Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سي آي إيه لا تتجسس على الإمارات.. “واشنطن بوست”: دبي وأبوظبي أكثر مدينتين في العالم مراقبة للسكان | القصة الكاملة
    تقارير

    سي آي إيه لا تتجسس على الإمارات.. “واشنطن بوست”: دبي وأبوظبي أكثر مدينتين في العالم مراقبة للسكان | القصة الكاملة

    وطن12 سبتمبر، 2019آخر تحديث:12 سبتمبر، 20194 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاستخبارات الأمريكية ، المغرد الشهير مجتهد watanserb.com
    (مجتهد) يكشف أسرار انتفاضة الأنبار ودور المخابرات الأمريكية والسعودية في دعم المالكي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (ماذا يعني أن تعيش في دولة رقابة؟ انظر إلى دبي).. تحت هذا العنوان, نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الامريكية مقالاً للكاتبة ياسمين بحراني، علقت فيه على ما ورد في تقرير لوكالة أنباء “رويترز” بعنوان “لا تتجسس سي آي إيه على الإمارات العربية المتحدة“، وتقول: “كشخص عاش في الخليج، ضحكت لأن هناك الكثير من التجسس في الإمارات، خاصة الإماراتيين أنفسهم. فالحكومة تراقب الناس الذين يعيشون هناك. وربما كان مفاجئا للكثيرين خارج المنطقة أن يعرفوا أن أبو ظبي ودبي هما أكثر مدينتين تتعرضان للرقابة في العالم”.

    ففي أبو ظبي هناك ما يقدر بـ20.000 كاميرا رقابة تستهدف حوالي 1.5 مليون نسمة يعيشون فيها. وفي دبي هناك 35.000 كاميرا تراقب 2.8 مليون نسمة. وللمقارنة بين الرقابة في المدينتين مع الرقابة في واشنطن دي سي، فلا يتجاوز عدد الكاميرات في الأخيرة عن 4.000 كاميرا.

    ومع أن هناك مدنا تتعرض للرقابة، إلا أن هذه موجودة بوضوح في الصين. وتقول الكاتبة إن هناك بعض الإيجابيات لهذه الرقابة من ناحية انخفاض مستوى الجريمة. فعندما كانت تدرس في دبي، أخبرتها طالبة نيجيرية كيف تركت حقيبتها على مقعد عام وظلت في مكانها، وعادت إلى المقعد بعدما تذكرت الحقيبة لكي تأخذها بدون أن يمسها أحد. ولم يفاجأ أحد بالقصة والكل يعرف أن دبي هي أكثر الأماكن أمنا في العالم نظرا لوجود الكاميرات في كل مكان.

    ولكن الشعور أو الشك بأن هناك من يراقبك أو يتحدث إليك ليس جيدا، خاصة أن نسبة المواطنين الأصليين في المدينة لا تتجاوز 15%، أما البقية فهم أجانب، وهم مثل الكاتبة ممتنون للحصول على الوظيفة، ولا يريد أحد منهم ارتكاب خطأ يؤدي إلى خسارته الوظيفة أو الترحيل أو السجن.

    و”هناك أسباب كثيرة لتطوير مستوى معين من البارنويا”. وتشير الكاتبة لتجربتها عندما وصلت إلى دبي لكي تتولى عملها، وكيف تم أخذ صورة لعينها، وبعد ذلك طلب منها شراء رقاقة هاتف، ولم يشرح لها أحد الداعي لهذا، ولا بالضرورة لزملائها الذين مروا بنفس التجربة. و”لكننا لاحظنا النتيجة: فكلما سافرنا إلى خارج البلد، كنا نتلقى رسالة نصية على الهواتف المسموح بها تقول شيئا مثل هذا: سفارة الإمارات العربية المتحدة ترحب بكم في فرانكفورت، ألمانيا”، و”عندما تعود إلى دبي تتلقى رسالة مرحبة تقول: مرحبا بكم ثانية في دبي”.

    وتعلق أن الرسائل وإن كانت لطيفة إلا أن فكرة المراقبة ليست كذلك. ثم هناك الرقابة على الإنترنت، ففي كانون الثاني (يناير)، نشرت وكالة أنباء “رويترز” تقريرا قالت فيه إن الإمارات شكلت فريقا من القراصنة الأمريكيين، عمل عدد منهم في وكالة الأمن القومي للقرصنة ومراقبة الصحافيين ومعارضي الحكومة.

    وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فقد كانت حكومة الإمارات زبونا عند شركة “أن أس أو غروب” الإسرائيلية، وكشف عن قيامها بزرع برمجة تجسس في هاتف معارض لها. وتضيف الكاتبة أن المسألة ليست أجهزة أو نشاطات إنترنت فقط تجلب انتباهنا: “فبعد وصولي إلى دبي، حضر إلى مكتبي زائر بدون ميعاد.

    وكان كبيرا في العمر لكي يكون طالبا، ولكنه قال إنه يريد التسجيل في حصتي. وشرحت له الكورسات المتوفرة وما يمكن أن تقدمه لاحقا من فرص عمل. وشكرني ثم نصحني بأن آخذ هاتفي النقال إلى أي مكان أذهب إليه، ثم انتقل الحديث إلى الأمور السياسية وخرج، ولكنه لم يسجل في البرنامج”.

    وتضيف: “تستطيع أن تتخيل أثر كل هذا. فعندما عدت مع زملائي إلى الشقق التي وفرتها لنا الشركة، بدأنا عملية رقابة ذاتية للرسائل النقالة، وبدأنا نراقب كلامنا، كما لو أن شخصا يقف فوق رؤوسنا أو يستمع لحديثنا، ولم نكن نكتب شيئا فيه دعوة للتخريب -على الأقل أنا نفسي- ولكن هذا لم يمنعنا من الحذر”.

    وأصبح الحديث بالهمس أمرا عاديا عندما تتم مناقشة الأمور السياسية، و”كان هذا الشعور منتشرا لدرجة أن طالبة مصرية من بين تسعة طلاب أخبرتني أن عائلتها تجمع كل الهواتف النقالة في البيت وتضعها في غرفة واحدة وتغلق الباب، وتجتمع في غرفة ثانية لمناقشة كل القضايا بدون الخوف من أن هناك شخصا ما يستمع إليهم”.

    ولكن من كان يريد الحديث مع أحبابه في الخارج فلا خيار أمامه إلا استخدام الهاتف وسكايب وفيس تايم. وتقول إن من يعمل في الإمارات يقول إنه يظل محترسا حتى ينتهي عقده ويعود لبلده، لكن هذا لا يعني التخلص من الرقابة؛ فنشاطاتهم تصبح محل رقابة من شركات التسويق، فيما يتم إعادة بيع النشاطات على الإنترنت بعد جمعها لتجار البيانات، ويتم تسجيل التاريخ الصحي للفرد. فالأخ الأكبر أصبح الآن في جيبنا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل تجسس دبي شرطة دبي مراقبة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. باي باي on 12 سبتمبر، 2019 5:23 ص

      بما أن دبي وأبو ظبي محط انظار العالم وقبلة لكل طامح بالاستثمار والعيش الرغيد فمن الطبيعي أن تشدد السلطات الامنية هناك الرقاية على كل شي فالحساد كثر والحقودين اكثر والاعداء اكثر واكثر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter