانت المفاجأة.. تفاصيل مثيرة عن وحدة “المستعربين” تُكشف لأول مرة | القصة الكاملة
    الهدهد

    اندسوا في بيوت الفلسطينيين وتزوجوا بناتهم وبعدها كانت المفاجأة.. تفاصيل مثيرة عن وحدة “المستعربين” تُكشف لأول مرة | القصة الكاملة

    وطن4 نوفمبر، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تفاصيل عن وحدة المستعربين watanserb.com
    تفاصيل عن وحدة المستعربين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في معلومات مثيرة للجدل تُكشف لأول مرة عن ما يعرف بـ “وحدة المستعربين” التابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي، كشف كاتب إسرائيلي أن هذه الوحدة تشكلت وتطورت في مرحلة ما قبل النكبة وقيام إسرائيل، بفضل الدور الذي قام به جهاز الأمن العام “الشاباك”، لا سيما من خلال أحد قادتها البارزين شموئيل موريا الذي توفي هذا الأسبوع عن 95 عاما.

    ويوضح الباحث الإسرائيلي عوفر أدرات، في تقرير مطول نشرته صحيفة هآرتس، أن موريا نشط عام 1947 في تهجير عشرات اليهود من العراق إلى فلسطين، وفي 1953 قام بتهجير عشرات آخرين من دول عربية أخرى، للاستيطان في قرى وتجمعات سكانية عربية، كما أشرف على إقامة وحدة المستعربين السرية في “الشاباك ” ممن أقاموا عائلات مع سيدات عربيات داخل فلسطين.

    وأوضح أن موريا ولد في البصرة العراقية عام 1924، ومنذ صغره أقام مجموعة صهيونية في المدينة، ثم انتقل إلى بغداد، ومن هناك بدأ يشارك في تنفيذ هجرات يهودية عراقية إلى فلسطين، وبدأ من عام 1947 عمليات تهريب يهود عراقيين من خلال استخدام جوازات سفر مزورة، ودفع رشاوى للمسؤولين العراقيين للتمكن من اجتياز الحدود بطريقة غير قانونية.

    ‘ديلي تليغراف‘: عنف وقسوة مستعربين اسرائيليين ينتهي بقتل ‘جمل‘

    وأشار إلى أن “موريا كان أحد رواد عملية مايكلبيرغ وهي أول عملية جوية من العراق إلى فلسطين، وكانت مهمته ضابط الاتصال بين جهاز الموساد ووكالة الهجرة اليهودية”، وأشرف على عملية التهجير كلها وزير الشرطة الإسرائيلي شلومو هيلل الذي قاد المجموعة اليهودية في العراق، كما نقل مجموعة من خمسين يهوديا من العراق وصلوا سيرا على الأقدام من بغداد إلى فلسطين مرورا بالأردن.

    وأكد أنه في عام 1949 تم تجنيد موريا في جهاز “الشاباك” على يد إيسار هارئيل (رئيس الموساد لاحقا) حيث خدم في الوحدة العربية، التي عملت على إحباط عمليات التجسس العربية على إسرائيل. وفي 1953 أقام وحدة المستعربين السرية، وتكونت في البداية من عشرة مقاتلين، تم تشكيلها من يهود مهاجرين من دول عربية، اجتازوا تدريبات مكثفة، وتم إقحامهم في البلدات العربية داخل فلسطين. وأوضح أنه لم يتوقف عمل هؤلاء المستعربين على تنفيذ مهمة خاصة مثل مستعربي اليوم، ثم يعودون إلى قواعدهم العسكرية الإسرائيلية، وإنما يبقون مقيمين في البلدات العربية، بما في ذلك تكوين عائلة عربية كاملة، وكان مظهرهم الخارجي مقبولا على البيئة العربية، كي يستطيعوا الانصهار بينهم دون إثارة أي شبهات، حتى إن بعضهم انقطع عن عائلاتهم اليهودية فترات زمنية طويلة.

    وكشف النقاب عن أن التدريبات التي خاضها هؤلاء المستعربون، وأشرف عليهم موريا، شملت تعليمهم مفاهيم الإسلام، وقراءة القرآن، واللهجة الفلسطينية المحلية، وامتهنوا عمل الاستخبارات والتعقب والملاحقة، والتخفي عن الأشخاص المستهدفين، بجانب كتابة التقارير السرية. وأشار إلى أنه كجزء من عمليات التخفي والتمويه فقد تزوج بعض المستعربين اليهود من سيدات فلسطينيات وأنشأوا معهن عائلات كاملة، دون أن يخبروهن بهويتهم الحقيقية.

    ونقل عنه القول: “صحيح أننا لم نطلب من المستعربين الزواج منهن، لكن استكمال المهمة على أصولها تطلب منهم ذلك كي يكتمل مسلسل التخفي”. كما قال إنه في عام 1959 تم تفكيك وحدة المستعربين، وحينها كشفت الحقيقة للزوجات الفلسطينيات، مما أسفر عنها تمزق العائلات، وحين عرضنا على بعضهن الالتحاق بإسرائيل، والانخراط مع اليهود، وتحويل أبنائهن إلى الديانة اليهودية، رفضن، وبعض الزوجات الفلسطينيات أغمي عليهن، فيما عانى أولاد المستعربين من حالات نفسية صعبة، فكيف يتحول الأب في لحظة واحدة من أحمد إلى يوسي أو روني؟ وأوضح أنه في فترة لاحقة، أقامت إسرائيل الحكم العسكري، ولم يكن لديها حاجة لاستكمال مهمة المستعربين، خاصة في صفوف فلسطينيي الداخل، وفيما انتقل موريا للعمل ملحقا لجهاز الموساد في فرنسا، فقد شرع “الشاباك” في تجنيد العديد من العملاء والجواسيس الذين يقدمون المعلومات الأمنية، مقابل تصريح عمل أو سفر خارج الأراضي الفلسطينية، دون الحاجة للتضحية بأي من الإسرائيليين.

    يشار إلى أن صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية كانت نشرت في 2016 تقريرا بهذا المضمار قالت فيه إن القصّة بدأت باندساس وحدة تابعة لجهاز “الشاباك” الإسرائيلي تعرف بـ”المستعربين” داخل تلك القرى الفلسطينية في أراضي 48.

    وحسب تقرير الصحيفة بعنوان “المستعربون جواسيس إسرائيليون في فراش العرب”، انتحل عناصرها صفة شباب عرب، واخترقوا النسيج الفلسطيني، وتزوجوا بنساء فلسطينيات مسلمات، وأنجبوا منهن. وأوضحت “يديعوت أحرونوت” وقتها أن وحدة المستعربين مختلفة عن وحدات المستعربين المستحدثة والتابعة لأجهزة الأمن الإسرائيلية، إذ تقتصر مهماتها الحالية على الاندساس بين المتظاهرين الفلسطينيين لساعات قليلة واعتقالهم، وأحيانا تنفيذ عمليات اغتيال بحقّ ناشطين في المقاومة.

    وسائل إعلام إسرائيلية تلمح إلى تورط “الموساد” في عملية اغتيال فادي البطش وتكشف السبب

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الضفة الغربية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter