Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي قلب الطاولة فهل يجري اعتقاله: لا حليف لنا إلا نحن.. هم يبتزوننا | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب سعودي قلب الطاولة فهل يجري اعتقاله: لا حليف لنا إلا نحن.. هم يبتزوننا | القصة الكاملة

    وطن19 سبتمبر، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كاتب سعودي قلب الطاولة watanserb.com
    كاتب سعودي قلب الطاولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- على غير عادة، وعبر صحيفة “عكاظ” المقربة من الديوان الملكي، قلب الكاتب السعودي حمود أبو طالب، الطاولة على رؤوس حلفاء السعودية وعلى رأسهم أمريكا التي حلبت الملك سلمان وولي عهده على مدار السنوات الماضية، قائلاً إن المملكة تقف وحيدة دون حلفاء حقيقيين، وإن الدول الكبرى وعلى رأسها أمريكا “مستفيدة من حالة الفوضى التي خلقتها إيران في المنطقة”، وتمارس الابتزاز “الرخيص”.

    وأضاف حمود أبو طالب في مقال نشرته صحيفة “عكاظ”: “بات من المؤكد أنه لن يحدث أي تحرك عملي جاد من المجتمع الدولي بعد الهجوم الكبير والخطير وغير المسبوق على منشآت النفط السعودية السبت الماضي”.

    وفي تقييمه للمواقف من هجوم “أرامكو” قال أبو طالب، إن التصريحات الأمريكية المتضاربة للرئيس ترامب وأركان إدارته، وتباين تصريحات ترامب نفسه من النقيض إلى النقيض، تفيدنا بميوعة الموقف الأمريكي الملتبس أساساً تجاه إيران، فيما الموقف الأوروبي دائماً يميل لصالح إيران.

    ولفت إلى أن ما يمكن استنتاجه بعد الهجمات أنه “لا أحد سيتدخل بحسم لوقف تمادي إيران وتهديدها لأمن المنطقة ومصادر الطاقة الأهم للعالم”. مضيفا أن “اللعب على التناقضات والأزمات والأوضاع المضطربة هو سياسة الدول الكبرى لإدارة مصالحها، يختلفون على جزئيات هامشية لكنهم يتفقون على الاستراتيجيات العامة، ومن السطحية والسذاجة الاعتقاد بأن أمن المنطقة يهم تلك الدول أو يعني لها شيئاً”.

    وتابع أبو طالب بالقول: “إذا أردنا التعامل مع الوضع بتجرد ووضوح فذلك يتطلب معرفة أننا الآن وحدنا ويجب أن نتدبر أمرنا على هذا الأساس. حلفاء الأمس لم يعودوا اليوم كما كانوا، وابتزازهم الرخيص في أخلاقياته الغالي في ثمنه بادعاء الوقوف معنا في الأزمات أصبح مكشوفاً”.

    كاتب سعودي: التصعيد الحوثي المكثف ضد السعودية يؤكد أن أمريكا غاضبة جدا على المملكة!

    وفي ما يأتي نص المقال:

    من شبه المؤكد أنه لن يحدث أي تحرك عملي جاد من المجتمع الدولي ودوله الكبرى وأممه المتحدة ومجلس أمنه بعد الهجوم الكبير والخطير وغير المسبوق على منشآت النفط السعودية يوم السبت الماضي. تقييم المواقف إلى الآن يشير إلى ذلك، التصريحات الأمريكية المتضاربة للرئيس ترمب وأركان إدارته، وتباين تصريحات ترمب نفسه من النقيض إلى النقيض، تفيدنا بميوعة الموقف الأمريكي الملتبس أساساً تجاه إيران.

    الموقف الأوروبي دائماً يميل لصالح إيران، فرنسا وألمانيا مثالاً، بريطانيا التي تدور في الفلك الأمريكي مشغولة بأزماتها الداخلية وفي النهاية تبصم مع أمريكا. روسيا رغم تصريحات المجاملة الدبلوماسية لبوتين بدعم المملكة، معروف تناغمها وتنسيقها الكبير مع إيران في ملفات المنطقة، في سوريا على وجه الخصوص. الصين تكاد تتجاهل تماماً ما يحدث رغم أنها من أكبر المعتمدين على النفط السعودي.

    من بقي إذاً ؟ الجواب الحقيقي الذي يمكن استنتاجه أن لا أحد سيتدخل بحسم لوقف تمادي إيران وتهديدها لأمن المنطقة ومصادر الطاقة الأهم للعالم.

    اللعب على التناقضات والأزمات والأوضاع المضطربة هي سياسة الدول الكبرى لإدارة مصالحها، يختلفون على جزئيات هامشية لكنهم يتفقون على الاستراتيجيات العامة، ومن السطحية والسذاجة الاعتقاد بأن أمن المنطقة يهم تلك الدول أو يعني لها شيئاً، لقد قرروا بوضوح وصراحة إشعال المنطقة بالفوضى عبر مشروع الربيع العربي لتحويلها إلى هشيم وإعادة ترتيب موازين القوى فيها، ومن المفيد لهم أن تستمر إيران في تصعيدها لجر المنطقة إلى حافة الهاوية، فإذا كان لإيران وكلاؤها في دول عربية فإنها هي أحد أهم وكلاء الكبار الذين خططوا ما يراد لمنطقتنا.

    إذا أردنا التعامل مع الوضع بتجرد ووضوح فذلك يتطلب معرفة أننا الآن وحدنا ويجب أن نتدبر أمرنا على هذا الأساس. حلفاء الأمس لم يعودوا اليوم كما كانوا، وابتزازهم الرخيص في أخلاقياته الغالي في ثمنه بادعاء الوقوف معنا في الأزمات أصبح مكشوفاً.

    وهنا لا نعني المملكة وحدها فحسب بل هذه الكتلة الخليجية التي تمثل إلى الآن الكتلة الناجية من مشروع الفوضى والمتماسكة أمنياً واقتصادياً، والتي يتم التحرش بها وتهديدها عبر أكبر وأهم دولة فيها. فكروا جيداً أيها العقلاء لأننا أمام خطر وجودي غير مسبوق.

    كاتب سعودي: إسرائيل هي حليفنا الموضوعي لمواجهة إيران

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ارامكو السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. حسين on 19 سبتمبر، 2019 9:06 ص

      اذا ماتم اعتقال ابو طالب علي هذا المقال فإن الحكومة قد وصلت لحد . الجنون الذي لا يمكن علاجة ويحتاج كل من سلمان الخرف وابنه المجنون الي الحجر والثورة عليهم بل ونعهم بالقوة قبل تدمير البلاد اين الغيورين من الاسرة النجسة اين علماء السؤ اين المفكرين من هذا الارعن وابوه الخرف الايوجد في هذه البلاد رجل رشيد بعد ايام سيبدأ هذا المعتوه في احتفلات اليوم الوطني ويحول المملكة الي مرقص كبير بينما الايرانييون يهاجمونه والحوثيين والحشد الشعبي ولكنه تركهم كلهم وتبع تركي قواد الذي سيقوده الي هلاكه وهلاك ابوه الله يهلكهم هالحمقي .

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 19 سبتمبر، 2019 2:26 م

      (ففروا إلى الله)؟!،منذ أن جاء صاحب رؤية المملكة ألفين وثلاثون أعلن فراره للشياطين عربها وعجمها؟!،فرًإلى شيطان العرب بن زايد؟!،فرً إلى شيطان العجم ترامب إلى درجة وصف السديس ترامب برسول السلام؟!،فهاهي أرامكو تقصف فأين ترامب من السلام؟!،وفرً إلى شيطان بني صهيون نتن ياهو علًه يحصنه يقيتة الحديدية أو بعربة الميركافا فلم يفلح؟!،وفرً للخطيئة بارتكابه جريمة العار والشنار قتل خاشقجي بالقنصلية؟!،وفر لشيطان اللهو والمجون عبر حفلات العري والخلاعة والمجون إلى درجة اتخذ الخليعة نيكي ميناج واعظا ومرشدا أمرته بالحرية فأتمر وأوعز برفع الولاية عن المرأة في السفر وغيره؟!،فر إلى شيطان العلمانية معلنا براءته من الوهابية ومن الإسلام المتشدد على حد وصفه؟!،غريمته ايران تجمع كل التيارات الشيعية داعمة أياها بالمال والسلاح والإعلام لتكون أدواتها وأما هذا الفتى فقد عمد لمحاربة كل جماعة سنية وعلى رأسها الإخوان وحماس ؟!،فهل كل من اتخذ هذه الشياطين تؤزه أزا يمكن أن ينتصر أو يعتمد عليه؟!،يده أوكتت وفوه نفخ وعلى أهلها جنت براقش ؟!،على السديس أن يجعل خطبة الجمعة لذم الشاب الطموح الملهم المحدث ففي عهده تعرضت بلاد الحرمين لكل الهزات أوًلها غزو الجراد للحرم المكي واقتلاع الرياح العاصفة لوشاح الكعبة؟!،وكان على السديس وهو الإمام الخطيب وحافظ كتاب الحق أن يستشرف النهاية المأساوية لبلاد الحرمين وهي ترخي جناحها لهذا الفتى الجموح؟!،لكن السديس ترك وظيفته الوغظية ليتحول إلى مطبل لا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر؟!ـعلى السديس أن يشرح يوم الجمعة معنى قوله تعالى:(وكان عليناحقا نصر المؤمنين)وقوله:(إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذاكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده)؟،لم ينصركم الله أمام شرذمة من الحوثيين لأنكم لستم بمؤمنين بالمعنى اليقيني:(قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنواولكن قولوا أسلمنا.ولما يدخل الإيماان في قلوبكم) ولذلك هزمتكم شرذمة من الحوثيين رغم أنكم جيع متحالف فهزم الجمع وولى الدبر لا لشيء إلا لأن الله خذلكم لما خذلتم دينه والمؤمنين مشرقا ومغربا وأوغلتم في الإجرام والنفاق والشقاق؟!،أنفقتم الأموال لضرب الأمة فضربكم الله من حيث لم تحتسبوا وقذف في قلوبكم الوهن وأخرجكم من صياصيكم منهزمين مذعورين لتذوقوا وبال أمركم ووبال انقلابكم على أعقابكم واتخاذكم الشياطين رسلا ومرشدين فجعل تدميركم في تدبيركم وجعل الاموال التي أنفقتموها تنقلب عليكم بالحسرة والندامة لتعلموا أن الله يمهل ولا يهمل فضلا عن كونه لايهد كيد الخائنين؟!،وهذه البداية وإذا لم تعودوا والعود أحمد فاستعدوا لتذوقوا كأعزاء أذلاء؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter