Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » فورين بوليسي: محمد بن زايد جعل مهمة حياته سحق الإخوان في كل مكان.. الآن يشعر بالإحباط وحلمه انتهى
    تقارير

    فورين بوليسي: محمد بن زايد جعل مهمة حياته سحق الإخوان في كل مكان.. الآن يشعر بالإحباط وحلمه انتهى | القصة الكاملة

    وطن10 سبتمبر، 2019آخر تحديث:27 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    هذا ما يسعى له ابن زايد بعد فشل مخطط التجسس وقلب نظام الحكم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت صحيفة “فورين بوليسي” الأمريكية في تقرير لها الضوء على سياسات الإمارات خلال السنوات الماضية وتحديدا عقب ثورة اندلاع ثورة يناير في مصر عام 2011، وما تسبب فيه محمد بن زايد بعدها من هدم ثورات الربيع العربي بعدة دول.

    وذكرت الصحيفة أنه قبل ست سنوات، بدأت دولة الإمارات العربية المتحدة في تأكيد نفسها كعنصر فاعل عسكري وسياسي كبير في الشرق الأوسط، وأتاح الانقلاب الناجح ضد جماعة الإخوان المسلمين في مصر في يوليو 2013 فرصة للإمارات لاتخاذ زمام المبادرة الحاسمة في تشكيل الأحداث في جميع أنحاء المنطقة، وهي كانت سعيدة لاستخدام هذه الفرصة.

    لكن في شهر يوليو من هذا العام، وصلت استراتيجية الإماراتيين إلى جدار مسدود. أولاً، أعلنت انسحابها من حرب اليمن، التي شنتها مع المملكة العربية السعودية في عام 2015، للتركيز حصريًا على الاستقرار ومكافحة الإرهاب.

    بدأ المسؤولون الإماراتيون أيضًا في إطلاق نغمات تصالحية تجاه إيران، ولم تقدم الإمارات تفسيرا واضحا لتحولاتها الجيوسياسية المفاجئة، لكن من المحتمل أنها تنبع من تقييم لاستراتيجيتها على مدى السنوات الست الماضية.

    يبدو أن هذا التغير في السياسة قد نجم عن تصويت مجلس الشيوخ الأمريكي لإنهاء تورط أمريكا في الحرب في اليمن هذا الربيع، وتعززت إعادة التفكير في أبوظبي من خلال العديد من الانتكاسات الإقليمية الأخيرة في الإمارات.

    أي شخص لديه حتى فهم سريع للإماراتيين كان يعلم أن الخطوة التي اتخذها الكونغرس لن يتم الاستخفاف بها في أبو ظبي، والتي كانت دائمًا تعطي الأولوية للبقاء في علاقة طبية مع واشنطن. على سبيل المثال، كان السبب وراء تخلي الإمارات عن دعمها للمعارضة السورية في خريف عام 2016 هو مشروع قانون للكونغرس سمح للمواطنين الأمريكيين بمقاضاة الحكومات الأجنبية بسبب أعمال الإرهاب، والمعروفة باسم قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب.

    وفي وقت سابق من هذا العام، كان كبار المسؤولين الإماراتيين وفق مصادر قريبة منهم، لا يزالون يعتقدون أنهم يستطيعون التغلب على العاصفة المرتبطة بالحرب اليمنية وغيرها من السلوكيات السعودية الخاطئة، بما في ذلك مقتل كاتب العمود في صحيفة واشنطن بوست جمال خاشقجي في أكتوبر الماضي.

    ويبدو أن الإماراتيين يشعرون بالإحباط بسبب عدم قدرتهم على تكرار دعمهم الناجح للانقلاب الذي أطاح بالرئيس المنتخب ديمقراطياً في مصر في عام 2013.

    وفي الوقت نفسه، في اليمن، حاول السعوديون حتى إقناع الإماراتيين بالعمل مع حزب الإصلاح الذي يهيمن عليه الإسلاميون، وهو الجهد الذي أدى إلى لقاءات بين قادة الحزب وحاكم الأمر الواقع في الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد، الذي جعل مهمة حياته سحق الإخوان المسلمين في كل مكان.

    حتى أقرب حلفاء الإمارات- مصر والسعودية- تقول الصحيفة “أصبحوا مترددين” وأثبت رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بعد الانقلاب أنه كان يعتمد بشكل مفرط على أموال الخليج دون أي قدرة على الرد بالمثل. عارض المساهمة بقوات في حرب اليمن ورفض لاحقًا الاشتراك في “الناتو العربي”، وهو اقتراح للتعاون العسكري الذي من المرجح أن تقوده إما السعودية أو الإمارات العربية المتحدة.

    فشل الحاكم الفعلي للمملكة العربية السعودية، محمد بن سلمان، في تسويق نفسه كمصلح في الغرب، وأثبت مقتل خاشقجي أنه يضعف سمعة أي شخص مرتبط به. أخيرًا، من خلال دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بلا خجل، جعل السعوديون والإماراتيون أنفسهم مسألة حزبية في الولايات المتحدة.

    قد لا ينهي الموقف الجديد لدولة الإمارات دعمها لوكلاء في المنطقة، لكنه قد يغير ديناميات علاقتها مع السعودية. لقد اعتقدوا معًا أنهم قادرون على إنشاء نظام إقليمي جديد في صورتهم الاستبدادية، لكن هذا الحلم يبدو قد انتهى.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات الربيع العربي محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter