Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » في ذكراها السادسة.. “رابعة” ستظل وصمة عار في جبين “فراعنة” القاهرة و”قارونات” الرياض وأبوظبي إلى الأبد
    الهدهد

    في ذكراها السادسة.. “رابعة” ستظل وصمة عار في جبين “فراعنة” القاهرة و”قارونات” الرياض وأبوظبي إلى الأبد | القصة الكاملة

    وطن14 أغسطس، 20193 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فض اعتصام رابعة العدوية watanserb.com
    فض اعتصام رابعة العدوية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تصدر وسم “#رابعة” قائمة الوسوم الأكثر تداولا على موقعي التواصل تويتر وفيس بوك، تزامنا مع حلول الذكرى السادسة لأكبر وأبشع مجزرة بشرية شهدتها مصر في العصر الحديث بفض اعتصام رابعة العدوية  والنهضة في مصر لمؤيدي الرئيس المنتخب الراحل محمد مرسي ومعارضي انقلاب 3 يوليو 2013.

    لن أنسى #رابعة. لن أنسى كيف قتلوا الرُّكع السجود مدفوعين بالتوحش العلماني. لن أنسى صيحات الآلاف قبل استشهادهم: حسبنا ﷲ ونعم الوكيل. لن أنسى كيف غيّرت المذبحة نظرتي إلى أشياء كثيرة بما فيها الدول التي مكّنت القتلة، ودافعت عنهم. لن يسلم أي بلد شارك في المذبحة ولو بكلمة من عقاب ﷲ. pic.twitter.com/KMkTyBlKue

    — أحمد بن راشد بن سعيّد (@LoveLiberty) August 14, 2019

    ورغم مرور 6 سنوات على المجزرة إلا أن جرح رابعة والنهضة وما تلاهما وسبقهما من مجازر، لم يندمل بعد في قلوب الآلاف الذين دشنوا عدة وسوم للحديث عن الذكرى، وشهدائها من أصدقائهم وأقربائهم، والمختفين قسريًا منذ ذلك الحين.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1161613438965157888

    وكانت سلطات الانقلاب في مصر قتلت ما لا يقل عن 900 شخص، وجرحت أكثر من ألف آخرين أثناء تفريق اعتصامات في ميداني رابعة العدوية والنهضة في القاهرة الكبرى، في الرابع عشر من أغسطس عام 2013.

    وكان المعتصمون يحتجون على الانقلاب الذي قام به عبد الفتاح السيسي ـ وزير الدفاع آنذاك ـ على الرئيس الراحل محمد مرسي الذي يعد أول رئيس مدني منتخب في مصر.

    #رابعة المدينة الفاضلة. حلم الحرية والعدالة والكرامة. الجرح الذي ينزف ولن يندمل إلا بالقصاص، حق وحياة. رابعة حية في القلوب حتى النصر بإذن الله. #مذبحة_القرن pic.twitter.com/zacS0nzw8A

    — Azza El-Garf (@AzzaElGarf) August 13, 2019

    آلاف التغريدات والمنشورات توالت على “تويتر” و “فيسبوك”، منذ أمس الثلاثاء، تعج بآلام وأوجاع عن ذكرى قتل وحرق المئات من المعتصمين، ودهس الجرافات لجثث الشهداء، تزايدت مع تداول مئات المقاطع المسجلة والصور التي وثقت تلك المجازر.

    #رابعة امتحان تفوق فيه الضحايا الذين آمنوا بحق #مصر في الحرية والكرامة، وسقط فيه العسكر وأحذيتهم الذين يستكثرون على شعبهم أبسط حقوقه. الطاغية الذي أقام حكمه على الجثث المحترقة لن يستطيع محو هذه الصفحة من التاريخ. المنتصر على شعبه محتل محلي لا أكثر وسيرحل وسيحاكم #السيسي بينوشيه. pic.twitter.com/dQ6K6f0E4p

    — ياسر أبوهلالة (@abuhilalah) August 13, 2019

    توقفت عن الفخر بمصريتي يوم ١٤ أغسطس ٢٠١٣، يوم العار على الدولة المصرية، العار على مؤسساتها، العار على جيشها، العار على نخبتها.#رابعة#مجزرة_رابعة #rememberRABAA pic.twitter.com/LpB1rCAqtL

    — Hosam Yahia (@HosamYahiaAJ) August 14, 2019

    وقالت منظمة العفو الدولية، فى تقرير لها اليوم الأربعاء، إن “الأحداث الدامية” التي وقعت في 14 آب/أغسطس 2013، عندما قتل ما لا يقلّ عن 900 شخص خلال تفريق قوات الأمن المصرية للاعتصامات المناهضة للحكومة في ميداني رابعة العدوية والنهضة، ألقت على المجتمع المصري بظلالها التي مازالت باقية حتى اليوم.

    ستظل مذبحة #رابعة وصمة عارٍ في جبين فراعنة القاهرة وقارونات الرياض وأبو ظبي إلى الأبد.. وهيهات أن تذبل جذوة الأمل، أو تنكسر إرادة الأحرار، حتى يتحقق العدل والحرية في ديار الإسلام، وينال الظلمة جزاءهم الوفاق.. pic.twitter.com/UfsyPTNDGp

    — محمد المختار الشنقيطي (@mshinqiti) August 13, 2019

    وأوضحت المنظمة في التقرير الذى أصدرته، اليوم الأربعاء، أن أحكاماً بالسجن لمدد تصل إلى 25 عاماً صدرت بحق أكثر من 650 شخصاً شاركوا في الاعتصام، كما صدرت أحكام بالإعدام بحق 75 آخرين بعد محاكمة جماعية قالت عنها المنظمة إنها افتقرت بشدة للنزاهة.

    قصة ٣ صور:

    الصديق العزيز أ.عصام فؤاد، كان متواجدًا أثناء مجزرة #رابعة مع زوجته أ.أسماء صقر، أصيب عصام، ساعدته زوجته على الوصول للمستشفى الميداني تحت الرصاص، أصر عليها أن تظل بجواره خوفًا عليها، طلقة قناص غادرة دخلت من شباك المستشفى، لتصيبها، وتلقى ربها.

    رحمها الله، ولعن قاتليها pic.twitter.com/u8gD0wMJhM

    — Hosam Yahia (@HosamYahiaAJ) August 14, 2019

    وأضاف تقرير المنظمة أنه ما زال هناك العديد من الذين تم إطلاق سراحهم بعد خمسة أعوام ونصف العام من الاحتجاز، يواجهون إجراءات مراقبة قاسية تسلبهم حريتهم مما يؤثر بشدة على حياتهم ويقيد حقوقهم.

    وأشار التقرير إلى أن هناك آخرين ممن صدرت بحقهم أحكام غيابية، مازالوا يعيشون في المنفى حتى اليوم.

    في أدبياتنا
    الثقة التامة من علامات الانضباط والمناقشة والمحاسبة من علامات الانفلات! ومع ذلك هل تمت مناقشة أوجه الخلل ومواطن القصور في إدارة اعتصام #رابعة ولو من باب تقديم الدروس المستفادة للأجيال القادمة أم أن المسئولية تقع كاملة على القتلة الفجرة دون أدنى شعور بالتقصير من جانبنا

    — د. محمد الصغير (@drassagheer) August 14, 2019

    وتابعت المنظمة في تقريرها أن ست سنوات مرت ومازال المصريون يعيشون في ظلّ ما وصفته “بالأحداث المروعة لمذبحة رابعة”، التي مثلت على حد قولها بداية تراجع حادّ في وضع حقوق الإنسان في مصر.

    كلما أقرأ قول الله تعالى:
    "قُتِلَ أصحابُ الأُخدود * النارِ ذَاتِ الوقود * إِذ هم عليها قُعُود * وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود * وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد" أتذكر مشاهد #رابعة وأتضرع إلى الله القوي الجبار أن يريني في كل من ساهم فيها عجائب قدرته !!

    — د. علي القره داغي (@Ali_AlQaradaghi) August 14, 2019

    ويواصل النظام المصري على الرغم من كل الانتقادات الحقوقية والدولية التي تطارده، التنكيل بمعارضيه ومحاولة التخلص ممن كانت له علاقة بالاعتصامين، مستخدماً سياسة القتل البطيء لجميع المعتقلين ممن ألقى القبض عليهم داخل رابعة والنهضة وخارجها، وزج بهم في السجون بذريعة انتمائهم إلى جماعة الإخوان المسلمين.

    #الادانة_هى_الموقف_الفطرى
    إدانة مذبحة #رابعة او اى مذبحة، فى مصر او فى اى مكان، من السلطة او من غيرها، ضد أنصارك او ضد خصومك السياسيين، هو موقف فطرى من اى انسان طبيعى، بصرف النظر عن جنسيته او دينه او مرجعياته… https://t.co/YttukgQud3

    — محمد سيف الدولة (@seif_eldawla) August 14, 2019

    ومنذ مجزرة الفض تحوّلت مصر إلى سجن كبير تتراجع فيه الحريات باستمرار، إذ يمنع أي انتقاد لو بسيط للنظام ويزداد القمع وتتوالى التصفيات الميدانية، وحتى شركاء النظام في تقديم الغطاء السياسي للمجزرة لم يسلموا منه، ووسط كل ذلك، واصل النظام بطشه لتعزيز نفوذه.

    https://twitter.com/sharldegol11/status/1161662015766552576

    وعدل رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي الدستور ليضمن بقاءه في الحكم أطول فترة ممكنة، محيطاً نفسه بمن يثق بهم فقط من عائلته أو من مقرّبين منه ومقصياً بكل من يشكك في ولائه المطلق له، فضلاً عن إحكام قبضته على مختلف المؤسسات بما في ذلك القضاء، إلى جانب انغماسه في التطبيع مع إسرائيل حتى أصبح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يجاهر بأن السيسي “صديق عزيز”.

    لعنات ربي تترا على كل من فوض و شارك بقدر الذل و الانكسار في عين هذا الحر الابي#رابعة pic.twitter.com/j2LWtWOpjE

    — حوسو (@7osoBastawy) August 14, 2019

     في موازاة ذلك، تغوّل الجيش في الحياة الاقتصادية على حساب المهمات العسكرية، فيما زادت صلاحيات الشرطة على نحو غير مسبوق وباتت الانتهاكات فعلاً يومياً متجدداً يحظى بغطاء السيسي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاخوان المسلمين الامن المصري عبد الفتاح السيسي مجزرة رابعة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 15 أغسطس، 2019 12:58 ص

      السيسي الشامبانـزي…ملامح الشامبانزي مرسومة بدقة على فروة وجه الشامبانزي السيسي…..أجزم كل الجزم..أنه مجهـــول الأبوة…يعلم أمه ولكنه مختلط من ناحيــة الأبوة…لقيط أكرمكم الله…أو مولود متعدد الأبوة والآبــــاء…ولد من أكثر من صلب أعزكم الله…جرائمه الارهابية تؤكد أنتماؤه اللقيطي أعزكم الله…اللقطاء هم أشد الأعداء للآدمييـــن والشرفاء خاصة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter