Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “تعذيب وسجن وتجويع” .. كشف معلومات “رهيبة” عن مصير الأميرة “المفقودة” في دبي! | القصة الكاملة
    تقارير

    “تعذيب وسجن وتجويع” .. كشف معلومات “رهيبة” عن مصير الأميرة “المفقودة” في دبي! | القصة الكاملة

    وكالات وطن2 أغسطس، 20195 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدينة دبي watanserb.com
    مدينة دبي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “نيوز دوت كوم” الأسترالي تقريرا أعدته دانييلا إليسر، عن الشيخة شمسة آل مكتوم، التي حاولت الفرار من قصر والدها في منطقة ساري البريطانية، وهي في سن الـ 18 عاما، وتم العثور عليها في منطقة كامبريدج وإعادتها قسرا إلى دبي، حيث لم يسمع عنها بعد ذلك.

    ويورد التقرير، الذي ترجمته “عربي21″، نقلا عن الشيخة، قولها إنها تعرضت للسجن والضرب، مشيرا إلى أن شمسة آل مكتوم حاولت الانتحار عندما تم عزلها عن العالم، وذلك بحسب امرأة عملت مع العائلة الحاكمة.

    وتفيد إليسر بأن شمسة لم تظهر في المناسبات العامة منذ اختطافها في عام 2000، وهو العام الذي فرت فيه من قصر والدها، الذي يقدر ثمنه بـ75 مليون جنيه استرليني، ويقع قرب كلوبهام في ساري، لافتة إلى أنه زعم أنه تم العثور عليها في شوارع كامبريدج، حيث نقلت بطائرة خاصة إلى دبي.

    ويذكر الموقع أن شمسة، التي يبلغ عمرها الآن 37 عاما، ركبت سيارة بلاك رينجر سوداء في تموز/ يوليو 2000 وتركتها في الشارع، ويقال إنها كانت تشعر بالملل من القيود المفروضة عليها وغير سعيدة في حياتها، وذلك بعدما علمت من والدها أنها لن تذهب إلى الجامعة، وعثر عليها بعد شهرين حيث نقلت إلى دبي، مشيرا إلى أن امرأة زعمت أنها شمسة اتصلت بشرطة كامبريدج شاير، وقالت إنها تعرضت للاختطاف، إلا أن التحقيق توقف.

    ويشير التقرير إلى أن المدربة الفنلندية تينا يوهانين، التي تم التعاقد معها لتقديم دروس في اللياقة البدنية لشقيقة شمسة، الشيخة لطيفة عام 2001، التي حاولت الهروب لاحقا، رسمت في مقابلة مع “نيوز دوت كوم” صورة مثيرة للقلق لحياة شمسة، التي التقت معها في أثناء عملها في دبي، حيث أصبحت صديقة للشيخة لطيفة، وقامتا بالقفز من الجو معا.

    وتكشف الكاتبة عن أنه بعد أن نالت يوهانين ثقة لطيفة، فإن الأخيرة بدأت تخبر يوهانين، المولودة في فنلندا، حول المعاملة السيئة التي تلقاها على يد عائلتها، وأنها قضت ثلاثة أعوام في السجن، وأنها تعرضت للتعذيب عندما حاولت الهروب وهي في عمر الـ 16 عاما من دبي، لافتة إلى أنه في آذار/ مارس 2018 حاولت يوهانين مساعدة لطيفة على الهروب على متن يخت، من خلال العبور برا إلى عمان، ثم السفر عبر قارب مطاطي لمسافة 40 كيلومترا، قبل أن تلتقيا بضابط سابق في البحرية الفرنسية هارفي هوبير كان بانتظارهما على يخته في المياه الدولية، وقرر الثلاثة الإبحار إلى غاو في الهند، ومن هناك تجد لطيفة طريقها إلى الولايات المتحدة.

    ويلفت الموقع إلى أنه بدلا من ذلك، فإن وحدة كوماندو هندية وإماراتية قامت باعتراض اليخت، واختطاف لطيفة، وسجن الطاقم، وبعد أسبوعين في سجن في دبي أفرج عن يوهانين وبقية الطاقم، مشيرا إلى أنها تعمل منذ ذلك الوقت للفت أنظار العالم إلى قضية لطيفة، وأعلنت عن إطلاق مجموعة “أطلقوا سراح لطيفة”.

    وينوه التقرير إلى أن العائلة الحاكمة نشرت في كانون الأول/ ديسمبر 2018 صورا للطيفة وهي مع المفوضة السابقة لحقوق الإنسان ورئيسة إيرلندا السابقة ماري روبنسون، لتؤكد أن لطيفة بصحة جيدة، وأنها تحظى بعناية العائلة، وبدلا من ذلك، فإن الصورة التي بدت فيها ذاهلة، أثارت مخاوف على حياتها.

    وتستدرك إليسر بأن مصير شقيقتها شمسة لا يزال غير معروف، مشيرة إلى أن يوهانين قدمت صورة مثيرة للقلق عن مصيرها، فقالت: “اختطفت (شمسة) في بريطانيا عام 2000، وأخذت بالقوة إلى دبي، وظلت في السجن لمدة 8 أعوام”، وتعرضت للضرب بالعصي على قدميها، وذلك بحسب ما أخبرت لطيفة مدربتها.

    وبحسب الموقع، فإنه أفرج عن لطيفة في عام 2008، ثم اعتقلت بعد عامين، عندما حاولت الاتصال مع الإعلام البريطاني وشرطة كامبريدج، التي حققت في اختفائها عام 2001، واحتجزت هذه المرة في غرفة في بيت والدتها، كما تقول يوهانين، “وظلت تعطى المسكنات”.

    وينقل التقرير عن يوهانين، قولها إنها شاهدت في أثناء عملها في دبي شمسة مرتين، “أول مرة قابلت فيها شمسة كانت في مجمع رياضي خاص بالعائلة الحاكمة، وبدت ذاهلة وغير سعيدة وحزينة، ولم تكن مرتاحة، وكانت تنتظر مدربها الخاص”، وتضيف يوهانين: “بدت في صحة غير جيدة”.

    وتقول يوهانين إنه بعد خمسة أعوام عندما قابلتها للمرة الثانية كانت قد تغيرت كثيرا، “في المرة الثانية عندما قابلتها في عرس أخت لها في عام 2016، كانت قد خسرت الكثير من وزنها، لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليها، وبدت مثل من تعاني من مرض فقدان الشهية، وأخبرتني لطيفة أنها توقفت عن تناول الطعام.. كانت تبدو مثل زومبي”.

    وتورد الكاتبة نقلا عن يوهانين، قولها إنها علمت من لطيفة أن شقيقتها حاولت الانتحار، و”لم تعد تحتمل”، مشيرة إلى أن لطيفة سجلت فيديو قبل هروبها من دبي عام 2018، تحدثت فيه عن الحياة الرهيبة التي تعاني منها أختها شمسة إلى جانب بقية بنات العائلة، وتحدثت فيه عن التعذيب الذي تعرضت له، قائلة: “أمسكني أحدهم، فيما ضربني آخر بشكل متكرر.. في المرة التالية التي عذبت فيها استمر التعذيب لخمس ساعات، وتم جرّي من السرير، وأخذت لمكان آخر في القصر حيث عذبت”، مشيرة إلى أن الشقيقتين لا تزالان معتقلتين رغما عنهما.

    ويقول الموقع إن محكمة في لندن شهدت أول جلسة في معركة قضائية بين الأميرة هيا الحسين، الزوجة السادسة لحاكم دبي، على حضانة ولديهما وحمايتها من الزواج القسري، وذكرت تقارير أن الأميرة هيا فرت بعدما علمت عن طريقة المعاملة المستبدة للشيخ محمد راشد آل مكتوم للطيفة وشمسة.

    ويشير التقرير إلى أنه من غير المستبعد أن يتم الكشف عن مصيرهما في المعركة على حضانة الأولاد بين الشيخ والأميرة الأردنية، لافتا إلى قول يوهانين إن “الأميرة هيا، بعد 15 عاما من زواجها من الشيخ محمد، فتحت عينيها أخيرا، واكتشفت طبيعته، وربما أرادت حماية نفسها وولديها”.

    ويختم “نيوز دوت كوم” تقريره بالإشارة إلى أن يوهانين تأمل بأن تقود المعركة القضائية، التي ستكون محط اهتمام الإعلام، إلى حرية لطيفة وشمسة، قائلة: “لم أكن لأكرس الـ 16 شهرا للدفاع والمطالبة بالإفراج عن لطيفة لو لم أعتقد أن حريتها ستصبح حقيقة”، وتضيف: “آمل حدوث الأمر ذاته لشمسة، وفي ضوء جلسة الاستماع للأميرة هيا، فإن فرص شمسة ولطيفة تحسنت بشكل جذري”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    دبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابن المهلب on 2 أغسطس، 2019 6:34 ص

      وينك سعيد تيمور. ارجع وشوف ساحل عمان.الحمارات.ضاع الأمان فيها. وكثر تمويل الإرهاب منها وغسيل الأموال والدعارا والسجون والتعذيب

      رد
    2. طالب معرفة on 2 أغسطس، 2019 12:23 م

      مستر مهلب سير، لعل سعيد افندي تيمور المذكور هو والد قابوس الذي انقلب عليه بقيادة الكولونيل بتس عام 1970 وأم سلطان عمان الحالي السيدة ميزون المعشني، فهل هذا صحيح؟ تاريخيا فقد تنازلت عمان مجانا عن كل إمارة أبوظبي لدويلة فاطمة الكتبي قيد الإنشاء وبأمر المحتل الإنجليزي الذي جاء بقابوس وثبته بعد إنقلابه، والإنجليز هم الذين أهدوا الجزر الثلاث لرجلهم شاه إيران بهلوي لقاء صفقة مقدارها مقابل 20 مليون دولار و20 سيارة فاخرة أعطيت حاكم رأس الخيمة القاسمي. وورد ذلك بالتفصيل بصحيفة (الرأي العام) الكويتية الصادرة بتاريخ 10 مايو 1970م، وستجدها على مؤرشفة على النت. نتحدث هنا عن دويلة إمارات كانت عبارة عن خيام وبيوت بدائية من الطين وبدو حفاة عراة ونسوة تبيع شرفها لقاء صفيحة ماء. هذا ما قرأته منذ سنوات طويله وسمعته في الإعلام الأمريكي والإنجليزي. فهل من إضافة أو تصحيح؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter