وطن – بأخلاقهم التي عرفها الجميعُ عنهم، بخلاف محاصريهم، عبّر القطريون عن احترامهم للشعب البحريني –رغم مشاركة البحرين في حصار قطر-، خلال بطولة ألعاب القوى المقامة حالياً في الدوحة.
https://twitter.com/Ebtesam777/status/1180217396063326208
وأثناء تتويج العداءة البحرينية سلوى عيد ناصر بذهبية سباق 400 متر في البطولة ألعاب، وقف الجمهور القطري احتراماً عند عزف النشيد الوطني البحريني.
جنبي امريكي عضو في اتحاد العاب القوى، يقول انتم شعب محترم جدا، عندما شاهد الجمهور القطري يقف للسلام الوطني البحريني في تتويج البطله البحرينيه الحاصله على الميداليه الذهبيه pic.twitter.com/PdHIqrnRKe
— ماجد الخليفي (@MAJEDALKHELAIFI) October 4, 2019
وأثار تصرّف الجمهور القطري إعجاباً واسعاً ببين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مُثنين على أخلاق الشعب القطري التي حافظوا عليها حتّى في ظلّ تعرّض دول الحصار ووسائل إعلامها في التمادي على قطر وشعبها، إلى ان وصل الأمر بهم للتطاول على أعراض القطريين، كما يفعل المغرد الإماراتي البذيء المدعو حمد المزروعي.
رغم حصارهم و القطيعة
— ndo7a (@ndo7a) October 4, 2019
القطريين أخلاقهم رفيعة#بطولة_العالم_لألعاب_القوى_الدوحة2019
عزف السلام الوطني البحريني
لتتويج سلوى عيد بذهبية ٤٠٠م
في استاد خليفة في الدوحة
والقطريين يقفون اثناء العزف#WorldAthleticsChampionships pic.twitter.com/UoKfGRJqwJ
الإحترام لا تغيره الظروف و الاحداث المتغيره .. الجمهور القطري و (أشير هنا الى شعب قطر) الحاضر لبطولة العالم لألعاب القوى، عند وقوفهم للسلام الوطني البحريني عند تتويج البطلة البحرينية .. هكذا تقوم الشعوب بـ أخلاقها، يجب ان يكون الاحترام هو إرث الشعوب المتبادل . pic.twitter.com/a8jqiRSbwn
— محمد الهاجري . (@iMohammedChe) October 4, 2019
الحق يقال .. وقوف الجمهور القطري لـ السلام الوطني البحريني .. يحسب لسياسة قطر وشعبها .
— سياسي الخليج (@PoliticalGulf) October 4, 2019
رغم حصارهم و القطيعة
— ndo7a (@ndo7a) October 4, 2019
القطريين أخلاقهم رفيعة#بطولة_العالم_لألعاب_القوى_الدوحة2019
عزف السلام الوطني البحريني
لتتويج سلوى عيد بذهبية ٤٠٠م
في استاد خليفة في الدوحة
والقطريين يقفون اثناء العزف#WorldAthleticsChampionships pic.twitter.com/UoKfGRJqwJ
تعليق واحد
في أية منهج سيدرس؟ خخخخخ! واحد امريكي مدخهم قامت الدنيا ! يا المسخرة ! يا امة ضحكت من جهلها الأمم!