Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ياسر أبو هلالة ينتقد أردوغان: أنت لست أهم من العظماء الذين تحولوا إلى ديكتاتوريين
    الهدهد

    ياسر أبو هلالة ينتقد أردوغان: أنت لست أهم من العظماء الذين تحولوا إلى ديكتاتوريين | القصة الكاملة

    وطن12 سبتمبر، 2019آخر تحديث:28 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ياسر أبو هلالة ينتقد أردوغان watanserb.com
    ياسر أبو هلالة ينتقد أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- “كيف يحبط أردوغان المؤامرة عليه؟”.. هذا كان عنوان مقال كتبه ياسر أبو هلالة الكاتب الأردني ومدير قناة الجزيرة سابقاً، قائلاً :” لم تنته المحاولة الإنقلابية الفاشلة التي أحبطها الشعب التركي الشجاع (يوليو/ تموز 2016)، وزعيمه العظيم رجب طيب أردوغان.

    وأضاف أبو هلالة :” إنها تتواصل بأشكالٍ أكثر ذكاء، وأكبر مساند لها هو أردوغان نفسه الذي لم يتعلم من درس المحاولة الفاشلة، ولا من درس انتخابات بلدية إسطنبول، ولا من كثير من الدروس في المنطقة، وليس آخرها السودان “.

    وتابع أبو هلالة :” هل أردوغان أهم من موغابي الذي حرّر بلاده (زيمبابوي) من الاستعمار، وانتهى، بفعل ديكتاتوريته، إلى ملفٍّ تالف في أرشيف منسي؟ أردوغان زعيم عظيم دخل التاريخ من أوسع أبوابه، مناضلا ضد الاستبداد والفساد والتغريب والصهيونية. تمكّن من تحقيق معادلة تاريخية تجمع بين الإسلام والديمقراطية، وجسّد النهضة بإنجازاتٍ واقعيةٍ تشهد له على الأرض، وبأرقام لا تكذب”.

    نص المقال..

    هل هو أهم من صديقه مهاتير محمد، باني نهضة ماليزيا الذي خسر الانتخابات تماما كما خسر حليفه وشريكه أنور إبراهيم، ثم خرج الاثنان من القبر معا، وعادا إلى الحياة السياسية بعد اعترافهما بأخطائهما، وانطلاقهما إلى مساحات عمل سياسي، تعتمد على المشاركة الشعبية، لا السلطوية؟

    لو كانت المنافسة بين أرودغان وأي شخصية تركية بشكل ديمقراطي، لكان ذلك في مصلحة تركيا، فما كان نجاحه إلا في أجواء المنافسة، وانتصاره الأول كان على معلمه نجم الدين أربكان. من حق أي سياسي تركي من أي توجه أن يحصد نجاحات سلفه، وهذا ما حصل في الولايات المتحدة مع ترامب الذي حصد النجاح الاقتصادي الذي حققه أوباما.

    أردوغان يكشف سبب فشل المحاولة الانقلابية ضده بينما نجح انقلاب السيسي على مرسي: تركيا ليست مصر

    ما ليس في مصلحة تركيا هو التدخل الخارجي في الانتخابات، وهو أسوأ كثيرا من التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية. وهو تدخلٌ يسعى إلى تقويض النموذج التركي الذي جمع بين الإسلام والديمقراطية، والنهوض الاقتصادي والسياسة الخارجية المستقلة. تدخلٌ يشكل امتدادا للانقلاب الفاشل، ويسعى إلى تحقيق أهدافه بخسائر أقل، وبأدوات تبدو “ديمقراطية”.

    أخطر ما في الأنباء الواردة من إسطبنول هو الدور الإسرائيلي، فالمنشقون عن أردوغان، والقادرون على إطاحته الثلاثي: عبدالله غول وعلي بابا جان وأحمد داود أوغلو. السعودية والإمارات تدعمان غول، وتراهنان عليه. عندما تواصل معه أوغلو للتحالف، أرسل ابنه محمّلا بشروط، أخطرها إعادة العلاقات مع إسرائيل إلى ما قبل أردوغان، أي تحالف استراتيجي، لا علاقات عدائية متوترة.

    الجبهة ضد أردوغان في قلبها إسرائيل، وامتدادها في أميركا والغرب. المفارقة أن الأميركيين من الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، ينظرون إلى تركيا أردوغان نظرة أسوأ من إيران، فهي حليفٌ قد ينقلب عدوا وإيران عدوٌّ قد ينقلب حليفاً.

    تورّط أردوغان بسياسة معادية لأميركا بعد المحاولة الانقلابية. صحيحٌ أن أميركا كانت متواطئة، لكن أي بلد في العالم لا يقوى على معاداتها، وروسيا بصواريخ أس 400 ليست بديلا لها. وتمكّن اللوبي الصهيوني، مدعوما من الإمارات والسعودية والأرمن، من شيطنته في الدوائر الأميركية.

    تلك الجبهة تسهل هزيمتها، كما حدث في المحاولة الانقلابية. ما يصعب هزيمته هو جبهة أردوغان على نفسه. جيلنا الذي شاهد أردوغان مناضلا ينتقل من السجن إلى القصر غير جيل الشباب الذي لم ير أردوغان إلا في القصر، إلى جوار صهره الذي يورثه السلطة حيا.

    لم يعد أردوغان يسمع اعتراضا من أقرب المخلصين إليه الذين تقاسموا معه عذابات النضال. يصغي للذين يتقاسمون مكاسب السلطة، وهؤلاء يكثرون عند الطمع، ويهربون عند الفزع. لم يسمع أردوغان أصوات الناخبين في البلديات. لم يعد يطيق الصحافة الحرة، وتراجعت حرية الصحافة كثيرا قياسا إلى بدايات حكمه.

    المؤامرة على أردوغان لم تتوقف، وفشل المحاولة الانقلابية العسكرية فتح مجالا لمحاولة انقلابية أخطر، تعتمد على الأدوات الديمقراطية، لا الدبابات وحدها. الوحيد القادر على إحباط المؤامرة هذه المرة هو أردوغان نفسه، عندما يتعافى من الصمم الذي أصابه، وتعود إليه حاسة السمع، ليسمع ما يزعجه، لا ما يطربه.

    ” من أنتم على رأي القذافي”.. ياسر أبو هلالة مهاجما دول الحصار: دول شمولية متخلفة تطلق أحكام على البشر

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تركيا رجب طيب أردوغان ياسر أبو هلالة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. سوري حر on 12 سبتمبر، 2019 12:21 م

      ياسر ابو هلالة كش الذبان عن وجهك و لا تتعالى على اسيادك يا كلب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter